انا ما اردي هل عقولكم صغرت لتفهم ( اريد فقط تفسير لهذا الحديث فقط )
حدثني هارون بن سعيد الأيلي حدثنا ابن وهب أخبرني عمرو أن ابن شهاب حدثه عن عروة عن عائشة
أن أبا بكر دخل عليها وعندها جاريتان في أيام منى تغنيان وتضربان ورسول الله صلى الله عليه وسلم مسجى بثوبه فانتهرهما أبو بكر فكشف رسول الله عنه وقال دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد وقالت رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسترني بردائه وأنا أنظر إلى الحبشة وهم يلعبون وأنا جارية فاقدروا قدر الجارية العربة الحديثة السن
هنا السؤال يطرح نفسه
هل كان النبي صاحب لهو و طرب و سمّاع للاغاني
هل هذه الاخلاق تتماشى مع اخلاق القران او الخلق العظيم
هل كانت اخلاق ابو بكر ووراعته افضل من النبي ص
وليس اي نبي وانما خاتم النبيين و المرسلين
وجاء في صحيح مسلم في باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه في أيام العيد أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأذن لعائشة وهي صغيرة السن أن ترى الحبشة وهم يلعبون بحرابهم ( وهو نوع من السلاح ) قالت عائشة رضي الله عنها لقد رأيتٌ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم على باب حجرتي والحبشة يلعبون بحرابهم في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يسترني بردائِهِ لكي انظر إلى لعبهم ثم يقوم من أجلي حتى أكون أنا التي انصرف فأقدروا قدر الجارية الحديثة السن حريصة على اللهو
هاهاها بترتي التفسير ايضا
آخ منكم
اصبري لآتي بالتفسير كاملا
ملاحظه هذه تفسير القسم الاخير من الحديث
واين تفسير القسم الاول
ومع ذلك فيه سواد الوجه والله