|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 02-08-2014 الساعة : 10:27 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو سجأد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله وبفضله وبعد عدة محاولات وايام طويله وعصيبة على اهلتا في تلعفر فقد وجدنا الطريق لدخول المجاهدين احفاد اسد الله الغالب وبدات عملية الزحف نحو تلعفر وان كانت بطيئة في بدايتها لصعوبة عبور المناطق وتأمين طريق أمن اليها ولكن الايام المقبلة ستشهد تغييرا كبيرا انشاء الله تعالى .
بخصوص مشاركة الاخ هارون حفظكم الله
اقول نعم سننتصر فلدينا من القوة والسلاح والرجال مايكفي لتحرير كل المناطق التي سلبت منا ولدينا ايضا قائدأ شجاع مجاهد يقف في الصف الاول وذو عقل عسكري مبهر جدا والعائق الوحيد امامنا الان هو فلول البعث والمفسدين الذين باعوا انفسهم للدولار فهم يجلسون الان في مناصب عليا ويصدرون مايشائون من القوانين هذا يجوزولايجوز ويكلف فلان وينحى فلان ونحن الان لانعول ابدا على الحكومة في امداد جيش المجاهدين واقولها صراحة الفضل كل الفضل للجمهورية الاسلامية فهي تمدنا بجميع انواع الاسلحة والاعتدة ولكن تبقى كلمة الحكومة مؤثرة جدا ودائما ماتتخذ مواقف ضد المجاهدين وتصب في مصلحة النواصب .
على سبيل المثال ومنذ فترة حصلت مشكلة كبيرة جدا تخص المجاهدين من حيث السلاح والعتاد والدعم اللوجستي بصورةعامة اعاقت تقدمهم بصورة كبيرة جدا وصلت الى مرحلة الشلل التام لدى الجيش وهذا ما شاهده كل العالم على قنوات التلفزيون بدون ان يلاحظو ذلك وينتبهوا له فبعد التقدم الكبير منذ بداية الهجوم في يوم 15/6 شاهد الناس التقدم يوما بعد يوم باتجاه الدجيل وبلد وسامرا والحويش ومكيشيفة والغوجة وبعدها هدا الوضع وسكتت القنوات عن بث اي تقدم للقوات باتجاه اي منطقة وبقيت تراوح في مكانها . لم تذكر اي قناة السبب ولم يسال احد عن السبب الرئيسي الناتج عن عدم تقدم القوات ولما كل هذه القترة لن تتقدم خطوة واحدة بينما حررت وطهرت كل تلك المناطق بفترة قليلة جدا .
حصلت مشكله وهي ان حزب ..... المتسلط حكوميا يفرض على كل القيادات شروط وهي اما ان تنتمي للحزب او تعمل باسمه وتكون الانجازات باسمه والا لا مجال لك بالعمل وان كنت مخلص لشعبك ووطنك وان كانت سامرا تنزف وان كان الامامين العسكريين صلوات الله عليهم يوميا يتلقون ثلاث ضربات موجعه برشقات الهاون الثقيل . وهنا بعدما وصلت الامور لهذا الحد تدخلت الجمهورية الاسلامية بصورة مباشرة مع رئيس الحزب وهددته بسحب البساط من تحت قدميه اذا لم يقدم الدعم المطلوب والان عادت الامور الى مستواها الطبيعي والايام القليلة القادمة باذنه تعالى سنفتح طريق سبايكر ونطهر مدينة تكريت وستعود الانتصارات وبشائر الخير والفرح ببركة محمد واله الاطهار وبجهود النشامى المجاهدين .
|
أخي الكريم ،،
ما أروع كلامك ،، يبعث الطمأنينة في النفس ،، لكن الرجال موجودون و السلاح موجود و مع ذلك الجيش لا يزال ينهزم أو على الأقل لا يحقق نتائج كما هو مرجو ،، لأن الإرادة و العقيدة الحقة مغيبة
بخصوص تلعفر فالذي يعرف جغرافيتها و طرق الوصول إليها ليستبعد أن تقدم أية مليشيا شيعية على محاولة مهاجمتها لأنها بكل بساطة تبعد عن الموصل 60 كيلو متراً و الطريقين الوحيدين إليها هما تحت سيطرة الإرهاب أحدهما يخترق الموصل التي لم يجرؤ الجيش العراقي على اقتحامها بعد و الآخر خارجي لكنه غير صالح للسير من قبل سقوط الموصل لكونه كان يمر بوحدات عسكرية عراقية في أرض متموجة سيطر عليها التكفيريون بعدما انهزم الجيش العراقي و مسألة مرور تشكيلكم في هكذا طريق بدون غطاء جوي و مدرعات يعد انتحاراً ،،
حتى لو تمكنتم من سلوك طريق جديد فلابد من المرور بقرى إرهابية مثل قرى البو مارية و عرب شمر ،، بالإضافة إلى أن تلعفر نفسها تضم مئتي ألف سني معظمهم مؤيدون لوجود داعش فيها ..
،،
هلا بينت لنا من هو قائدك الميداني العسكري الذي يمتلك عقلية عسكرية مبهرة و ما هي نتائجه على الأرض لعل أخواننا من أهل الجهاد ينضوون تحت جناحه .. فلا تزال الساحة العراقية بكامل تشكيلاتها العسكرية النظامية أو المليشياتية تفتقر إلى قائد عسكري بعقلية عسكرية مبهرة على حد وصفك الكريم
فشخصيات كبيرة معروفة بالعمل العسكري مثل أبو مهدي المهندس و أبو مصطفى الشيباني الأمين العام لكتائب سيد الشهداء و أبو الحسين القائد العسكري لكتائب حزب الله لم يحققوا إلى هذه اللحظة ما يشير إلى أنهم عقليات عسكرية مبهرة على الأقل في الساحة العسكرية العراقية بعد سقوط الموصل رغم بطولاتهم في ميادين أخرى سابقة
،،
بخصوص أن حزب السلطة يحاول إرغام المجاهدين على الدخول في صفوفه ،، كيف حصل هذا و مع أي فصيل من فصائل المقاومة الشيعية ،، هل يستطيع حزب السلطة أن يرغم كتائب حزب الله أو العصائب أو بدر على الإنتماء ،، ؟؟.. عموماً الإخوة في تلك الفصائل الجهادية ينفون ذلك نفياً قاطعاً ،، فلربما من نقل إليكم الكلام لم يكن مصيباً ..
صحيح أن التفاؤل جزء من النصر لكن الحقيقة و الواقع الميداني و الإستعداد الفعلي هي كل النصر ،،
كما وددت لو تبين لنا ما هو مقدار مشروعية عملكم العسكري ، على اعتبار أن المرجعية لا تجيز العمل في تشكيلات خارج القوات المسلحة ،،
|
|
|
|
|