ومن حجج القوم التي كانت اجدادهم تحارب الحسين مع جيش يزيد وطبعا يزيد وجيشه معروفون من المذهب السني
وهذا شي معروف ؟؟؟
يقول شيخهم المتسمى خالد اهل السنة احد مشايخ الوهابية
اقول مهما زور ودلست شيوخهم لتاريخ الوقت لايسعفكم كثير تشيعوا وسيتشيعون بشكل اكثر بسبب معرفة تدليسات مذهبكم لتاريخ فقتلة الحسين ينسبون لاجدادكم الامويون يزيد وجيشه ليس الا سنة وهابيون وملاحظه اقصد السنة بالوهابيون ليس اقصد السنة المعتدلون فهم دائما يقولون الشيعة قتلة الحسين باسم الشيعة ونحن ماننسبهم لسنة فنطر ننسبهم بهلاسلوب للوهابيون فعليكم ياوهابية لاثبات الشيعة قتلة الحسين يجب اثبات يزيد وجيشه على المذهب الشيعي تكون عقيدتهم وطبعا هلعصابات التي قتلة الحسين من جيش يزيد سنة وهابية ولايستطيعون نكران عقيدتهم السنية لجيش يزيد
الان لنرى من الكذاب كما قال في عنوان الموضوع لشيخهم خالد اهل السنة
فهو ينقل من كتاب على خطى الحسين لدكتور احمد راسم النفيس
يقول وهو ينقل؟؟؟؟؟؟؟
الدكتور الرافضي أحمد راسم النفيس
ينقل لنا
مناشدة الحسين - رضي الله عنه-
وتذكيره لشيعته الذين دعوه لينصروه وتخلوا عنه..!
فيقول:
كان القوم..!
يصرون على التشويش..!
على أبي عبد الله الحسين
لئلا يتمكن من إبلاغ حجته..!
فقال لهم مغضباً..!:
ما عليكم أن تنصتوا إليَّ فتسمعوا قولي؟
وإنما أدعوكم إلى سبيل الرشاد
فمن أطاعني كان من المرشدين
ومن عصاني كان من المهلكين
وكلكم عاص لأمري غير مستمع لقولي
قد انخزلت عطياتكم من الحرام..!
وملئت بطونكم من الحرام..!
فطبع الله على قلوبكم..!
ويلكم ألا تنصتون؟
ألا تسمعون؟
فسكت الناس
فقال عليه السلام:
تبا لكم أيها الجماعة..!
وترْماً حين استصرختمونا والهين..!
مستنجدين فأصرخناكم مستعدين..!
سللتم علينا سيفا في رقابنا...!
وحششتم علينا نار الفتن...!
التي جناها عدونا وعدوكم ..!
فأصبحتم ألبا على أوليائكم...!
ويدا عليهم لأعدائكم...!
بغير عدل أفشوه فيكم..!
ولا أمل أصبح لكم فيهم...!
إلا الحرام من الدنيا أنالوكم..!
وخسيس عيش طمعتم..!
فقبحا لكم...!
فإنما أنتم من طواغيت الأمة...!
وشذاذ الأحزاب...!
ونبذة الكتاب...!
ونفثة الشيطان..!
وعصبة الآثام..!
ومجرمي الكتاب..!
ومطفئي السنن..!
وقتلة أولاد الأنبياء...!
- على خطى الحسين ص 130 – 131.
..................
اقول لتوضيح اولى الدكتور احمد راسم النفيس من اشهر مشاهير السنة من المستبصرون وبفضله شيع الكثير والكثير من السنة لولاية علي فدكتور راسم النفيس معروف
وثانين يريد هلوهابي شيخهم خالد اهل السنة يقول وهو يحتج من كتاب الدكتور راسم النفيس
يريد يوهم الكلام المذكور للحسين موجه لشيعة
ونص ليس الا موجه لاهل السنة الذي يناصرون في جيش يزيد لقتل الحسين
كمثل احد قادة الجيش عمر بن سعد
لاكن شيخهم خالد اهل السنة حذف اسم عمر بن سعد ليوهم النص موجه لشيعة مارس التدليس وتحريف
وحتى بالحذف الرواية لاتحتاج تفسير وتوضيح توضح الوم لمن تريد قتل الحسين وهلوم يكون على جيش يزيد المتجمع لقتل الحسين فكلام الحسين واضح قاصد لمن يريد قتله ووصفهم بطواغيت الائمة وقتلة اولاد الانبيا من جماعة يزيد الامويون اجدادهم واليوم ابنا اجدادهم استبدل اسمهم من الامويون يتسمون بالسنة الوهابيون ؟؟
ولرد هذا احتجاج شيخهم بالتصوير صورته والنص باكمله فوق بالكتابة ؟؟وهلصورة باختصار لحذفه اسم عمر بن سعد ليريد يلبس بنص للحسين موجه لشيعة وهلنص ليس الا موجه لقائد الجيش عمر بن سعد والرابط موجود
ولكشف شيخهم خالد اهل السنة وتدليساته لحذف اسم عمر بن سعد هنا انزل
كتاب الدكتور راسم النفيس
منقووووووول
كان القوم يصرون على التشويش على ابى عبداللّه الحسين لئلا يتمكن من ابلاغ حجته الى الناس فقال لهم مغضبا: (ما عليكم ان تنصتوا الى فتسمعوا قولى وانما ادعوكم الى سبيل الرشاد فمن اطاعنى كان من المرشدين ومن عصانى كان من المهلكين، وكلكم عاص لامرى غير مستمع لقولى قد انخزلت عطياتكم من الحرام وملئت بطونكم من الحرام فطبع اللّه على قلوبكم، ويلكم الا تنصتون؟ الا تسمعون؟.
فتلاوم اصحاب عمر بن سعد وقالوا:
انصتوا له.
فسكت الناس فقال(ع): تبا لكم ايها الجماعه وترحا، احين استصرختمونا والهين مستنجدين فاصرخانكم مستعدين، سللتم علينا سيفا فى رقابنا وحششتم علينا نار الفتن التى جناها عدونا وعدوكم فاصبحتم البا على اوليائكم ويدا عليهم لاعدائكم بغير عدل افشوه فيكم ولا امل اصبح لكم فيهم الا الحرام من الدنيا انالوكم وخسيس عيش طمعتم من غير حدث كان منا ولا راى تفيل لنا فهلا لكم الويلات، اذ كرهتمونا تركتمونا فتجهزتموها والسيف لم يشهر والجاش طامن والراى لم يستصحف ولكن اسرعتم علينا كطيره الدباء وتداعيتم اليها كتداعى الفارش، فقبحا لكم فانما انتم من طواغيت الامه وشذاذ الاحزاب ونبذه الكتاب ونفثه الشيطان وعصبه الاثام ومجرمى الكتاب ومطفئى السنن وقتله اولاد الانبياء
والملاحظ الخذل للحسين قاصد اصحاب عمر بن سعد
يريدهم بسلم يتوقفون عن ارتكاب الحرب لقتل الحسين
ارادوا ينصتون للحسين كما مذكور في الرواية بالون الاحمر الذي حذف من شيخهم خالد اهل السنة
وعمر بن سعد تدخل منعهم بان ينصتون ومنها قال الحسين لهم
تبا لكم ايها الجماعه وترحا، احين استصرختمونا والهين مستنجدين فاصرخانكم مستعدين، سللتم علينا سيفا فى رقابنا
واضح
فهلوم موجه لجيش يزيد لعمر بن سعد وعصاباته في جيش يزيد بوصفهم بالقول سللتم علينا سيفا في رقابنا
فشيخهم خالد اهل السنة بتر هلنص ليدلس فهنئيا لسنة التي تكون حجج مشايخهم من تدليسات
وهذا تعليق الدكتور راسم النفيس على الرواية ؟؟؟؟
ان هذه الخطبه الاخيره تصف حال هذه الامه وصفا بليغا فى ماضيها وحاضرها، انه وصف الخبير، فقد امتلات البطون من الحرام وهى سياسه مبرمجه لكل الفراعنه تتمثل فى اذلال الرعيه وكسر ارادتهم من خلال اتاحه الفرصه لهم كى ينالوا من الحرام فيصبح الكل فى الذنب سواء، لا يستطيع امثال هولاء ان يرفعوا رووسهم فى وجه شياطينهم، ثم هم يتمادون فى عدوانهم على من جاء يخلصهم من الظلم والجور.
ولا امل لهولاء الاتباع الا البقاء على قيد الحياه، فلا يلحقهم الطواغيت بالاخره التى منها يفرون، ثم عدد(ع) آثام بنى اميه وجرائمهم فى حق الاسلام ولكن هيهات هيهات ان يفيق الضالون من غفوتهم، فبعدا للقوم الظالمين.
ثم ها هو ينبه ابن سعد الى مصيره الاسود الذى ينتظره جزاءا وفاقا على دوره الانتهازى القذر هو وكل من على شاكلته من روساء العبيد، وهو دور موجود فى كل النظم الطاغوتيه التى تستخدم هولاء الازلام فى قتل الاحرار، واخماد انفاسهم، ثم تفشل فى حمايتهم وتتركهم لمصيرهم المحتوم، او تضحى بهم لاخماد غضب الجماهير اذا التهب الغضب وتحملهم المسووليه، فهم قد قتلوا وسفكوا الدماء من دون رضا الطاغوت الاكبر، وهولاء فقط هم الذين سمعوه يصدر هذه الاوامر الاجراميه التى تصدر بصوره شفهيه دائما ولم تكن يوما ما مكتوبه، وهو ضرب من البلاهه والخداع فسلسله الاجرام مثل سلسله الحق متواصله دائما ويصعب ان يفعل هولاء الطواغيت الصغار شيئا لا يريده الكبار، وقد اخبره ابو عبداللّه(ع) بمصيره الاسود وقال له انه لا ينال شيئا مما وعد به من ملك الرى وبلاد جرجان.
هكذا مضى يوم العاشر من محرم عام 61 للهجره، وقد استشهد الامام الحسين بن على(ع) سبط رسول اللّه، وهو ينشد: فان نغلب فغلابون قدما * وان نغلب فغير مغلبينا
اذا ما الموت ترفع عن اناس * فلا كله اناخ باخرينا
فلو خلد الملوك اذا خلدنا * ولو بقى الكلام اذا بقينا
فقل للشامتين بنا افيقوا * سيلقى الشامتون كما لقينا كتاب على خطى الحسين لدكتور راسم النفيس
الموقع الدكتور الذي شيع كثير من الستة http://www.annabaa.org/news/maqalat/writeres/ahmadraseem.htm
فهذهي مشايخ السنة وممثلون عقيدتهم ومذهبهم في الحوارات والممناظرات ليس الا مدلسون
فهذهي ثقة اعوام السنة يثقون في مشايخ تخادعهم لتحريف التاريخ
يثقون لمشايخ تحرف لهم ليلزموهم على الضلال غصبا بتحريف لرواياتالتاريخ
شكرا يالاخ على مجهودكم لتبيين حجج القوم التي تحتوي من تدليسات لروايات وهذهي عادتهم تكون
الرواية التي حذف منها اسم عمر بن سعد احد قتلة الحسين المنتسب لمذهبهم فهلرواية ينقلها حتى المتسمى محب لله او محب لتدليس وينقل الرواية بنفس الاسلوب لحذف اسم عمر بن سعد كما حذفه شيخهم خالد اهل السنة الرواية تقصد عمر بن سعد وعصابته وحذفوا اسمه ليوهمون الخطاب موجه لاصحاب الحسين
الرابط ليس شغال اعيد الرابط من جديد لكشف تدليس شيخهم بشكل اكبر في حذف اسم عمر بن سعد http://www.najaf.org/arabic/mustabsiroon/45/html/hosien04.html
ما هلقوم ذهبوا يحرفون حتى كتب المتشيعون للكاتب الدكتور احمد راسم النفيس
فاصبحت تدليساتهم في كل مكان
والسبب حذف الاسم شيخهم لانا عمر بن سعد سني من قتلة الحسين فهو حذف الاسم ليزور الحسين يخاطب شيعته
والحسين ليس الا موجه هلخطاب لسنة لزعيمهم عمر بن سعد لاكن التدليس ومايفعل لقلب الرواية
ما هلتدليس وهلتحريف للمتسمى محب لله سادس رواية اثبتنا تدليساته والعجيب كاتب اسم الموضوع
حقائق يجهلها الكثيرون من قتل الحسين
واتضح من هلحقائق ليس الا تبين تدليساته وحقيقته هلمدلس المتسمى محب لتدليس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الحي
الاسم : سليمان بن صرد بن الجون بن أبى الجون بن منقذ بن ربيعة الخزاعى ، أبو مطرف الكوفى
الطبقة : 1 : صحابى
الوفاة : 65 هـ بـ عين الوردة
روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : صحابى
رتبته عند الذهبي : صحابى
===============
قال المزي في تهذيب الكمال :
( خ م د ت س ق ) : سليمان بن صرد بن الجون بن أبى الجون بن منقذ بن ربيعة بن أصرم بن حرام بن حبشية بن سلول بن كعب بن عمرو بن ربيعة و هو لحى بن حارثة بن عمرو بن عامر بن حارثة بن ثعلبة بن امرىء القيس بن ثعلبة بن مازن بن الأزد الخزاعى ، أبو مطرف الكوفى . له صحبة . و خزاعة هم ولد حارثة بن عمرو بن عامر
ماء السماء . اهـ .
و قال المزى :
قال أبو عمر بن عبد البر : كان خيرا فاضلا ، له دين و عبادة . كان اسمه فى الجاهلية يسارا فسماه رسول الله صلى الله عليه وسلم سليمان . سكن الكوفة و ابتنى بها دارا فى خزاعة ، و كان نزوله بها فى أول ما نزلها المسلمون .
و كانت له سن عالية و شرف فى قومه . و شهد مع على صفين ، و هو الذى قتل حوشبا
ذا ظليم الألهانى بصفين مبارزة ثم اختلط الناس يومئذ . و كان فيمن كتب إلى
الحسين بن على يسأله القدوم إلى الكوفة فلما قدمها ترك القتال معه ، فلما قتل الحسين ندم هو و المسيب بن نجبة الفزارى و جميع من خذله و لم يقاتل معه ، ثم قالوا : ما لنا توبة مما فعلنا إلا أن نقتل أنفسنا فى الطلب بدمه ، فخرجوا و عسكروا بالنخيلة و ذلك مستهل ربيع الآخر سنة خمس و ستين و ولوا أمرهم سليمان بن صرد و سموه أمير التوابين ، ثم ساروا إلى عبيد الله بن زياد ، فلقوا مقدمته فى أربعة آلاف عليها شرحبيل ابن ذى الكلاع ، فاقتتلوا ، فقتل سليمان بن صرد ، و المسيب بن نجبة بموضع يقال له : عين الوردة . و قيل : إنهم خرجوا إلى الشام فى الطلب بدم الحسين فسموا التوابين ، و كانوا أربعة آلاف ، فقتل سليمان بن صرد رماه يزيد بن الحصين بن نمير بسهم فقتله ، و حمل رأسه و رأس المسيب بن نجبة إلى مروان بن الحكم أدهم بن محرز الباهلى ، و كان سليمان يوم قتل ابن ثلاث و تسعين سنة .
و قال غيره : إن ذلك كان سنة سبع و ستين ، فالله أعلم .
روى له الجماعة . اهـ .
لا ننسى ان الصحابي الخبيث عمرو بن الحجاج الزبيدي كاتب الامام الحسين ع و خذله بل قاتله
على الاقل الصحابي سليمان بن صرد لم يقاتل الامام ع فقط خذله
وقد تمت ترجمته في البحوث السابقة
وهذه ترجمته :
الصحابي عمرو بن الحجاج من الذين كاتبوا الحسين عليه السلام بالغدر و الخيانة و هو ثقة لأنه صحابي !!! تناقض عندهم كبير
تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 : وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )
مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له : وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس
الإصابة في تمييز الصحابة لأبن حجر - ج 5 - القسم الثالث فيمن ادرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يره - ص 111
[6483] عمرو بن الحجاج الزبيدي
ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال: كان مسلمًا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة اذ دعاهم عمرو بن معد يكرب اليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s215
أسد الغابة في معرفة الصحابة لـــ عز الدين أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الكريم الجزري الشهير بابن الأثير - حرف العين - ج4 - ص 94
عمرو بن الحجاج الزبيدي
عمرو بن الحجاج الزبيدي. قال ابن اسحاق: كان مسلماً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة، فنهاهم عنها، وحثهم على التمسك بالاسلام. هو وعمرو بن الفحيل.
قاله ابن الدباغ. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=103#s4
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فزحف عمرو بن الحجاج في ميمنة عمر فلما دنا من الحسين جثوا له على الركب وأشرعوا الرماح نحوهم فلم تقدم خيلهم على الرماح فذهبت الخيل لترجع فرشقوهم بالنبل فصرعوا منهم رجالًا وجرحوا آخرين. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فصاح عمرو بن الحجاج بالناس: أتدرون من تقاتلون فرسان المصر قومًا مستميتين لا يبرز إليهم منكم أحد فإنهم قليل وقل ما يبقون والله لو لم ترموهم إلا بالحجارة لقتلتموهم.
يا أهل الكوفة الزموا طاعتكم وجماعتكم لا ترتابوا في قتل من مرق من الدين وخالف الإمام.
فقال عمر: الرأي ما رأيت.
ومنع الناس من المبارزة.
قال: وسمعه الحسين فقال: يا عمرو بن الحجاج أعلي تحرض الناس أنحن مرقنا من الدين أم أنتم والله لتعلمن لو قبضت أرواحكم ومتم على ثم حمل عمرو بن الحجاج على الحسين من نحو الفرات http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب ، فينيخ على الشريعة ، ويحولوا بين الحسين وأصحابه ، وبين الماء ، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام ، فمكث أصحاب الحسين عطاشى .
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 : فمضى العباس نحو الماء وأمامهم نافع بن هلال حتى دنوا من الشريعة ، فمنعهم عمرو بن الحجاج ، فجالدهم العباس على الشريعة بمن معه حتى أزالوهم عنها ، واقتحم رجالة الحسين الماء ، فملأوا قربهم ، ووقف العباس في أصحابه يذبون عنهم حتى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين .
- الاخبار الطوال- الدينوري ص 303 : وهرب عمرو بن الحجاج ، وكان من رؤساء قتلة الحسين ، يريد البصرة ، فخاف الشماتة فعدل إلى سراف
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن وجعلأصحاب عمر بن سعديمنعون أصحاب الحسين من الماء، وعلى سرية منهم عمرو بن الحجاج، فدعا عليهم بالعطش فمات هذا الرجل من شدة العطش.
(ج/ص: 8/190) http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130
البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
قال: وكثرت المبارزة يومئذ بين الفريقين والنصر في ذلك لأصحاب الحسين لقوة بأسهم، وأنهم مستميتون لا عاصم لهم إلا سيوفهم، فأشار بعض الأمراء على عمر بن سعد بعدم المبارزة، وحمل عمر بن الحجاج أمير ميمنة جيش ابن زياد.
وجعل يقول: قاتلوا من مرق من الدين وفارق الجماعة.
فقال له الحسين: ويحك يا حجاج أعليّ تحرض الناس؟ أنحن مرقنا الدين وأنت تقيم عليه؟ ستعلمون إذا فارقت أرواحنا أجسادنا من أولى بصلي النار.
وقد قتل في هذه الحملة مسلم بن عوسجة، وكان أول من قتل من أصحاب الحسين، فمشى إليه الحسين فترحم عليه، وهو على آخر رمق، وقال له حبيب بن مطهر: أبشر بالجنة.
فقال له بصوت ضعيف: بشرك الله بالخير.
(ج/ص: 8/198) http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.
مقتل الحسين لابن مخنف
ص 99
قال لرجاله: املؤوا قربكم فشد الرجالة فملؤوا قربهم وثار اليهم عمرو بن الحجاج واصحابه، فحمل عليهم العباس بن علي ونافع بن هلال فكفوهم، ثم انصرفوا إلى رحالهم فقالوا: امضوا، ووقفوا دونهم، فعطف عليهم عمرو بن الحجاج واصحابه واطردوا قليلا، ثم ان رجلا من صداء طعن من اصحاب عمرو بن الحجاج طعنه نافع بن هلال فظن انها ليست بشئ، ثم انها انقتضت بعد ذلك فمات منها. وجاء اصحاب حسين بالقرب فادخلوها عليه.
مقتل الحسين
ص 98
قال ابومخنف حدثنى سليمان بن ابي راشد عن حميد بن مسلم الازدى قال: جاء من عبيدالله بن زياد كتاب إلى عمر بن سعد: اما بعد فحل بين الحسين واصحابه وبين الماء ولا يذوقوا منه قطرة كما صنع بالتقى الزكى المظلوم امير المؤمنين عثمان بن عثمان بن عفان، قال: فبعث عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسة مأة فارس، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسين واصحابه وبين الماء ان يسقوامنه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاث. قال: ونازله عبدالله بن أبي حصين الازدى وعداده في بجيلة فقال: يا حسين الا تنظر إلى الماء كانه كبد السماء والله لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشا.
فقال الحسين: اللهم اقتله عطشا ولا تغفر له ابدا.
قال حميد بن مسلم: والله لعدته بعد ذلك في مرضه، فوالله الذي لا اله الا هو لقد رأيته يشرب حتى بغر، ثم يقئ ثم يعود فيشرب حتى يبغر فما يروى، فما زال ذلك دأبه حتى لفظ غصته يعنى نفسه.
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 24-12-2009 الساعة 04:00 AM.