السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ومازلت مصر ان تكذب ايها الازهري ؟!!!!!
طيب لنقرعك أكثر
اقتباس :
|
هنا خصص المفسر السكينة للنبي بمفرده ..رغم قوله أن البعض قالوا جائز ان تكون للصديق ...
لكن الشاهد ان المفسر رحمه رغم أنه لم يثبت فضيلة للصديق إلا أنه لم يدع الإدعاء البشع الذي ادعاه الأخ النجف الأشرف أن الصديق كان يشك في الله وفي الدين ...
|
هههههههههههههههههههههههه
يا سبحان الله تكذب عيني عينك ؟!
" ثم أظهر نصره بالملائكة يوم بدر عن مجاهد و الكلبي و قال بعضهم يجوز أن تكون الهاء التي في عليه راجعة إلى أبي بكر
و هذا بعيد لأن الضمائر قبل هذا و بعده تعود إلى النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) بلا خلاف و ذلك في قوله « إلا تنصروه فقد نصره الله » و في قوله « إذ أخرجه » و قوله « لصاحبه » و قوله فيما بعد و « أيده » فكيف يتخللها ضمير عائد إلى غيره هذا و قد قال سبحانه في هذه السورة « ثم أنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين » و قال في سورة الفتح « فأنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين » و قد ذكرت الشيعة في تخصيص النبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) في هذه الآية بالسكينة كلاما رأينا الإضراب عن ذكره أحرى لئلا ينسبنا ناسب إلى شيء « و جعل كلمة الذين كفروا السفلى » معناه أن الله سبحانه جعل كلمتهم نازلة دنية و أراد به أنه سفل وعيدهم للنبي (صلى الله عليهوآلهوسلّم) و تخويفهم إياه و أبطله بأن نصره عليهم فعبر عن ذلك بأنه جعل كلمتهم السفلى لا أنه خلق كلمتهم « و كلمة الله هي العليا
فكم مره نصحتك ان لا تكذب ؟! اقرا ما تحته خط ومره ثانيه لا تكذب وتتقول على علمائنا
وروح شوف منو الي قال عنه رضوان الله عليه انها نزلت في ابو بكر قتاده اي مصادر السنه وهو يرد عليها ......
فعلا مساكين غير الكذب لا يوجد عندكم
واما قولك
اقتباس :
|
هنا من أدرانا أن هذه النصرة ليست من الضرب الأول ...نصرة للنبي وصاحبه ..
إذاً نستنتج من الكلام أنه جائز أن تكون هذه النصرة نعمة من الله على من نصرهم وهم هنا النبي وصاحبه في مواجهة من يبحثون عنهما من الكفار الملاعين .
|
وليس لك ان تستنج هذا لانه رضوان الله عليه قد نفى قولك
معنا يريد أن متطلع علينا، عالم بحالنا.
و
السكينة قد بينا أنها نزلت على النبي صلى الله عليه واله بما بيناه من ان التأييد بجنود الملائكة كان يختص بالنبي صلى الله عليه واله فأين موضع الفضلية للرجل لولا العناد، ولم نذكر هذا للطعن على ابي بكر بل بينا أن الاستدلال بالاية على الفضل غير صحيح.
أقرا هذا جيدا ......
اقتباس :
|
عظيم هو ذكر أن الصديق كان خائفاً ...ولكن لم يذكر لماذا ؟
هل خوفاً على الدعوة ؟
ونقول هنا إن الخوف ليس عيباً على الصديق لأنه ربما يكون خائفاً على الدعوة وعلى النبي ..ثم هو ليس بمعصوم حتى لايخاف ....
وهنا أيضاً لم يذكر المفسر رحمه الله شيئاً عن الشك في الله أو الدين ولم يذكر أن
|
وهذا قول علمائك يا عزيزي ذكرها الشيخ رضوان الله عليه ...... وليس قول الشيخ فارجع واقرا ولا تكذب
اقتباس :
|
نا طبعاً التأييد للنبي هو تأييد لمن خرج بنفسه تاركاً الأهل الولد مهاجراً لله ...والنصر والبشارة للنبي بشارة لمن هو أضعف من النبي وينتظر أي بارقة أمل ...
|
هههههههههههههههههههه
يا عزيزي والله اني مشفق عليك الشيخ يناقش كل الاراء ثم يعطي المحصله ........
وانا قلت لك مليار مره هل الرسول قد اخذ معه ابو بكر فلم تجبني منذ صفحه رقم 3
اقتباس :
|
وقوله " لاتحزن " إن لم يكن ذما فليس بمدح بل هو نهي محض عن الخوف،
هنا لا يثبت مدحاً ..لكنه لا يثبت ذماً ..والذم شيء والتشكيك في الله وفي الدين والإتهام بأنه كان مع النبي ليشي به شيء آخر تماماً لا يمكن أن يثبت في حق الصديق
وقوله:
" وقوله " إن الله معنا " قيل إن المراد به النبي صلى الله عليه واله، ولو أريد به أبوبكر معه لم يكن فيه فضيلة، لانه يحتمل أن يكون ذلك على وجه التهديد، كما يقول القائل لغيره إذا رآه يفعل القبيح لاتفعل إن الله معنا يريد أن متطلع علينا، عالم بحالنا.
ويحتمل أيضاً أن يكون طمأنة للرجل ورفعاً لروحه المعنوية من النبي (ص) حباً في أبي بكر وشفقة عليه ..وهنا لا يثبت المفسر الذم بحق الرجل بل هو يفرض إحتمالاً قد يكون كذلك وقد لا يكون ....
إذاً الذم والتشكيك بإيمان الصديق لم يثبت عند المفسر الطوسي أيضاً ..بل هو يفرض ..وقد يكون فرضه خاطئاً ..
ثم يعود الطوسي في النهاية ليؤكد أن كلامه ليس بمطعنة في الصديق بل هو إثبات لعدم وجود فضيلة ...يعني لا يثبت فضيلة لكن لا يذم في هذه الواقعة وهذا قوله:
" ولم نذكر هذا للطعن على ابي بكر بل بينا أن الاستدلال بالاية على الفضل غير صحيح.
وهذا طبيعي من الطوسي ..لأنه كيف يستطيع أن يبني مطعنة على أساس احتمال ....
فهو ينف الفضيلة لكنه لا يطعن ولا يشكك في إيمان الصديق ولا في ولائه للنبي .
|
ومن قال لك ان الذم والتشكيك لم يثبت عنده ؟!!!!!! فهو يقول فرض فرض فرض وقد يكون صائبا
وانا سئلتك اذ كان الامر في الله كيف ينهى رسول الله والله عنه ؟!!!! ولم تجب وانتقلت الى التدليس
وتقول
اقتباس :
|
يفسر الفيض الكاشاني رحمه الله الحزن على أنه خوف وهذا قوله:
" لا تحزن: لا تخف
|
هههههههههههههههههههههه
ضع النص كامل يا عزيزي
لا تحزن: لا تخف. إن الله معنا: بالعصمة والمعونة. في الكافي: عن الباقر عليه السلام إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أقبل يقول لأبي بكر في الغار: اسكن فإن الله معنا وقد أخذته الرعدة وهو لا يسكن، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم حاله قال له: تريد أن اريك أصحابي من الأنصار في مجالسهم يتحدثون. وأريك جعفرا وأصحابه في البحر يغوصون، قال: نعم فمسح رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بيده على وجهه فنظر إلى الأنصار يتحدثون، ونظر إلى جعفر وأصحابه في البحر يغوصون،
فأضمر تلك الساعة أنه ساحر. فأنزل الله سكينته:
وتامل الى ما تحته خط
اقتباس :
|
..من هنا نجد أيها السادة أن مفسري الشيعة رحمهم الله أثبتوا هجرة أبي بكر ...يختلفون معنا في فضيلة هذه الهجرة ..يصفونه بالجبن أو الخوف ..لكن لا يوجد أحد شكك في إيمان الرجل أو في ولائه .
ونكمل في المشاركة القادمة.
|
ههههههههههههههههههههههههههه
أقرا جيدا يا عزيزي الكذاب وانا قلتها لك أن كان مع الرسول ام لم يكن فليس له فضيلة
يتبع لكشف تدليس واصرار الزميل على التدليس لنصرة صاحبه عتيق