لم يختفي أين الحق ... ولكن لا أحد يجيب على سؤاله البسيط
سؤالي : ما علاقة آية التطهير بزوجات الرسول ؟؟
لماذا أقحم الله هذه الآيات في آيات تخص زوجات الرسول ؟؟
هل هذا حشو إقحام كلام لا علاقة له ببعض ؟؟؟
خخخخخخخخخخخخخخخخخ
والله أذهب واسأل علمائك الذين نقلوا انها نزلت في أصحاب الكساء يا عزيزي ..
ثم في مشاركة سابقة قلت أنِ الله يتكلم في آيات أخرى بلسان
الحال وقرنتها مع هذه الآية !!
فهل الله تعالى في آية التطهير يتكلم بلسان الحال أيضاً ..
يا فهيم الله تعالى في آية التطهير لا يتكلم كما في :-
(( ربنا آتنا في الدنيا حسنة ..الخ ))
بل الكلام منه مباشر (( انما يريد الله .. الخ ))
ويريد فعل مضارع يدل على الاستمرارية يا فقيه
وإن كنت تدعي في مشاركة أخرى أن الله يدعو نفسه بإذهاب الرجس عن زوجات النبي (ص)
حسناً فدعاء الله واقع ومستجاب 100%
لناخذ عائشة كمثال :- فهل طهرها الله تعالى تطهيراً
وأذهب عنها الرجس ؟؟؟
هل من تسيء الى رسول الله الى أن يصفعها أبوها ويدميها
تنطبق عليها هذه الآية ؟؟
انظر الغزالي - إحياء علوم الدين- ج2 الباب الثالث
كتاب آداب النكاح ، وأيضا المتقي الهندي في ( كنز العمال )
ج7/ص116
هل من تخرج على إمام زمانها وتتسبب بمقتل أكثر من 10000
مسلم تنطبق عليها هذه الآية ؟؟
انظر الامامة والسياسة لعالمكم ابن قتيبة
ص52 مطبعة الأمة بمصر تحت عنوان
( كتاب أم سلمة رض الى عائشة رض )
هل مَن تفرح لقتل أمير المؤمنين (ع) وتمدح قاتله تنطبق عليها هذه الآية
انظر مقاتل الطالبين ص54 و55
هل مَن تمنع ريحانة رسول الله (ص) الامام الحسن (ع)
من دفه الى جوار جده (ص) تنطبق عليها هذه الآية ؟؟
انظر المسعودي في ( إثبات الوصية ) ص136
والنيسابوري في ( روضة الواعظين ) ص143
ومن ثم يا عزيزي أتحدّاك اتحداك اتحداك
أن تأتي برواية تقول فيها عائشة أو إحدى نساء النبي (ص)
أن آية ( إنما يرد الله ليذهب عنكم الرجس ... الخ )
نزلت في حقها أو في شأنها
فاذهب وتعلم ثم ارجع الى هنا
يا عبقري
لم يختفي أين الحق ... ولكن لا أحد يجيب على سؤاله البسيط
سؤالي : ما علاقة آية التطهير بزوجات الرسول ؟؟
لماذا أقحم الله هذه الآيات في آيات تخص زوجات الرسول ؟؟
هل هذا حشو إقحام كلام لا علاقة له ببعض ؟؟؟
ما ذنب الشيعة اذا كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي قصر وحصر معنى أهل البيت في الخمسة أصحاب الكساء حتى يقول بعض الناس عنهم أنهم غصبوا هذا الوصف وقصروه على فاطمة وزوجها وابنيها (عليهم السلام).
و اما
فان ما سماه الوهابية حشواً يدل على عدم معرفته بأساليب البلاغة لدى العرب, يقول الشيخ السبحاني: ((لا غرو في أن يكون الصدر والذيل راجعين الى موضوع وما ورد في الاثناء راجعاً الى غيره فان ذلك من فنون البلاغة وأساليبها, نرى نظيره في الذكر الحكيم وكلام البلغاء وعليه ديدن العرب في محاوراتهم فربما يرد في موضوع قبل أن يفرغ من الموضوع الذي يبحث عنه ثم يرجع اليه،
وثانياً يقول الطبرسي: من عادة الفصحاء في كلامهم أنهم يذهبون من خطاب الى غيره ويعودون اليه والقرآن من ذلك مملوء وكذلك كلام العرب واشعارهم (مجمع البيان 4: 357))).
قال الشيخ محمد عبده: ((ان من عادة القرآن أن ينتقل بالانسان من شأن الى شأن ثم يعود الى مباحث المقصد الواحد المرة بعد المرة)) (تفسير المنار 2: 451) .
روي عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام): (أن الآية من القرآن يكون أولها في شيء وآخرها في شيء (الكاشف 6: 217)).
ثم اورد الشيخ السبحاني مثالاً لذلك من القرآن , قوله تعالى: (( إنه من كيد كن ان كيدكن عظيم, يوسف اعرض عن هذا واستغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين )) فنرى ايراد قوله تعالى: (( يوسف اعرض عن هذا )) قبل أن يفرغ من الكلام معها ثم يرجع الى الموضوع الاول ( مفاهيم القرآن 10: 165).
فظهر ما في قوله حشواً من حشو وتجر على القرآن وعدم فهم!!
ثم إن الروايات عن أم سلمة وعائشة وغيرهن تنص على أن آية التطهير نزلت وحدها ولم ترد ولا رواية واحدة على أنها نزلت مع آيات النساء، فاي معنى بعد ذلك للا ستدلال بالسياق وانما وضعت (بينها) بأمر النبي (صلى الله عليه وآله) أو في مرحلة تأليف القرآن, ولهذا نظير في القرآن، فآية الاكمال نزلت في نهاية البعثة يوم غدير خم مع أنها الآن في سورة المائدة جزءاً من آية تبين أحكام اللحوم.
ثم إن وقوعها بين آيات النساء فيها عبرة لهن بأن ينظرن ويحاولن أن يتبعن أهل هذا البيت (عليهم السلام) النبوي المعصومين عن الذنب.
ما ذنب الشيعة اذا كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي قصر وحصر معنى أهل البيت في الخمسة أصحاب الكساء حتى يقول بعض الناس عنهم أنهم غصبوا هذا الوصف وقصروه على فاطمة وزوجها وابنيها (عليهم السلام).
و اما
فان ما سماه الوهابية حشواً يدل على عدم معرفته بأساليب البلاغة لدى العرب, يقول الشيخ السبحاني: ((لا غرو في أن يكون الصدر والذيل راجعين الى موضوع وما ورد في الاثناء راجعاً الى غيره فان ذلك من فنون البلاغة وأساليبها, نرى نظيره في الذكر الحكيم وكلام البلغاء وعليه ديدن العرب في محاوراتهم فربما يرد في موضوع قبل أن يفرغ من الموضوع الذي يبحث عنه ثم يرجع اليه،
وثانياً يقول الطبرسي: من عادة الفصحاء في كلامهم أنهم يذهبون من خطاب الى غيره ويعودون اليه والقرآن من ذلك مملوء وكذلك كلام العرب واشعارهم (مجمع البيان 4: 357))).
قال الشيخ محمد عبده: ((ان من عادة القرآن أن ينتقل بالانسان من شأن الى شأن ثم يعود الى مباحث المقصد الواحد المرة بعد المرة)) (تفسير المنار 2: 451) .
روي عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام): (أن الآية من القرآن يكون أولها في شيء وآخرها في شيء (الكاشف 6: 217)).
ثم اورد الشيخ السبحاني مثالاً لذلك من القرآن , قوله تعالى: (( إنه من كيد كن ان كيدكن عظيم, يوسف اعرض عن هذا واستغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين )) فنرى ايراد قوله تعالى: (( يوسف اعرض عن هذا )) قبل أن يفرغ من الكلام معها ثم يرجع الى الموضوع الاول ( مفاهيم القرآن 10: 165).
فظهر ما في قوله حشواً من حشو وتجر على القرآن وعدم فهم!!
ثم إن الروايات عن أم سلمة وعائشة وغيرهن تنص على أن آية التطهير نزلت وحدها ولم ترد ولا رواية واحدة على أنها نزلت مع آيات النساء، فاي معنى بعد ذلك للا ستدلال بالسياق وانما وضعت (بينها) بأمر النبي (صلى الله عليه وآله) أو في مرحلة تأليف القرآن, ولهذا نظير في القرآن، فآية الاكمال نزلت في نهاية البعثة يوم غدير خم مع أنها الآن في سورة المائدة جزءاً من آية تبين أحكام اللحوم.
ثم إن وقوعها بين آيات النساء فيها عبرة لهن بأن ينظرن ويحاولن أن يتبعن أهل هذا البيت (عليهم السلام) النبوي المعصومين عن الذنب.
بارك الله فيك مولانا الأميني
وكلامك ذهب ابذهب
ولكن بني وهب لا يعقلون
ما ذنب الشيعة اذا كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) هو الذي قصر وحصر معنى أهل البيت في الخمسة أصحاب الكساء حتى يقول بعض الناس عنهم أنهم غصبوا هذا الوصف وقصروه على فاطمة وزوجها وابنيها (عليهم السلام).
و اما
فان ما سماه الوهابية حشواً يدل على عدم معرفته بأساليب البلاغة لدى العرب, يقول الشيخ السبحاني: ((لا غرو في أن يكون الصدر والذيل راجعين الى موضوع وما ورد في الاثناء راجعاً الى غيره فان ذلك من فنون البلاغة وأساليبها, نرى نظيره في الذكر الحكيم وكلام البلغاء وعليه ديدن العرب في محاوراتهم فربما يرد في موضوع قبل أن يفرغ من الموضوع الذي يبحث عنه ثم يرجع اليه،
وثانياً يقول الطبرسي: من عادة الفصحاء في كلامهم أنهم يذهبون من خطاب الى غيره ويعودون اليه والقرآن من ذلك مملوء وكذلك كلام العرب واشعارهم (مجمع البيان 4: 357))).
قال الشيخ محمد عبده: ((ان من عادة القرآن أن ينتقل بالانسان من شأن الى شأن ثم يعود الى مباحث المقصد الواحد المرة بعد المرة)) (تفسير المنار 2: 451) .
روي عن الإمام جعفر الصادق (عليه السلام): (أن الآية من القرآن يكون أولها في شيء وآخرها في شيء (الكاشف 6: 217)).
ثم اورد الشيخ السبحاني مثالاً لذلك من القرآن , قوله تعالى: (( إنه من كيد كن ان كيدكن عظيم, يوسف اعرض عن هذا واستغفري لذنبك انك كنت من الخاطئين )) فنرى ايراد قوله تعالى: (( يوسف اعرض عن هذا )) قبل أن يفرغ من الكلام معها ثم يرجع الى الموضوع الاول ( مفاهيم القرآن 10: 165).
فظهر ما في قوله حشواً من حشو وتجر على القرآن وعدم فهم!!
ثم إن الروايات عن أم سلمة وعائشة وغيرهن تنص على أن آية التطهير نزلت وحدها ولم ترد ولا رواية واحدة على أنها نزلت مع آيات النساء، فاي معنى بعد ذلك للا ستدلال بالسياق وانما وضعت (بينها) بأمر النبي (صلى الله عليه وآله) أو في مرحلة تأليف القرآن, ولهذا نظير في القرآن، فآية الاكمال نزلت في نهاية البعثة يوم غدير خم مع أنها الآن في سورة المائدة جزءاً من آية تبين أحكام اللحوم.
ثم إن وقوعها بين آيات النساء فيها عبرة لهن بأن ينظرن ويحاولن أن يتبعن أهل هذا البيت (عليهم السلام) النبوي المعصومين عن الذنب.
إذا أنتم تقولون أن آية التطهير لا علاقة لها بما قبلها و ما بعدها ...
و كأنه حشو لغوي و أقحام أمر بين أمرين متصلين ..!!!
كل هذا العناد و الطعن للقرآن في سبيل إخراج زوجات الرسول من الآية ؟؟!!
طيب ،،،
إذا طعنتم في القرآن ، كيف ستردون على الأحاديث الصريحة التي تدخل زوجات الرسول و أولاده و بناته إلى أهل البيت .. بل حتى آل علي و آل جعفر و آل العباس من أهل البيت كما ورد في الحديث الشريف ...
إذا أنتم تقولون أن آية التطهير لا علاقة لها بما قبلها و ما بعدها ...
و كأنه حشو لغوي و أقحام أمر بين أمرين متصلين ..!!!
كل هذا العناد و الطعن للقرآن في سبيل إخراج زوجات الرسول من الآية ؟؟!!
طيب ،،،
إذا طعنتم في القرآن ، كيف ستردون على الأحاديث الصريحة التي تدخل زوجات الرسول و أولاده و بناته إلى أهل البيت .. بل حتى آل علي و آل جعفر و آل العباس من أهل البيت كما ورد في الحديث الشريف ...
لا مفر من الحق مهما حاولتم أن تحجبوه ...
ههههههههههههههههههه
السيد الأميني اوضح لك ومن كلام علمائك كمحمد عبده
وغيره إن هذا اسلوب بلاغي وارد في مواضع كثيرة من القرآن الكريم .. ولكن الظاهر أنك خارج نطاق التغطية ..
وهنا أعيد عليك التحدي
أتحداك أن تأتي برواية واحدة تقول فيها إحدى نساء النبي(ص)
بأن آية التطهير نزلت فيهن أو بشأنهن
أجب ولا تتهرب - خوش -