|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 4614
|
الإنتساب : May 2007
|
المشاركات : 1,278
|
بمعدل : 0.20 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحر0
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-08-2007 الساعة : 07:15 PM
أفهم من كلامه أنه يعتريه الغضب و لكنه يمسكه .. ويخاف أنه في يوم من الايام لا يستطيع مسكه
كيف يمسكه ان كان الغضب يعتريه و الاعتراء أقوى من أن يقول ابوبكر أغضب فالاعتراء يدل على انه سريع الغضب
لا فعدد المسلمين أكثر ولله الحمد
المسلمين أكثر من النصارى؟؟؟؟
أعوذ بالله ليس هذا قصدي .. بل قصدي هو الخلافة بعد رسول الله
والقرآن نعم صالح في كل زمام ومكان
فقوله تعالى {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} (55) سورة المائدة
المقصود بها هنا جميع المؤمنين لأن القرآن صالح لكل زمان زمكان
أنتي تعرفين جيداً من هو الذي أعطى الزكاة و هو راكع و قد جئتي بهذه الآية كي تغيري الموضوع إلى موضوع من أدى الزكاة و هو راكع و لكني مستعد للنقاش في أي موضوع تريدينه أختي سنية
قلت لكم من قبل لا يوجد دليل لأن خلافة أبي بكر كانت بالشورى وإنما كان قصدي أن الله استخلف اللذين آمنوا ونعلم أن الخليفة بع رسول الله أبي بكر
أعرف ولكن التمكين المقصود به هو انتشار الإسلام
فهل تخبرني لمن الفتوحات الإسلامة ؟؟ أو هل تعتبرونها فتوحات إسلامية ؟؟
الفتوحات كانت أكبر دليل على الإجرام فقد كان خليفتكم يدلخ الدول الأخرى و يحارب و يقتل كي يدخل الكفار في الاسلام فهل كان الرسول يقتل الناس الأبرياء كي يدخلوا في الإسلام و قد قال تعالى: ( لا إكراه في الدين ) في سورة البقرة
هل تسمي حرق دار الزهراء وقتلها واسقاط جنينها وضربها وإهانة علي أمنا !!!!!!!!
ما فهمت القصد إذا كنتي تعنين أن أسمي هذه الأشياء أمن فمن الواضح أنها غاية الإجرام و الظلم لآل بيت محمد
نصرهم الآن وأكثر عددهم ولكنه لم ينصر علي رضي الله عنه فكان أصحابه على عدد الأصابع وتخلى عنه الآلاف !!!!!!
علي عليه السلام في البداية لم يكن أصحابه كثر و كذلك الرسول (ص) لم يكن في البداية أصحابه كثر و لكن الله نصره بعدها كما نصر علي و انتشر التشيع و مازال ينتشر إلى هذا اليوم فإذا كنا نريد الأخذ بما قلتيه إذن فالله لم ينصر نبيه في البداية و لكن نصره فيما بعد
اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
|
|
|
|
|