|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67300
|
الإنتساب : Aug 2011
|
المشاركات : 62
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي الظفيري
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-08-2011 الساعة : 10:40 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الدفاعي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم اسمحو لي ان ادخل حواركم هذا مادام الاخ بيتكلم عن اية تخص جميــــــــــــــــــــــــــــــــــــع زوجات النبي وليس عائشة وحدها
انتهت ؤمن بكل القران ام تومن ببعض وتكفر ببعض
دعك من اية جائت كحكما شرعيا تخص جميع زوجات النبي صلى الله عليه واله وسلم
اعطيك ايات قرانية تخص سيدتيك عائشة وحفصة حصرا حصرا حصرا مارايك
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيم
قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ
وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ
إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ
عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا
صدق الله العلي العظيم
اذهب الى تفاسير المسلمين جميعا ومن المقصودة بسورة التحريم يا ضفيري ام ان سورة التحريم ليست من القرآن ؟؟!!! لماذ تتمسكون باية واحد تخص جميع نساء النبي وتترك الاية التي وردت خصيصا في شخصية واحدة
|
ادري طولت عليك بس ادري تعذرني شايف كم واحد يكلمني وهذا تفسير الايه
القول في تأويل قوله تعالى : ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم ( 1 ) )
يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم : يا أيها النبي المحرم على نفسه ما أحل الله له ، يبتغي بذلك مرضاة أزواجه ، لم تحرم على نفسك الحلال الذي أحله الله لك ، تلتمس بتحريمك ذلك مرضاة أزواجك .
واختلف أهل العلم في الحلال الذي كان الله جل ثناؤه أحله لرسوله ، فحرمه على نفسه ابتغاء مرضاة أزواجه ، فقال بعضهم : كان ذلك مارية مملوكته القبطية ، حرمها على نفسه بيمين أنه لا يقربها طلبا بذلك رضا حفصة بنت عمر زوجته ، لأنها كانت غارت بأن خلا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم في يومها وفي حجرتها .
ذكر من قال ذلك :
حدثني محمد بن عبد الرحيم البرقي ، قال : ثني ابن أبي مريم ، قال : ثنا أبو غسان ، قال : ثني زيد بن أسلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أصاب أم إبراهيم في بيت بعض نسائه; قال : فقالت : أي رسول الله ، في بيتي وعلى فراشي ، فجعلها عليه حراما; فقالت : يا رسول الله ، كيف تحرم عليك الحلال؟ ، فحلف لها بالله ألا يصيبها ، فأنزل الله عز وجل ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك ) قال زيد : فقوله : أنت علي حرام . لغو .
|
|
|
|
|