اضحكني موضوعك يا صاحب الموضوع ولكن عندي رد بسيط على كل اسئلتك
سلاما ( واذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما )
اقتباس :
دعك من كتبنا واثباتنا بان ابا بكر كان في الغار مع رسول الله صلى الله عليه وسلم .
ما رايك في كتبكم
عندكم اثبات بان ابا بكر كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الغار .
واليـــــك الروايات من كتبكم :
عن حميد بن زياد، عن محمد بن أيوب، عن علي بن أسباط، عن الحكم بن مسكين، عن يوسف بن صهيب، عن أبي عبد الله (ع)، قال: ((سمعت أبا جعفر (ع) يقول: إن رسول الله (ص) أقبل يقول لأبي بكر في الغار اسكن، فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن، فلما رأى رسول الله حاله قال تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون، وأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون؟ قال: نعم. فمسح رسول الله (ص) بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار في مجالسهم يتحدثون، ونظر إلى جعفر وأصحابه في البحر يغوصون، فأضمر تلك الساعة أنه ساحر)) (الروضة من الكافي ح 377).
وايضا :
:
بإسناد مرفوع، قال: قال ابن الكواء لأمير المؤمنين (ع): أين كنت حيث ذكر الله تعالى نبيه وأبا بكر فقال: ((ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا))
فقال أمير المؤمنين (ع): ((ويحك يا ابن الكواء، كنت على فراش رسول الله وقد طرح علي ريطته، فأقبلت قريش مع رجل منهم هراوة… إلى آخر الرواية)) (خصائص أمير المؤمنين للسيد الرضي
58).
وايضا :
حدثني أبي عن بعض رجاله، رفعه إلى أبي عبد الله (ع)، قال: ((لما كان رسول الله (ص) في الغار، قال لأبي بكر: كأني أنظر إلى سفينة جعفر وأصحابه تعوم في البحر، وأنظر الأنصار محتبين في أفنيتهم. فقال أبو بكر: وتراهم يا رسول الله؟ قال: نعم. قال: فأرنيهم. فمسح على عينيه فرآهم)) (تفسير القمي 1/289).
وايضا :
محمد بن عيسى بن عبيد، عن علي بن أسباط عن الحكم بن مروان عن يونس بن صهيب عن أبي جعفر (ع) قال: نظر رسول الله (ص) إلى أبي بكر وقد ذهب به إلى الغار فقال: مالك أليس الله معنا؟ تريد أن أريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون وأريك جعفر بن أبي طالب وأصحابه في سفينة يغوصون؟ فقال: نعم أرنيهم. فمسح رسول الله (ص) وجهه وعينيه فنظر إليهم فأضمر في نفسه أنه ساحر. (الإختصاص 19).
وايضا :
الشيخ ناصر مكارم الشيرازي: قال في تفسير الآية: ((ولكن النبي (ص) اطّلع –بأمر الله- على هذه المكيدة، فتهيأ للخروج من (مكة) والهجرة إلى (المدينة) إلا أنه توجه نحو (غار ثور) الذي يقع جنوب مكة وفي الجهة المخالفة لجادة المدينة واختبأ فيه، وكان معه (أبو بكر) في هجرته هذه.الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل (6/57).
وايضا :
محمد حسين الطباطبائي (( الميزان في تفسير القرآن)) :
قوله تعالى: «إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار» ثاني اثنين أي أحدهما، و الغار الثقبة العظيمة في الجبل، و المراد به غار جبل ثور قرب مني و هو غير غار حراء الذي ربما كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يأوي إليه قبل البعثة للأخبار المستفيضة، و المراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي.
اولا احتفظ بالروايات لنفسك ماقلت لك جيب روايات شيعيه
والا ايضا كتبكم تذكر في كتاب البداية والنهاية لابن كثير الأموي عن ابن جرير الطبري ما يؤيد هجرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إلى غار ثور وحده، فخاف ابن كثير من هذه الرواية الصحيحة الدالة على بطلان صحبة أبي بكر فارتجف قائلاً: (وهذا غريب جداً وخلاف المشهور من أنهما خرجا معاً)! [البداية والنهاية: ج3 ص 219، السيرة النبوية لابن كثير أيضاً: ج 2 ص 236].
ثم اني اريدك ان تُجيب عن كل سؤال
ثم ياهذا ولو سلمت ان ابي بكر خرج مع الرسول الآية الكريمة هي في مقام الذم لا المدح لأن الرجل الذي كان مع النبي (صلى الله عليه وآله) تلقى نهيا عن (حزنه) وهو ما ينبئ عن كونه ارتكب معصية، كما أن هذا الرجل حُرم من السكينة إذ اقتصر نزولها على النبي.. رغم ذلك إلا أن فقهاء العامة استماتوا في إثبات أن الآية تمدح أبا بكر وتجعل له مرتبة رفيعة رغم مخالفة هذه النتيجة لظاهر النص القرآني.
ولو أننا تتبعنا التاريخ فإننا لن نجد إشارات واضحة على لسان أبي بكر حول حضوره في الغار، وهجرته مع النبي (صلى الله عليه وآله).
ثم إن الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) لم يؤثر عنه أي قول أو نص يثبت فيه وجود أبي بكر معه في الغار، ولو كان كذلك لحصل أبو بكر على منقبة عظيمة يستحق بها المديح والإطراء بينما لم نلحظ ذلك. أي لم نسمع بحديث يقول فيه النبي عن أبي بكر: (هو صاحبي في الغار) مثلاً بل على العكس من ذلك سمعنا النبي (صلى الله عليه وآله) يذمه في كثير من المواطن، فعندما تقدم أبو بكر للزواج من فاطمة (عليها السلام) رفضه، وعندما تقدم عمر رفضه أيضاً، ولكن عندما تقدم أمير المؤمنين (عليه السلام) وافق النبي (صلى الله عليه وآله) وقال له: (أنت لست بدجال) في تعريض واضح منه (صلى الله عليه وآله) بأبي بكر وعمر. [مجمع الزوائد: ج 9 ص 204، طبقات ابن سعد: ج 8 ص 12، الإصابة: ج 1 ص 374].
والسلام على من اتبع الهدى .
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك داعي الله ; 02-02-2008 الساعة 01:55 PM.
ما نعرفه أن الذين خرجوا هم ثلاثة أشخاص:
- الرسول الأعظم .
- الخليفة الثاني أبو بكر.
هذا الدليل الاول على جهل صاحب الموضوع فابو بكر رضي الله عنه وارضاه هو الخليفه الاول رغم انفكم
السؤال الأول: الآية تقول: (إذ أخرجه الذين كفروا)، أي أن الذي أخرج من مكة وكان مطاردا من قبل الكفار هو شخص واحد بلحاظ الآية حيث لم تقل (إذ أخرجهما)، وطبيعي ذلك الشخص هو رسول الله صلى الله عليه وآله ، ويثبت لدينا أن أبا بكر لم يكن ملاحقا أو مطاردا من قبل المشركين ولم يخرج مع الرسول ، إذن فكيف يكون القول بأن أبو بكر لحق بالنبي ؟
دليل جهلك الثاني هو تجاهلك لقوله تعالى (ثاني اثنين ) اذا فقد كانا اثنين وليس واحد ( الظاهر انك فارسي مو عربي )
وقوله تعالى ( اذا هما في الغار ) هما تفيد التثنيه وليس الافراد
السؤال الثاني: الآية ذكرت اثنان (ثاني اثنين)، أين الشخص الثالث؟
اقتباس :
نعود ونقول ثاني اثنين ( اذ هما في الغار ) وأكيد الدليل لم يكن معهما يا عبقري اللغه
كلمه اكيد غير مقبوله عندي ااتني بالروايات
كلام من عندك لو سمحت لااريده
السؤال الثالث: إذا كان أبو بكر هو الذي خرج مع الرسول صلى الله عليه وآله فأين الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر)؟ وكيف استدلوا على الغار بدون دليل؟
اقتباس :
وهل يجب ان يكون الديل ايضا في الغار حتى يكون دلهما فعلا على الغار ؟؟؟؟ أسئله في قمة ( الذكاء )
نعم .فعلا في قمه الذكاء لانك لم تجبني عليها
كلام من عندك اكرر احتفظ به لنفسك
السؤال الرابع: إذا كان الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر) هو الذي كان مع الرسول صلى الله عليه وأله ، فأين أبو بكر؟
اقتباس :
لا تعليق
من الافضل القول لايوجد جواب
السؤال الخامس: يقولون أن أبا بكر ذهب إلى بيت النبي يبحث عنه فلم يجده، فسأل علي فأخبره أنه في طريقه لخارج مكة، فلحق أبو بكر به، فكيف علم أبو بكر بالطريق الذي سلكه الرسول ؟ وكيف شخّص أبو بكر الرسول في ذلك الظلام الدامس؟
هذه روايات شيعيه لا تلزم ذو عقل
السؤال السادس : أجمعت الروايات أن الرسول توجه إلى الغار وحيدا فريدا (مسند أحمد: ج 1 ص 331، المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135)، من أين أتت فرية لحوق أبو بكر به أو ذهابه لبيت أبي بكر؟
اقتباس :
ائتنا بالروايات
راجع المصادر
السؤال السابع: لماذا لم نسمع من الرسول صلى الله عليه وآله قول أو أثر أو نص يمدح فيه أبو بكر وأنه كان صاحبه في الغار؟
اقتباس :
يكفي ان الله ذكر ذلك في قرأن يتلى الى يوم القيامه ( ومن أحسن من الله قيلا )
هههههههههههه
لو كان يكفي لما كان رسول الله مدح علي عليه السلام
طبعا لايوجد جواب منكم
السؤال الثامن: معظم الروايات الواردة عن صحبة أبو بكر للرسول صلى الله عليه وآله في الغار جاءت عن طريق عائشة وأبو هريرة وأنس بن مالك وعبدالله بن عمر، وهؤلاء محسوبين على أبوبكر نفسه.
اقتباس :
هم اصدق واشرف من روى عن الرسول عليه الصلاة والسلام
بالنسبه لكم اما لنا فلا الاولى خارجه على امام زمانها والثاني ياتي باحاديث لم يذكرها رسول ويفتري على رسول الله بها و.......
السؤال التاسع: لماذا لا يوجد أحد من معارضي أبي بكر يقر بحضوره في الغار، من أمثال سعد بن عبادة والزبير بن العوام والحباب بن المنذر ومالك بن نويرة وغيرهم؟ إذا كانوا يقولون بصحبته لرسول الله صلى الله عليه وآله فكيف يعارضونه أثناء خلافته في السقيفة؟ ألا يعتبر حضوره في الغار فضيله له تعزز موقعه من الخلافة أمام الصحابة؟
اقتباس :
هم معارضين من وجهة نظر الشيعه وهذا لا يؤخذ به فهذه روايات محسوبه على الشيعه انفسهم ولا تلزم عاقلا
ثم ان عدم الاقرار لا يلزم النفي
حتى لو عارضوا فهم ليسوا معصومين ولا تشكل معارضتهم طعنا في اي من الصحابه ، فانما هو رأيهم رضي الله عنهم جميها
ولكنها تشكل انتصارا له
السؤال العاشر: عائشة (أم المؤمنين رضي الله عنها ) تقول بلسانها (أنه لم تنزل آية واحدة في القرآن تمدح أبا بكر أو أهله) أنظر (صحيح البخاري: ج 6 ص 42، تاريخ ابن الأثير: ج 3 ص 199، الأغاني: ج 16 ص 90، البدايةوالنهاية: ج 8 ص 96)، فكيف تكون آية الغار نازلة في أبي بكر؟
اقتباس :
يا للجهل ........ فمن التي برأها الله من حادثة الافك ؟؟؟؟ اذهب واقرأ القرآن
اهاااااااااااااااا
اجل البخاري كاذب عندما اورد الحديث
اذا كتاب البخاري لايجب الاستناد عليه
السؤال الحادي عشر : عائشة روت روايتها بأنه (لم ينزل فينا قرآن) أمام جميع الصحابة والمسلمين الآوائل، فلماذا لم يعترض واحدا منهم على ذلك ويشير إلى آية الغار؟
انظر الرد السابق
السؤال الثاني عشر : لماذا لا توجد أي إشارات على لسان أبي بكر نفسه بأنه كان في الغار؟
اقتباس :
أبو بكر طالب آخرة وليس طالب دنيا ، وما يفعله يحتسبه عند الله ويخشى ان لا يقبل منه لانه مؤمن حقا مصداقا لقوله تعالى ( والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجله انهم الى ربهم راجعون
)
اذا علي بن ابي طالب طالب دنيا لانه تكلم عن نفسه وعن بطولاته وعن علمه بالغيب عندما قال ( سلوني قبل ان تفقدوني سلوني ...)
هذه الاسئله تبطل وجود ابي بكر مع الرسول في الغار
ننتظر الاجابه على هذه الاسئله فقط ويوجد الكثير من الاسئله اكتفيت بهذه فقط
اقتباس :
الان السؤال بنفس المنطق الذي بدأت منه هو
إن اكبر دليل على ولاية علي بن ابي طالب من القرآن هي اية الولايه كما تسميها الشيعه وهي قوله تعالى (إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) وتقول الشيعه ان الايه تنطبق على علي بن ابي طالب رضي الله عنه لانه ثبت انه تصدق بخاتمه وهو راكع ( حسب زعم الشيعه )
السؤال هو الاية الكريمه تقول ( والذين آمنوا ) جمع ( الذين يقيمون الصلاة ) جمع ( ويؤتون الزكاة ) جمع ( وهم راكعون ) جمع ، فكيف ينطبق الجمع في كل هذه الاوصاف على رجل واحد مفرد وهم علي رضي الله عنه ولماذا لم تقل الايه حسب فهمك العظيم يا صاحب الموضوع (الي آمنوا ويقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ( وهو راكع ) ) وهو الاهم حسب استدلالكم
اليس ذلك ابلغ في التعبير عن علي بن ابي طالب بصيغة المفرد ( استغفر الله )
اذا نقول ان هذا اسدلال باطل لانه جاء بصيغة الجمع التي تعني وجود اشخاص اخرين تتحدث عنهم الايه فان قلتم هم باقي الائمه فاي تصدق غير علي رضي الله عنه وهم راكع
بانتظار الاجابه
تستطيع ان تضع له موضوع مستقل يامحترم
ملاحظه : حسن اسلوبك والفاظك ان كنت تريد الحوار فعلا
التعديل الأخير تم بواسطة لبيك داعي الله ; 11-01-2008 الساعة 04:07 AM.