زكريا او (زكرية )......... مناسبة زكريا البغدادية
مناسبة زكريا عادة عراقية بغدادية قديمة جدا ...
وزكريا يصادف الاحتفال بيه ( اول أحد من شهر شعبان )
رجة سوق قديم
اولا / يروحن النسوان الى سوق الشورجة ( بعدين نتكلم عنسوق الشورجة )
لان سوق الشورجة وبيه كل احتياجات البيت
واهم شي بيه ؟ الجرزات = الكرزات يعني المكسرات والحلويات البقلاة والزلابية والداطلي والمبروم والبرمة ومن السما
وكل هاي المواد لازم تتوفر ابصينية (زكرية )
ثانيا / ولازم يتوفر شرط اساسي النابك ؟ يعني الطبل الصغير الي مصنوع من الفخار حتى يخلوه بيد الاولاد الزغار يدكون بيه
ويدوخون المنطقة كلهة
ثالثا / التُنكة او الدُنكة ؟ تصميم من الفخار تشبه ( الاولة المصرية لشرب الماء) وحجمة اصغر بكثير ..
يجيبون نوعين دُنكة بيه عروتين للبنات يسموه (نثية ) ودُنكة اوتنكة بيه عروة وحدة ( يسموه فحل ) ..
ويخلون بيهن باقكة او باقة من اوراق (الياس ) واكو ناس اتخلي غير نوع من الاوراق بس الصحيح هو الياس
وينطون التنكة (النثية ) للبنات بعد مايخلص الاحتفال تحتفظ بيه للعام القادم او طول العمر وكل سنة يجيبوله وحدة وكذلك الولد نفس الشي ...
رابعا / حلاوة طحينية حلاوة لوزينة وزردة عليهة دارسين وحلاوة طحين التمن او الرز المطحون والكاستر .. واكيد الشموع موجودة وباحجام مختلفة والوان حلوة
ولازم اكو شمعة جبيرة اتصير ابنص الصينية او على جانب ..
خامسا / بعد ما ينتهي الاحتفال بالبيت ويدكون ويضحكون ....يبدؤون الناس والجيران واحد يعطي للاخر ماعون اوماعونين
ويتبادلون بالحلويات والجرزات يعني الصينية راح اتعود من جديد بانواع واشكال وطعممختلف (سبحان الله )
وطبعا هذا الامر يدعو الى التقارب اكثر والمحبة والالفة ( وهو اساس كتابة موضوعي ) شفتو ؟؟؟ 8_8
هذا السوق المميّز والجميل يعكس روح المواطنة والانتماء ، هذا السوق الذي تجاوز عمره عشرات السنين اكتسبته السمعة والمكانة والمحبة لكافة أبناء المنطقة الشرقية.
هذا السوق الذي يعتبر خلية نحل أو لِنقُل حديقة ورد كل جانب منها أجمل من الآخر ، هذا السوق الذي يعكس التكاملية الاجتماعية في البيع والشراء والتسابق إلى صنع المنتجات الوطنية بل استغلال والاستفادة من منتجات الوطن فهناك منتجات النخيل على مختلف أنواعها من التمور والدبس والحلويات إلى ماتعطيه هذه الشجرة المباركة من أنواع منتجات سعف النخيل بأشكال وأحجام نادرة وأجمل من ذلك أن بناتنا الكريمات يزاولن هذه التجارة ومن المؤكد أنهن من يقمن بعملها بكل دقة وإتقان ، كل من يعمل هم من أبناء هذا الوطن ، لذا نشعر بالفخر عندما نقوم بالشراء لأن أموالنا تذهب لأبنائنا وفي وطننا ولتشجيع منتجاتنا ، ثم تتجه إلى سوق الأشجار والزهور وكأنك تدخل حديقة غنّاء أوجدها أهالي القطيف فجر يوم الخميس بشكل منظم وترتيب يجذب الزائر والسائح وكل المعروض من إنتاج مزارع القطيف حتى اكتسبت هذه المهنة بعداً ثقافياً في علم الزراعة .
أمام هذه المشاهد لهذا السوق العامر بأهله يسمح لنا أن نتوقف قليلاً لنعرض مانراه حق علينا في تطوير هذا السوق السعودي بل الخليجي ليصبح سوقاً عالمياً اكتسب مقوماته من خلال إنجازات أبنائه وبناته ، ونريد مضاعفة حجم السوق الداخلي لأنه يكفي لنسبة عشرين بالمائة ممّا يلزم عرضه من المنتجات الوطنية فيلزم نزع ملكيات مايحيط بهذا السوق مع عمل مواقف للسيارات على طريق الملك فيصل وفي الجهات الشرقية مع ربطه بأسواق الدواجن والمعروضات وإضافة الخدمات اللازمة لمثل هذا السوق مثل المطاعم ودورات المياه ، كذلك تخصيص مكان مناسب للمنتجات الزراعية بدلاً من استخدام الشارع . . وحتى يتم ذلك نتمنى قيام أمانة وبلدية القطيف مشكورة بسفلتة المواقع المحاذية لهذا السوق .
أخيراً سوق الخميس بالقطيف فكرة رائدة لخدمة الوطن ياحبذا تعميمها في كافة المدن الرئيسة ولتأخذ طابعا معماريا وخدميا وهندسيا موحدا ليصبح رمزاً ليومٍ من أيام السياحة والتسوق في وطننا الغالي .
شكراً من الأعماق لبنات القطيف وأبناء القطيف وما جاورها من المدن على هذا المَعْلم الذي كنتم ولازلتم بإذن الله روحا ونشاطا هذا الأثر التاريخي العزيز .
والله الموفق ،،،
جميل جدا اختي حكايا الورد ..........ماهذا الابداع
حقيقة هذا السوق ذكرني باسواق العراق القديمة والمكتضة بالناس
واليومهو الجمعة ....؟ لوتشوفين الاسواق التراثية ماكومحط رجل ..
جميل جدا اختي حكايا الورد ..........ماهذا الابداع
حقيقة هذا السوق ذكرني باسواق العراق القديمة والمكتضة بالناس
واليومهو الجمعة ....؟ لوتشوفين الاسواق التراثية ماكومحط رجل ..
الربابة الة موسيقية بدائية عرفها العراقيون قبل تأسيس بغداد ثم تبوأت مركزها المرموق في الوسط الفني البغدادي حيث يرد البدو ورباباتهم بغداد في مواسم الملح ليعزفوا على التهم المصنوعةة من الخشب والجلد