السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الى الان لا تستطيع ان تقول ان البخاري ليست كل رواياته صحيحه وتلف وتدور .......
والان ناتي الى هذه النقطه انا تركت على راحتك تدلس وتؤول
اقتباس :
|
سبحان الله نحن اهل السنه فهمنا معنى الروايه وهو جواز مباشرة الزوجه في نهار رمضان وهي حائض ..ومعنى المباشره هنا في الحالتين وبالضروره هي التقبيل او اللمس واي شيء غير الجماع ...وتأتي انت بعد 1400سنه لتحاول تغيير هذا المفهوم والصاق التهم برسول الله بتحويلك للكلام
طيب ياخي هذه كتبنا وهذا فهمنا لها فمادخلك انت بمحاولة تحوير الكلام والصاق التهم وانت لاتأخذ بماجاء فيها ..
|
والان نعطيك من نفس البخاري ما يكشف تدليسك
صحيح البخاري - الحج - الزيارة يوم النحر - رقم الحديث : ( 1618 )
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن جعفر بن ربيعة عن الأعرج قال حدثني أبو سلمة بن عبد الرحمن أن عائشة ( ر ) قالت : حججنا مع النبي (ص) فأفضنا يوم النحر فحاضت صفية فأراد النبي (ص)
منها ما يريد الرجل من أهله فقلت يا رسول الله إنها حائض قال حابستنا هي قالوا يا رسول الله أفاضت يوم النحر قال أخرجوا ، ويذكر عن القاسم وعروة والأسود عن عائشة ( ر ) أفاضت صفية يوم النحر .
وهنا البخاري نفسه يكشف زيف قولك ان معنى المباشره هو اللمس
صحيح البخاري - الصوم - المباشرة للصائم - رقم الحديث : ( 1792 )
- حدثنا سليمان بن حرب قال عن شعبة عن الحكم عن إبراهيم عن الأسود
عن عائشة ( ر ) قالت كان النبي (ص) يقبل ويباشر وهو صائم وكان أملككم لإربه وقال قال إبن عباس مآرب حاجة قال طاوس غير أولي الإربة الأحمق لا حاجة له في النساء.
وهنا عائشه تكشف زيف قولك وكذبك ان المعاشره المقصود بها هو التقبيل
ونزيدك
صحيح البخاري - الإعتكاف - غسل المعتكف - رقم الحديث : ( 1890 )
- حدثنا محمد بن يوسف حدثنا سفيان عن منصور عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة ( ر ) قالت كان النبي (ص) يباشرني وأنا حائض وكان يخرج رأسه من المسجد وهو معتكف فأغسله وأنا حائض.
ومسلم هنا يكشف زيف كلامك وكذبك لتبرير الطعن في رسول الله
صحيح مسلم - الحيض - مباشرة الحائض.. - رقم الحديث : ( 442 )
- حدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا خالد بن عبد الله عن الشيباني عن عبد الله بن شداد عن ميمونة قالت
كان رسول الله (ص) يباشر نساءه فوق الإزار وهن حيض.
والقاضيه من ابن حنبل
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - حديث عائشة.. - رقم الحديث : ( 23178 )
- حدثنا إبن نمير عن طلحة بن يحيى قال حدثتني عائشة بنت طلحة عن عائشة أن رسول الله (ص)
كان يباشر وهو صائم ثم يجعل بينه وبينها ثوبا يعني الفرج .
والان يا عبد مسلم والبخاري
الا تستحي ان تدافع عن من يطعن في رسول الله ؟!!!!!!
والا تستحي ان تكذب هنا وتريد ان تؤول من اجل الدفاع عن اعداء رسول الله ؟!؟!
والا تستحي ان تتخذ من كتاب فيه طعن في رسول الله صحيح ولا ترضى ان تقول ان فيه ضعيف ؟!
وطبعا لك مني مفاجئه اخرى وانا حبيبت ان اخذ منك كل ماعندك وبعدها اجيب عما تدلسه