|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 70424
|
الإنتساب : Jan 2012
|
المشاركات : 737
|
بمعدل : 0.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-06-2012 الساعة : 02:46 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب313
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لنرى من هرب
واوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووو مازال عمر مغتصب النساء وكل ثانيه يثبت هذا
تابع من وثقه وساضيف الترمذي وعندي من ابن ماجه اضيفه في المشاركه التي بعدهاههههههههههههههههههه
لاينفع الصراخ ابدا الامر ثابت
ونعيد لقمه الجهل وسنأتي بجديد
نعيد لقمه الجهل
فتح الباري بشر صحيح البخاري
لابن حجر العسقلاني
المجلد الرابع عشر
ص256
يذكر حديث ويقول
فيه علي بن زيد وهو صدوقـــــــــــــــــــــــــــــــــــ كثير الاوهام
والوثيقه
المرسل الخفي
تاليف الشريف العوني
ص306
ومنها مااخرجه ابن سعد في الطبقات
ويذكر حديثا فيه
علي ابن زيد
ويقول اسناده صحيح الى علي ابن زيد ابن جدعان
ويترجم علي ابن زيد ويقول في ص307
قال عنه الذهبي
صالح الحديث
وقال احد الحفاظ
وقال هو الامام العالم الكبيركان من اوعيه العلم على تشيع قليل فيه
وقال صويلح الحديث
قلت والان الكلام لصاحب الكتاب
واحسب الذهبي اوفق من الحافظ ابن حجر في تلخيص حكم
علي ابن زيد من اقوال النقاد ومن نظر في اقوال النقاد في علي ابن زيد وجد انها في الغالب دائره بين التضعيف الخفيف اووصفه بانه صدوق
او لاباس به ونحوها
بل ربما وصفه الناقد الواحد مره بمثل قولهم ليس بالقوي التي هي من
اخــــــــــــــــــــف التضعيف ووصفه بمثل قولهم لاباس به
والوثيقه
إمتاع الأسماع - المقريزي - ج 9 - الصفحة 329
السر، حديث أنس " أحفظ سري تكن مؤمنا " أخرجه أبو يعلى والخرائطي، وفيه علي بن زيد، وهو صدوق كثير الأوهام، وقد أخرج أصله الترمذي وحسنه، ولكن لم يسق هذا المتن، بل ذكر بعض الحديث ثم قال: وفي الحديث طول.
وحديث " إنما يتجالس المتجالسان بالأمانة، فلا يحل لأحد أن يفشي على صاحبه
روى له :( البخاري في الأدب المفرد - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
أحمد بن عبد الله العجلى : يكتب حديثه ، و ليس بالقوى .
و قال فى موضع آخر : كان يتشيع ، لا بأس به .
و قال يعقوب بن شيبة : ثقة ، صالح الحديث
والان الامام مسلم روى عنه حتى لو مقرونا فهو من رجاله
سلسلة الاحاديث الصحيحة
لمحمد ناصر الدين الالباني
الجزءالاول
حديث-491
( أفضل الجهاد كلمة عدل ( وفي رواية : حق ) عند سلطان جائر )
ورد من حديث أبي سعيد الخدري ، وأبي أمامة ، وطارق بن شهاب ، وجابر بن عبد الله ، والزهري مرسلا .
1- حديث أبي سعيد : وله عنه طريقان :
الأولى : عن عطية العوفي عنه مرفوعا بالرواية الأولى .
أخرجه أبو داود ( 4344 ) ، والترمذي ( 2 / 26 ) ، وابن ماجه ( 4011 ) ، وقال الترمذي : حسن غريب من هذا الوجه .
قلت : عطية ضعيف ، ولكن يقوي حديثه هنا الطريق الآتية ، وهي :
الثانية : عن علي بن زيد بن جدعان عن أبي نضرة عنه مرفوعا .
أخرجه الحاكم ( 4 / 505 - 506 ) والحميدي في " مسنده " ( 752 ) وأحمد ( 3 / 19 و61 ) بالروايتين ، وللحاكم الأخري ، وقال : تفرد به ابن جدعان ولم يحتج به الشيخان .
قال الذهبي في " تلخيصه " : ( قلت : هو صالح الحديث ) .
وقال في " الضعفاء " : حسن الحديث ، صاحب غرائب ، احتج به بعضهم . وقال أبو زرعة : ليس بقوي . وقال أحمد : ليس بشيء ) .
وأقول (اي الالباني) : هو حسن الحديث عند المتابعة كما هنا
والوثيقه
اقول انا الطالب313 كلم اقول هو حسن الحديث هذا رأي الالباني
والالباني قوى الحديث الاول الذي هو عن عطيه العوفي بالحديث الثاني المروي عن علي ابن زيد ابن جدعان
==============
وسنضيف الترمذي
الجامع الكبير
للترمذي
المجلد الخامس
ص213
3148 حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان عن علي بن زيد بن جدعان عن أبي نضرة عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر وبيدي لواء الحمد ولا فخر وما من نبي يومئذ آدم فمن سواه إلا تحت لوائي وأنا أول من تنشق عنه الأرض ولا فخر قال فيفزع الناس ثلاث فزعات فيأتون آدم فيقولون أنت أبونا آدم فاشفع لنا إلى ربك فيقول إني أذنبت ذنبا أهبطت منه إلى الأرض ولكن ائتوا نوحا فيأتون نوحا فيقول إني دعوت على أهل الأرض دعوة فأهلكوا ولكن اذهبوا إلى إبراهيم فيأتون إبراهيم فيقول إني كذبت ثلاث كذبات ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما منها كذبة إلا ما حل بها عن دين الله ولكن ائتوا موسى فيأتون موسى فيقول إني قد قتلت نفسا ولكن ائتوا عيسى فيأتون عيسى فيقول إني عبدت من دون الله ولكن ائتوا محمدا قال فيأتونني فأنطلق معهم قال ابن جدعان قال أنس فكأني [ ص: 289 ] أنظر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها فيقال من هذا فيقال محمد فيفتحون لي ويرحبون بي فيقولون مرحبا فأخر ساجدا فيلهمني الله من الثناء والحمد فيقال لي ارفع رأسك وسل تعط واشفع تشفع وقل يسمع لقولك وهو المقام المحمود الذي قال الله عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا قال سفيان ليس عن أنس إلا هذه الكلمة فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها قال أبو عيسى هذا حديث حسن وقد روى بعضهم هذا الحديث عن أبي نضرة عن ابن عباس
يقول
اسناد
هذا حديث حسن
وفي سنده علي ابن زيد ابن جدعان
والوثيقه
|
قلنا ان بن حجر ذكر انه ضعيف و ذكر اجما ع العلماء على ضعفه
قلت ان الرجل ولد ايام يزيد و قول انه صديق لا ينفي الانقطاع فالانقطاع يدل على انه ارسل الرواية و مرسلاته غير مقبولة فالرواية ضعيفة
قلنا قوله صدوق لا ينفي قوله كثير الوهم سيء الحفظ فهذا تضعيف اذ ان قوله صدوق يعني صديق النية فهو لا يتعمد الكذب و لكنه سيء الحفظ فيقع الخطا في حديثه .
و اما رواية البخاري في الدب المفرد مع تضعيفه فانه في هذا المصدر يروي عن الضعيف و الصحيح فالادب المفرد ليس صحيح البخاري و لذلك اسالك لم روى الطبري عن سيف بن عمر !!!
و اما الترمذي فقوله لا يضاهي اجماع قول احمد و البخاري و ابو حاتم و ابو زرعة و الذهبي و ابن حجر و الفسوي و العجلي و المزي و الجوجزاني و ابن سعد و المري و مسلم (انه مقرون ) و الالباني (انه مقرون) و ابن حبان و العقيلي و ابن خزيمة و الدارقطني و سفيان الثوري و يحيى بن سعيد و ابن كثير و قولهم هذا يؤكد الاجماع
و اما الترمذي و بن شيبة فيدخل كلامهم تحت عنوان الشاذ في القول .
فلا يقدم راي هذان على اولئك لان رايهم يمثل الاجماع .
و لم ترد علي بما يخص المقارنة و المتابعة !!!؟؟؟؟
و ما زلت انتظر.....
و هاك ترجمته :
علي بن زيد (4 ، م مقرونا)
ابن جدعان ، الإمام العالم الكبير أبو الحسن القرشي ، التيمي البصري الأعمى . ولد أظن في دولة يزيد ، وحدث عن أنس بن مالك ، وسعيد بن المسيب ، وأبي عثمان النهدي ، وعروة بن الزبير ، وأبي قلابة ، والحسن ، والقاسم بن محمد وعدة . حدث عنه شعبة ، وسفيان ، وحماد بن سلمة ، وعبد الوارث ، وحماد بن زيد ، وسفيان بن عيينة ، وإسماعيل ابن علية ، وشريك وعدة .
ولد أعمى كقتادة ، وكان من أوعية العلم على تشيع قليل فيه ، وسوء حفظ يغضه من درجة الإتقان .
قال أبو زرعه وأبو حاتم : ليس بقوي ، وقال البخاري وغيره : لا يحتج به ، وقال ابن خزيمة : لا أحتج به لسوء حفظه ، وقال الترمذي : صدوق ، وكان ابن عيينة يلينه ، وقال شعبة : حدثنا علي بن زيد -وكان رفاعا- وقال مرة : حدثنا قبل أن يختلط .
وقال حماد بن زيد : أنبأنا علي بن زيد : وكان يقلب الأحاديث ، وقال الفلاس : كان يحيى بن سعيد يتقيه ، وقال أحمد بن حنبل : ضعيف ، وروى عباس عن يحيى : ليس بشيء ، ومرة قال : هو أحب إلي من ابن عقيل ، وعاصم بن عبيد الله .
وروى عثمان الدارمي عن يحيى : ليس بذاك القوي ، وقال العجلي : كان يتشيع ، ليس بالقوي .
وقال الفسوي : اختلط في كبره ، وقال الدارقطني : لا يزال عندي فيه لين .
قلت : قد استوفيت أخباره في "الميزان" وغيره ، وله عجائب ومناكير ، لكنه واسع العلم ، قال منصور بن زاذان : لما مات الحسن ، قلنا لعلي بن زيد : اجلس مكانه ، وقال الجريري : أصبح فقهاء البصرة عميانا : قتادة وابن جدعان ، وأشعث الحداني . مات علي سنة إحدي وثلاثين ومائة
|
|
|
|
|