البخاري - الأدب المفرد - باب ما يقول الرجل إذا خدرت رجله
إذكر أحب الناس إليك فقال : يا محمد
1001 - حدثنا أبو نعيم قال : حدثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : خدرت رجل إبن عمر ، فقال له رجل : اذكر أحب الناس إليك ، فقال : يا محمد.
لا تكذب يا صغير
يا محمد وردت وليس في الادب المنفرد فحسب بل في
إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين من الأنصار
4776 - قال : أخبرنا الفضل بن دكين ، قال : حدثنا سفيان ، وزهير بن معاوية ، عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد ، قال : كنت عند ابن عمر فخدرت رجله , فقلت : يا أبا عبد الرحمن ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا - هذا في حديث زهير وحده قال : قلت : ادع أحب الناس إليك , قال : يا محمد ، فبسطها.
مسند إبن جعد - من حديث أبي خيثمة - إجتمع عصبها ها هنا
2117 - وبه عن أبي إسحاق ، عن عبد الرحمن بن سعد قال : كنت عند عبد الله بن عمر فخدرت رجله فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ، ما لرجلك ؟ قال : اجتمع عصبها من هاهنا ، قلت : ادع أحب الناس إليك ، قال : يا محمد ، فانبسطت.
والان هل قول يا عثمان الخميس جائز عندكم
وقول يا رسول الله شرك وكفر ؟!
اجب عن سؤالي ليش تخاف تجاوب عليه ؟!
والسلام عليكم
أنا أجبتك قول : يا رسول الله
وقول عثمان الخميس .
إن كان دعاء واغاثة فهو شرك في حال غيبة المدعو لموت او عدم حضور .
مثلا عندما يدعوا أحدهم قائلا : يا جبريل . يا علي . يا رسول الله . يا جيلاني يا مهدي . كله شرك .....
ولا أخاف أحدا في الله أبدا .
فنحن هنا نبين الحق وإن لم يقبله بعض الناس .
نقولها صراحة : الإستغاثة بالمخلوق الحي الحاضر فيما يقدر عليه جائز ,
مثال : أخي جالس بجانبي . وقد طلبت منه أن يحضر لي كأس ماء . فذهب وأحضر لي الكأس .
ولو طلبت من جدي الميت أن يحضر لي كأس الماء لم يسمع ولن يسمع .