|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 15998
|
الإنتساب : Jan 2008
|
المشاركات : 2,894
|
بمعدل : 0.47 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الهادي@
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 01-04-2011 الساعة : 10:18 PM
بِسْمِ الْلَّهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيْمِ
الْلَّهُمَّ صَلِّ عَلَىَ مُحَمَّدِ وَآَلِ مُحَمَّدٍ
وَنَحْنُ الْيَوْمَ نَحْتَفِلُ بِالْوُصُوْلِ الَىَّ الْمُشَارَكَةِ 750
وَهَذَا يَعْنِيْ الْدُّخُوْلَ بِالْرُّبُعِ الْأَخِيرِ مِنَ الْأَلْفِيَّةِ.
أَشْكُرَ مِنْ صَمِيْمِ قَلْبِيْ جَمِيْعٌ الْأَعْضَاءِ وَالزُّوَّارِ الْكِرَامِ
((بِدُوْنِ تَسْمِيَاتٍ كَيْ لَا يُعْتَبُ عَلَيَّ أَحَدٌ))
تُوَاصُلِهُمْ مَعِيَ وَتَشْجيِعيِ عَلَىَ مُوَاصَلَةِ الْمَسِيرَةَ
نَحْوَ تَحْقِيْقِ الْأَلْفِيَّةِ الْأُوْلَىْ إِنْ شَاءَ الْلَّهُ تَعَالَىْ.
وَأَنْ كَانَتْ قَوَانِيْنْ الْمُنْتَدَىْ لَا تَسْمَحُ بِذَلِكَ
لِأَنَّ الْمَلَاذّ الْآَنَ فِيْ الْصَّفْحَةِ 94
وَالْحَدُّ الْمَسْمُوْحُ بِهِ هُوَ 100 صَفْحَةٌ.
وَهَذَا يَعْنِيْ يَتَبَقْىٍ عَدَدَ قَلِيْلٌ مِنَ المُشَارَكَاتِ
كَيْ نَصِلَ بِالْمَلاذَ الَىَّ 1000 مُشَارَكَةْ
((رُبَّمَا))
نُحَصِّلُ عَلَىَ أِسْتَثْنَاءِ مِنْ الْأَدْارَةْ الْمُوَقَّرَةِ
وَنُكَمِّلَ مَعَكُمْ الْمِشْوَارَ
وَأَنْ لَّمِ أَحْصَلُ عَلَىَ الْأُذُنِ مِنْ قَبْلِهِمْ
وَمَدَوَّنٌ هُنَا فِيْ صَفَحَاتْ الْمَلَاذّ
سَيَتَوَقَّفُ الْمَلَاذّ عِنْدَ الْصَّفْحَةِ 100
كَمَا وَعَدْتَ الْمُشْرِفِيْنَ مِنْ قَبْلُ.
لَا أُخْفِيَ عَلَيْكُمْ كَمْ تَغْمُرُنْيِ الْسَّعَادَةِ
وَأَنَا بَيْنَكُمْ لِأَنَّكُمْ بِحَقِّ نَعَمْ الْأُخُوَّةِ
تُشَارِكُنَا وَتَقَاسَمْنا الْرَّأْيِ
وَكُنْتُمْ خَيْرَ سَنَدٍ لِيَ فِيْ الْأَزْمَاتِ
الَّتِيْ مَرَّ بِهَا الْمَلَاذّ طِيْلَةَ مَسِيْرَتِهِ
وَيَشْهَدَ الْلَّهِ كَمْ أَنَا مُتَمَسِّكٌ بِكُمْ
قَبْلَ تُمْسِكِيْ بِالْمَلاذَ .
أُخْوَتِيْ وَّأَبْنَائِيِ
يُسْعِدُنِيَ تَوَاجُدِكُمْ مَعِيَ
بُمُطالَعَتِكُمْ وَبِمُشَارَكْتِكُمْ وَبِحُرُوفَكُمْ الَّتِيْ
أَسْتَمِدُّ مِنَّا التَّوَاصُلِ مَعَكُم .
وَكَمَا أن لِلْفَرْحَةِ طَعِمْ خَاصٌّ
حَيْثُ تُصَادَفتُ هَذِهِ الْمُنَاسَبَةَ
مَعَ مُنَاسَبَةْ زَوَاجٌ أَبِنْتِيَ الدُّكْتوِرِهُ الْيَوْمَ
وَلَا أُخْفِيَ عَلَيْكُمْ سَعَادَتِيْ وَبَنَفَسَ الْوَقْتِ
عَدَمِ تَمَالَكَيْ لِدُمُوعٍ الْوَدَاعِ
وَهَذِهِ تُحَدِّثُ لِيَ لِلْمَرَّةِ الْثَّانِيَةِ
فَقَدْ سَبَقَتْهَا دُمُوْعِيْ عَلَىَ أُخْتِهَا مِنَ قَبْلَ.
وَلَكِنَّ كَانَ لِيَ فِيْ ذَلِكَ الْوَقْتِ أُخْتَ هُنَا
خُفِّفَتْ عَلَيَّ وَطَأَتْ الْفِرَاقُ
وَكُتِبَتْ لِيَ فِيْ مَلَاذِيْ وَبمُنْتَدَىْ الْأَقْلامُ الْمُبْدِعَةِ
قُصَّةً قَصِيْرَةً كَانَتْ بِمَثَابَةِ الْبَلْسَمُ لِهَذَا الْحَدَثِ
إِنَّهَا أُخْتِيْ وَأُخَتِكُمْ بِنَفْسِ الْوَقْتِ Zainab
الْجَعْفَرِيَّةُ الْهَوَىَ وَالشِيعِيّةً الْمَذْهَبِ .
وَكَمْ انَا الْيَوْمَ بِحَاجَةٍ الَىَّ حَرْفُهَا
كَيْ يُوَاكِبُ هَاتَيْنِ الْمُنَاسَبَتَيْنِ.
وَقَدْ كُتِبَتْ لَلمُهتَمْين بالمَلاذِ وَهيَ مِنهُمُ
مَوْضُوْعٌ بِعُنْوَانِ (نُقْطَةٌ أَوَّلَ الْسَّطْرِ)
لَأَذْكُرُهَا بِأَنَّ لَهَا أَخٌ يَحْتَاجُ الَىَّ مِدَادَ حَرْفُهَا.
دَامَتْ أَيَامُكُمْ أَفْرَاحِ وَمَسَرَّاتٌ
وعُقْبَالِكُمْ بِالْزَّوَاجِ الْصَّالِحُ
عَمِّكُمْ أَبُوْ الْعَبَّاسِ
|
|
|
|
|