احسنت اختي حكاية الورد ...
الصور جدا رائعة وممتعة
جميل جدا هذا التراث واليوم فقط عرفت معنى القدو ؟علما اني اشاهدها في المسلسلات الخليجية لكن لا اعرف اسمها ؟
ومكوناتها ..؟؟فكنت احس ان اسمها نركيلة بالعراقي ..
اختي الجليلة ... وهنا يتاكد ويفهم المغزى من موضوعي ؟
كي تتقارب المعارف والتقاليد .. ونفهم بعضنا اكثر
جزيتم خيرا وننتظر جديدكم
ممنون
هذا السوق المميّز والجميل يعكس روح المواطنة والانتماء ، هذا السوق الذي تجاوز عمره عشرات السنين اكتسبته السمعة والمكانة والمحبة لكافة أبناء المنطقة الشرقية.
هذا السوق الذي يعتبر خلية نحل أو لِنقُل حديقة ورد كل جانب منها أجمل من الآخر ، هذا السوق الذي يعكس التكاملية الاجتماعية في البيع والشراء والتسابق إلى صنع المنتجات الوطنية بل استغلال والاستفادة من منتجات الوطن فهناك منتجات النخيل على مختلف أنواعها من التمور والدبس والحلويات إلى ماتعطيه هذه الشجرة المباركة من أنواع منتجات سعف النخيل بأشكال وأحجام نادرة وأجمل من ذلك أن بناتنا الكريمات يزاولن هذه التجارة ومن المؤكد أنهن من يقمن بعملها بكل دقة وإتقان ، كل من يعمل هم من أبناء هذا الوطن ، لذا نشعر بالفخر عندما نقوم بالشراء لأن أموالنا تذهب لأبنائنا وفي وطننا ولتشجيع منتجاتنا ، ثم تتجه إلى سوق الأشجار والزهور وكأنك تدخل حديقة غنّاء أوجدها أهالي القطيف فجر يوم الخميس بشكل منظم وترتيب يجذب الزائر والسائح وكل المعروض من إنتاج مزارع القطيف حتى اكتسبت هذه المهنة بعداً ثقافياً في علم الزراعة .
أمام هذه المشاهد لهذا السوق العامر بأهله يسمح لنا أن نتوقف قليلاً لنعرض مانراه حق علينا في تطوير هذا السوق السعودي بل الخليجي ليصبح سوقاً عالمياً اكتسب مقوماته من خلال إنجازات أبنائه وبناته ، ونريد مضاعفة حجم السوق الداخلي لأنه يكفي لنسبة عشرين بالمائة ممّا يلزم عرضه من المنتجات الوطنية فيلزم نزع ملكيات مايحيط بهذا السوق مع عمل مواقف للسيارات على طريق الملك فيصل وفي الجهات الشرقية مع ربطه بأسواق الدواجن والمعروضات وإضافة الخدمات اللازمة لمثل هذا السوق مثل المطاعم ودورات المياه ، كذلك تخصيص مكان مناسب للمنتجات الزراعية بدلاً من استخدام الشارع . . وحتى يتم ذلك نتمنى قيام أمانة وبلدية القطيف مشكورة بسفلتة المواقع المحاذية لهذا السوق .
أخيراً سوق الخميس بالقطيف فكرة رائدة لخدمة الوطن ياحبذا تعميمها في كافة المدن الرئيسة ولتأخذ طابعا معماريا وخدميا وهندسيا موحدا ليصبح رمزاً ليومٍ من أيام السياحة والتسوق في وطننا الغالي .
شكراً من الأعماق لبنات القطيف وأبناء القطيف وما جاورها من المدن على هذا المَعْلم الذي كنتم ولازلتم بإذن الله روحا ونشاطا هذا الأثر التاريخي العزيز .
والله الموفق ،،،
جميل جدا اختي حكايا الورد ..........ماهذا الابداع
حقيقة هذا السوق ذكرني باسواق العراق القديمة والمكتضة بالناس
واليومهو الجمعة ....؟ لوتشوفين الاسواق التراثية ماكومحط رجل ..
الربابة الة موسيقية بدائية عرفها العراقيون قبل تأسيس بغداد ثم تبوأت مركزها المرموق في الوسط الفني البغدادي حيث يرد البدو ورباباتهم بغداد في مواسم الملح ليعزفوا على التهم المصنوعةة من الخشب والجلد