|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 67072
|
الإنتساب : Jul 2011
|
المشاركات : 209
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فدى السيد حسن
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 27-10-2011 الساعة : 12:40 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهيدالله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اسعد الله صباح الاخوة بالخير والعطاءالدائم...
اخي فدى السيد حسن.تعلم ان قدرنا كعرب ومسلمين هو المواجه ليس ذنبنا طبعا انما حصيلة عصر مظلم واحتلال بغيض ابتدء من سقوط الخلافة الاسلامية وانتهاءن بواقعنا الحالي فالمطلب اننا ازاء مانواجهه من تحديات علينا ان نعي واقعنا وعيا كامل وصحيح ونفهم كيف ندير العملية وابعادها والمواقع والخطوط السياسية ونستفاد من الهزائم والتجارب الفائتة بان لاننظر الى الامور بظواهرها الخارجية لكي لانخذل المجاهدين و ونخذل الامة الذي لابد لها من مواجه الاستكباراليوم او غدا.. الطاغوت العميل المضطرب القذافي انتها خلاص فالنفكر الان بواقعنا الجديد والمؤامرة الكبيرة التي يراد منها اسقاط كل نوع من المقاومة ازاء القيطة اسرائيل وان عشنا نقاط ضعف تجد في عصر الرسالة كان المسلمون يعيشون كذلك نقاط ضعف لكن القوة الروحية انطلقلت بهم للنصر مع براعة النبي ص في ادارة سياستة من هنا اخي تجد الفقة احيانا يجدد ادبيات الانسان الحركية فيفرض قواعد منها الضرورات تبيح المحضورات ..علينا نحن انا وانت والاخوة جميعا ان نثق بالشعب وبوعية ونثق بجراحة طوال عقود مريرة الشعب الذي يختزن المختار ثورة وحركة تيقن لايمكن ان يسحق وعندما يملك الخيار ويعرف طريقة ويخطط لمستقبلة فانة سوف يفرض قضاياه على الاشخاص وان ثبت لدية ان (الاستعمار) يخطط الابعد من الاتفاقيات الدولية سيتحرر من قيود الصدمة اللايجابية للتخلص من القذافي ويتجة لمقاومة الاستعمار الخارجي وسيكون اهون عليه واسهل واكثر توحدا . الشعب الذي بعد0 4سنة استطاع ان يتحرر من ظالم واستعمار داخلي تجذر في كل مفاصل حياتة في كل بيت واسرة ومعمل وحارة ودائرة لايجد مشقة في التحرر من الاستعمار المحتمل وان طال به المقام الامر الايجابي ان ليبا لاتعيش ازمة التعدد والاقليات العرقية والاثنية كما يعيشها العراق ولاتعيش ازمة امة لهذا ممكن ان تنطلق في مواجة شاملة ضد الاستلاب والدليل شاهد وحاضر لان في ثورتها ضد القذافي ومن المؤكد ان الاستعماريعي جيدا ان هزيمتة ستكون ساحقة في ليبيا اذا ما فكر تجاوز المقررات الدولية وتميزت الافكاروالموقف وتحددت الجبهات يقول تعالى(ليهلك من هلك عن بينة ويحي من حيا عن بينة)والبينة الدليل ...
نحن اليوم اخي نقف في مواجة الاستكبار بكافة اشكالة وبوجه القبيح الجديد من امريكي وصهيوني ووهابي ايضا محلي واقليمي واسرائيل القيطة تمثل واجهة هذا العالم المستكبر في المنطقة كما يمثل اولئك الحكام العرب من الخليج والمغرب الذين فرضوا علينا اذرع الاستكبار ..اولعلك تجد ان القذافي ومن خلال ولدة الاعلامي سيف الاحلام كان يمهد لتحالف او على اقل الرضا بواقع اسرائيل لكن قضا الله ان تنهض الشعوب بعد سبات طويل . لهذا نحن نعيش كشعوب عربية واسلامية مواجة عامة وبكل ظرف وواقع ممها كان مفروض علينا هذا قدرنا ..تقرء اخي احيانا في التاريخ ا ناهل الكوفة عندما كان الامام علي ع يدعوهم الى حرب معاوية الفاجر كانوا يتنصلون من دعواتة بين الحر والقر حتى انه ع قال( افسدتم علي رايي) .من هنا مواجهتنا يجب ان لايحكمها ظرف بقدر ما تحكمها المعطيات وكيف الاستفادة منها مجلس الامن رغم فشلة الكبير الا انه واقع يجب ان نتعامل معة وان اختلف مع توجهاتنا ثم ننصر قضيتنا بادارة العبة الدبلوماسية والمقاومة المسلحة الضرورة لتحسين الفرص وخلق توازن رعب .
شكرالكم
|
شكرا أخي على الأفكار القيمة ,
|
|
|
|
|