السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رغم اني لم أعزم على هذه الكيكه لكني اراها لذيذه ومن يد اهل الكرم
نرجع للموضوع يابنتي الغاليه مريم
لاسامح الله لاسامح الله والامثال تضرب ولاتقاس
لو كنتي سائرة في طريق العفة والجمال طريق الصالحين للوصول الى اجمل ثمرة حب صادق وفي منتصف هذا الطريق صادفك منعطف أدى الى رجوعك للمربع الاول ونقطة البدايه والسبب هو عدم وفاء ماكنتي تتمنين .....
ماهو ذنبك ؟؟؟؟
هل ستقبلين رفض الاخرين لكي كونك كنتي من الذين ارادو شق طريقهم الامثل ولم ينجحو؟؟؟؟
ماهو ذنبك ؟؟؟؟
وارجو ان نعكس الامر على الرجل
ماهو ذنبه عندما لم يوفق وينجح بالوصول الى ماكان يتمنى ؟؟؟؟
وانا اكتب تعليقي على كتابة ابنتي مريم راودني سؤال؟؟؟؟
لو كنا عفيفي العلاقه كتومين للسر محافظين على اسمى علاقه من اخراج مشاعرنا للغير .....
أعتقد لن تصادفنا هذه الاحراجات والمنغصات في حياتنا الزوجيه
حيث ولدت عندنا علاقه نضيفه وماتت بين اضلاعنا دون أن يكون لها رائحة ينفرها الاخرين
تقبلو تحياتي
ابو ظاهر البركي
وعليكم السلام والرحمة والإكرام
أسعدني وجودك أبي العزيز
دامك أنت هنا فلازم نضيفك شيء ( بنتك تتعلم الطبخ هاليومين )
ولاحظ أني جبت الكيك أكثر من قطعه لك قطعه والباقي لي
والعصير إذا ماحبيته كمان راح يكون الكاسين لي
" كأني كريمة جداً " :p
نرجع لموضوعنا
هو كما ذكرت في المشاركة أعلاه الماضي ليس من إختيارنا وهو خارج عن إرادتنا ونحن في تجاربنا الفاشلة لم نكن نشأ فشلها ولم نكن نتمنى وجودها حتى - مع ان البعض يعتبرها خبرة -
لكن الكثير وليس البعض يسيء معاملته مع ماضيه وذلك بدوره يسيء إلى زوجته التي تقاسمه أيامه وتعبه ومآسيه
الكثير من الأزواج ينبشوا في ماضيهم ويفتشوا وذلك لحنينهم إليه ليس كماضي ليس كذكرايات البعض لديه الجرئة لأن يصرح بأنه حاضر ولازال يعايشه لايريد الإنفصام عنه .
فما هو ذنبه ؟ ذنبه حين ئذٍ أنه صاحب حاضر عايش بالماضي
ينتظر عودته وإحياءه من جديد .
ليس الجميع انا منذ البدايــة كتبت من واقع التجارب التي أحاطة بي ،، ومن يعلم ذلك الرجل او الإمرأة هي تخلصت من ماضيها العريق ،، من يعلم ؟؟
المخاوف تحيط بالشخص المتقدم لها أو يحيط به عندها
الشكوك والظنون تدور حول هذا السؤال " أنا لاأعرف ماتكنه "
السلام وعليكم والحمد لله الذي لا مثله ولا احد سواه
انا يشرفني ان ادخل الى هذا المقهي لانه بدون تدخنبن اكيد
عن الامام على (ع)
قال الملل عدو المؤمن فأياكم والملل
يمكن قضاء الوقت بكثير من الاعمال المفيدة والممتعة
كأعمال التطوع بجمعيات خيرية او بعبادة الله ممارسة الرياضة
اما عن الروتين الذي يكاد ان يقتلنا جميعا
انا ومن تجربة شخصية لا أفكر فيه كثيرا وانصحكم ان لا تفكرو فيه
ولاحظ أني جبت الكيك أكثر من قطعه لك قطعه والباقي لي
والعصير إذا ماحبيته كمان راح يكون الكاسين لي
" كأني كريمة جداً " :p
نرجع لموضوعنا
هو كما ذكرت في المشاركة أعلاه الماضي ليس من إختيارنا وهو خارج عن إرادتنا ونحن في تجاربنا الفاشلة لم نكن نشأ فشلها ولم نكن نتمنى وجودها حتى - مع ان البعض يعتبرها خبرة -
لكن الكثير وليس البعض يسيء معاملته مع ماضيه وذلك بدوره يسيء إلى زوجته التي تقاسمه أيامه وتعبه ومآسيه
الكثير من الأزواج ينبشوا في ماضيهم ويفتشوا وذلك لحنينهم إليه ليس كماضي ليس كذكرايات البعض لديه الجرئة لأن يصرح بأنه حاضر ولازال يعايشه لايريد الإنفصام عنه .
فما هو ذنبه ؟ ذنبه حين ئذٍ أنه صاحب حاضر عايش بالماضي
ينتظر عودته وإحياءه من جديد .
ليس الجميع انا منذ البدايــة كتبت من واقع التجارب التي أحاطة بي ،، ومن يعلم ذلك الرجل او الإمرأة هي تخلصت من ماضيها العريق ،، من يعلم ؟؟
المخاوف تحيط بالشخص المتقدم لها أو يحيط به عندها
الشكوك والظنون تدور حول هذا السؤال " أنا لاأعرف ماتكنه "
تحياتي لك أبي الغالي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لكي ابنتي الغاليه مريم
على هذه الكيكه الي تشهي بالذات لما الواحد يكعد من النوم العصر
وها انا توا دخلت المكتب ووجدت ماقدت يداك لبابا ابو ظاهر
لا ومنو يكول راح تحصلين قطعه من الكيكه ؟؟؟؟ اربعتهن راح الغفهن ههه
واما عصير البرتقال اراه منعش ولذيذ لذا راح انطيك كاس واحد والثاني الي
وبعد الكيك والعصير اعود للموضوع
وهنا عدنا
من خلال ماتقدم من اراء وأقوال وتحليل رائع من كل رواد المقهى
وجدت ماهو المخالف او المساهم بتهديم العلاقه الزوجيه
واقصد هنا تطرقكم ايها الافاضل الى الاجهار بما احتوى الماضي من شيء كان جميلا نضيفا او مقززا
نعم يجب ان لايكون بين الزوجين اي شيء يعكر صفوة علاقتهما الزوجيه
وهنا احكي لكم قصه واقعيه
شاب انعم الله عليه بالوقار مذ صباه
واراد الزواج بأبنة عمه وكانت تربطهما علاقه عاطفيه أستمرت اكثر من ثلاث سنوات
وكانو يسعون للملمة امورهم ودخول العش الزوجي
وهما جالسان على بحر من الحب الرائع النضيف وأذا بالاقدار تبعدهما عن بعض فأصبح احدهما في جانب من البحر والثاني في جانب اخر وأستطاعو الحاسدين والحاقدين من اقرب الناس اليهم بوءد هذا الحب الرائع ...............
ومضت الايام والسنون واذا بالشاب يبحث عن شريكة لحياته تشاركه بناء بيت جميل
فكلف من النساء المقربات ان يخطبن او يبحثن له عن زوجه
تصورو من اخترن له ان تكون زوجه
انها ابنت اخ حبيبته
كانت صغيرة عندما كان يحب عمتها
واراد الله ان يقترن مع هذه الفتاة التي كانت تصغره بعده سنين
ودخلت بيته وهي عارفه بحبه السابق لعمتها
فأستطاع هذا الرجل ان يمحو ماكان ببال زوجته من ذكريات حول علاقة السابقه
وتمكن من ان يدخل قلبها ويجعلها متأكده ان زوجها لايفكر الا بها
وهما يعيشان اجمل حياة واعظم حب بين زوجين الان
تصورو الحلم والتحكم بالتصرفات اتجاه وضع اول لبنة من بناء البيت الزوجي
ايها الاحبه
ربما الكل يندم على علاقة سابقه ولكن عليه ان ينساها او يتناساها لكي لاتعكر صفوة حياته الزوجيه
وماذا يتوقع الذي يبيح لنفسه ذكر ماض ولى امام زوجته او الاعلان به لها او التلميح له
ايتوقع نجاحا ؟؟؟ كلا انه يهدم قبل ان يبني
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد
وعلى آل محمد و عجّل فرجهم
.....
..
أخي الكريم إنتظار
تعليقا وليس إضافة على الموضوع
كم تمر وقائع من قصص
حكايا ناجحة كالتي أدرجتم
وكم من الكثير
منها كانت فاشلة من بداياتها
وتعليقا على الناجحة منها
وعلى واقع ما ذكرتم لي تعليق بسيط
دار في مخيلتي
فور إنتهائي من القراءة
نجاح مثل هذا الزواج
يدل كم أن الزوج كان حكيما
في إدارة حياته الزوجية منذ بدياتاها
روادني حيقيقتا بعض الألم والحزن
في أول السطور للإفتراق
لكن في النهاية حاولت
أبتعد قدر الإمكان عن ملكتي العاطفية
وأستعمل العقل كما كان
من شريكة حياة ذاك الزوج
رأيتها إستعملت القدرة العقلية
في إدارة أمر زواجها بالمقابل
كان الزوج بالغ في التعقل
وإستطاع يبدد المخاوف
ويعلن أن الماضي قد ولى
ولى قناعة أصبحت لدى الزوجة
ومصيرا لاإرادي من الزوج
به تمكنا أن يصنعا عشا
من الحياة الكريمة
في عش زوجي هانئ
كنت سوف أتسأل
في ختام النهاية السطور
عن العمة وهل وفقت هي الأخرى
في إيجاد شريك حياتها
فأجدت على حرفي الصمت
.....
أخي الكريم إنتظار
لكم كل التحيايا
وتقبلوا تعليقات
حرفي المتواضع........
دمتم محاطين جميعا
بالألطاف المحمدية
اللهم صل على محمد
وعلى آل محمد و عجّل فرجهم
.....
..
أخي الكريم إنتظار
تعليقا وليس إضافة على الموضوع
كم تمر وقائع من قصص
حكايا ناجحة كالتي أدرجتم
وكم من الكثير
منها كانت فاشلة من بداياتها
وتعليقا على الناجحة منها
وعلى واقع ما ذكرتم لي تعليق بسيط
دار في مخيلتي
فور إنتهائي من القراءة
نجاح مثل هذا الزواج
يدل كم أن الزوج كان حكيما
في إدارة حياته الزوجية منذ بدياتاها
روادني حيقيقتا بعض الألم والحزن
في أول السطور للإفتراق
لكن في النهاية حاولت
أبتعد قدر الإمكان عن ملكتي العاطفية
وأستعمل العقل كما كان
من شريكة حياة ذاك الزوج
رأيتها إستعملت القدرة العقلية
في إدارة أمر زواجها بالمقابل
كان الزوج بالغ في التعقل
وإستطاع يبدد المخاوف
ويعلن أن الماضي قد ولى
ولى قناعة أصبحت لدى الزوجة
ومصير
ا لاإرادي من الزوج
به تمكنا أن يصنعا عشا
من الحياة الكريمة
في عش زوجي هانئ
كنت سوف أتسأل
في ختام النهاية السطور
عن العمة وهل وفقت هي الأخرى
في إيجاد شريك حياتها
فأجدت على حرفي الصمت
.....
أخي الكريم إنتظار
لكم كل التحيايا
وتقبلوا تعليقات
حرفي المتواض
ع........
دمتم محاطين جميعا
بالألطاف المحمدية
أسألكم الدعاء
شكرا لتعليقك الرائع
وشكرا لله الذي انعم علي بأنتمائي الى هكذا بيت رائع
ألا وهو منتدى انا شيعي
رائع ... رائع جداً اقف لكم احتراماً واصفق للجميع
بحراره...
لقد عدت لذلك اقـــــــــــول :
مســــاء الورد والفل والياسمين عليكم جميعاً
كذلك يجب ان اقول: أني سعيدة جداً وابتسامة الموناليزا تزيـن ثغري
هههههه..... في الحقيقة
ليس لسعادتي أي علاقة بتواجدي اليوم بينكم انما هو التفاعل الجميل
الذي لمسته بين المتحاورين والفيض الغنيّ الذي تركتموه لي لأستمتع
بقرائته.... أنتم مذهلون حقاً !!!
لن اؤجل أكثر فعلي الترحيب وشكر الجميع للمجهود المتميز الذي
قدموه في الموضوع المطروح...
ابدأ اولاً بالسيد الفاضل أبو ظاهر
الذي شرفنا بحظورة الكريم ولأول مرة...
سيدي الفاضل ياهلا ومرحبا فيك بينا ولم يُكن هنالك من داع لقول
( ارجو قبولي بينكم )
فباب مقهى انا شيعي مفتوح دائماً على مصرعيه للجميع حتى ولو
غابت المديرة ولم تكن في الأستقبال
نورتنا وشكراً جزيلاً لأبداء رأيك وبصراحه
انا كذلك احزنتني القصة كثيراً وتسألت ماذا حلَ بالعمة
المسكينة !!
سيدي الفاضل الهادي@... اشتقت لك كثيراً يا أروع وأطيب عم
في الدنياً هذا أولاً ... ثانياً سوف اكررها على مسمعك من جديد
وأقــــــــــول :
( انت وزير الثقافه العراقية وهذه آخر , آخر كلام عندي )
عمي.. بنتك المشاكسة تشكرك من الأعماق..
العزيزة زينب... ايضاً اشتقت لكِ يا أختي الغالية وقمت بعمل جدير
بثناء في غيبة المديرة
دفعتي باب المقهى وشمرتي السواعد وجلستي بكل ثقة على كرسيك
بصراحة تخيلتك تصقفين وتقولين بصوت عالً :
أين الشــــــــــــــاي المنعنع بالقرفة ؟؟
لا استطيع العمل من دونه.. وفاء ستحضر قريباً
دعو الخمــــــــــول
هههههههههه... رائعة أنتِ عزيزتي وشكراً جزيلاً لك
الفراشة الصغيرة مريم ... ماعساي اقول فيكِ ؟!.. تميزتي أيضاً بالفعل
تعاونك كان رائعاً مع البقية وانا فخورة بكِ
وانا لم اتركك للأخير لأني لم اشتق لك أو لأن معزتك أقل
لا والله ... انما هي مسألة احترام لمنهم اكبر سناً وهذا واجب علينا ولا
اعتقد انك تخالفينني الرأي أليس كذلك ؟؟
ألا تعــالي ... كيف عرفتي أني من عشاق باسكن والكوكتيل
مشروبي المفضل ؟؟!!
ههههههههه
من القلب شكراً عزيزتي على كل شيء
في الختام لكم مني أطيب تحيه والى الملتقى ان شاء الله في موضوع
جديد........ ياويلي... لحظه
الأخ الكريم جيفــــارا كدت أنساه ؟!
المعذرة واسفه جداً
اخي الكريم سرني حظورك وشكراً لمشاركتك و ياهلا ومرحبا فيك
في مقهنا دايماً .. نورت
تحياتي لك وللجميع
الحمد لله الذي أسعد ورسم ابتسامة الموناليزا
على وجه مديرتنا القديره .
والأكثر من هذا أبتسامتي وأنا أقرأ تعليقها
وتسميتي بوزير الثقافه العراقيه
أبنتي الغاليه أقول أنا عبد ضعيف حقير
يخدم الجميع بما أعطاه الله اليه
من حب لأهل بيت النبوه عليهم السلام
و ((هذا آخر كلام عندي ))...... هههه
للجميع أرق التحايا
تميز الجميع بما لديه من أفكار
في الموضوع المقترح
كان من وراءه سمة الموضوع بذاته
ومن ثم تفضل الرواد بأخذ
مقاعد إبدائية فكرية ليثرون
الصفحة بما لديهم من أفكار
قد يجدها من يأتي
في لا حق الأيام
بالمهمة قد تستحق الوقوف
أو لربما الأخذ بها
أختي الكريمة غيابكم لامسناه
وكان ظاهرا لكن لم نجد بدا
أن نكون من الحضور
في مقاهكم الكريم
وذالك ليس تفضلا
بل لأن الواجب
وحبا فيإبداء الرأي في موضوع
وجدت ذائقتي النقاشية
تلح علي أن أكون هنا
للوجودكم اليوم كل الود
آملين أن تواجدكم
في أقرب فرصة معنا موصولا
بدعوة كل الرواد الذين شاركون
الحوار أو الذين إكتفوا بالقراءة
من بعيد دعوة لجعل أقلامهم
يذب فيها النشاط المعرفي
ويعاودوا العودة لمقاهم
الأدبي لعلنا نصل
إلى نتاج فكري متميز
بلقاء ات حوارية متنوعة
بتنوع كل الأقطاب العربية
لحين عودتنا لكم
ولأخت الكريمة وفاء
وللجميع آلاف التحايا
وكل السلام
....
دام الجميع محاطين
بالألطاف المحمدية
التعديل الأخير تم بواسطة zaineb ; 01-05-2010 الساعة 12:20 AM.
عدت لأنني نسيت أن أشكرك
أختي الكريمة وفاء
على فنجان النعناع والقرفة
بالرغم أنه غير متواجد في مقاهكم
لكنني كلما أجد حرفي يلح علي الذخول
للصفحة تجدين الفنجان الساخن
المنعنع بالقرفة بجانبي