قص-غباءمتجدد-الامام الرضا-ع-يرد على من يؤمن بوجود المهدي المنتظر-مع الرد
بسم الله الرحمن الرحيم اعرض لكم اليوم غباء متجدد حصحصي من من يسمى نفسه الصقار الحر وهو الكذاب والمقص الحر
واوردها ليس للجواب عليه بل لرد هذه الشبهه
تفضلوا الروايه مع الصوره
هذا ما وضع وبعدها تجدون الصوره
--------
"علي الرضا يرد على من يؤمنون بوجود المهدي المنتظر بالسرداب"
"ادعى الشيعة ان واحد من البشر يعيش قرونًا مديدة (وهو مهديهم الذي ينتظرونه) فأصبحو اضحوكة للأمم"
وقد رد عليهم عليّ الرضا – والذي يدعون إمامته – برد هو من أبلغ الردود وأقواها في هذه المسألة، والشيعة تنقله في أوثق كتبها في الرجال،حيث قال: "لو كان الله يمدّ في أجل أحد من بني آدم لحاجة الخلق إليه لمد الله في أجل رسول الله صلى الله عليه وسلم" [رجال الكشي: ص458.]
------------------------------------------------
والصوره
---------------------------------
والان الرد المفحم من نفس الكتاب ثم نريد ردا على ابن حجر
اولا الروايه كاملة وهي في باب الرد على الواقفه التي تقول بان الامام الكاظم-ع- لم يمت هاكم
21 ـ رجال الكشي: عن رجل من أصحابنا قال: قلت للرضا عليه السّلام: جُعلت فداك، قوم قد وقفوا على أبيك يزعمون أنّه لم يمت! قال: كذبوا، وهم كفّار بما أنزل الله ـ جلّ وعزّ ـ على محمّد صلّى الله عليه وآله، ولو كان الله يمدّ في أجَل أحد من بني آدم لحاجةِ الخلق إليه لَمدَّ الله في أجل رسول الله صلّى الله عليه وآله
والان لنشرح هذا الكلام كما ورد من مركز الابحاث العقائديه
---------------------
والرواية عن الإمام الرضا (ع) التي أتى بها لينفي حاجة الخلق لطول عمر الإمام لا مفاد إلا الإنكار على الواقفة الذين وقفوا في الإمامة على الإمام الكاظم (ع) وادعوا أن الله عز وجل مد في عمره ولم يمت فأنكر الإمام الرضا (ع) زعمهم وشبهتهم التي تمسكوا بها وأنكرها, وهذا لا ينطبق على الإمام المهدي (ع) ولا الإمام الرضا(ع) ولا بقية الأئمة (ع)، ومعنى الحديث لا يدل على ما أراده هذا المستشكل، لأن مدعى الواقفة كان البقاء على إمامة موسى الكاظم (ع) لأنه لم يمت ولا يموت حتى يظهر ويحقق الأمر الموعود، فأجاب الإمام (ع) لو كانت حاجة الناس محصورة بفرد واحد لكان الأولى أن يكون أكملهم وأفضلهم وهو رسول الله (صلى الله عليه وآله) ولكن ليس كذلك لأن الناس بحاجة لصنف الإمام (ع) وهو ما يكون معصوماً لا لفرد واحد بشخصه فقط ولذا يمكن أن يأتي بدله وهو الإمام اللاحق بعد وفات السابق كما هو حاصل للإمام الرضا (ع) بعد الإمام الكاظم (ع) .
فيكون مفاد قول الإمام (ع):لو كان الله يمد في أجل أحد (بخصوصية) من بني آدم (لكثرة وشدة وسعة) حاجة الخلق إليه لمد الله في أجل رسول الله (صلى الله عليه وآله) (لأن حاجة الناس إليه أقوى وأشد لأنه الأكمل والأفضل، ولكن طول العمر غير متوقف على الفرد الخاص وعلى كونه الأحوج إلى الناس بل لأمور أخرى قد لا يعلمها إلا الله) فالرواية لا تنفي طول العمر وإنما تنفي إختصاصه بفرد خاص لشدة الحاجة اليه وإلا فطول العمر لأشخاص ثابت كطول عمر عيسى ونوح (ع) والخضر، وطول عمر الدجال، فالرواية باختصار تنفي انحصار طول العمر بالحاجة من الخلق إليه فقط فلاحظ .
الى هنا انتهى الرد على مااورد وقص هذا المتحذلق اعطى نهاية الروايه وقص بدايتها
والان نطلب منه الرد على كلام ابن حجر وكلام ابن تيمية
-------------------------------
فتح الباري
بشرح صحيح البخاري
لابن حجرالعسقلاني
المجلدالثامن
ص92
وقال ابو الحسن الخسعي الابدي في مناقب الشافعي
تواترت الاخبار بان المهدي من هذه الامه وان عيسى يصلي خلفه
وفي ذيل الورقه
وفي صلاه عيسى خلف رجل من هذه الامه مع كونه في اخر الزمان وقرب قيام الساعه
دلاله للصحيح من الاقوال
ان الارض لاتخلوا عن قائم لله بحجه
والوثائق
-----------------------
والان
ابن تيمية يقول ان الدجال والجساسه احياء كيف نحل هذا الامر
مجموعة الفتاوى
لشيخ الاسلام
تقي الدين احمد بن تيميه الحراني
الجزءالرابع
ص209
وفي الطبعه الاخرى توجد في -ج4 -ص340
يقول مانصه
ولان الدجال -وكذلك الجساسة-
الصحيح انه كان حيا موجودا على عهد النبي
وهوباق الى اليوم لم يخرج وكان في جزيره من جزائر البحر
والوثيقه
والقرطبي يقول ان عيسى حي هو والطبري وهاك الوثيقه
الجامع لاحكام القران
للقرطبي
الجزءالخامس
سوره ال عمران
ص153
والصحيح ان الله تعالى رفعه الى السماء من غير وفاه ولانوم كما قال الحسن وابن زيد وهو اختيار الطبري وهو الصحيح
ويورد القصه
والوثيقه
اورد الوهابيه هذا الموضوع اليوم وقالوا ان الامام علي عليه السلام يمدح فيه عمر من نهج البلاغه
ففرح المجانين الوهابية وواحد يصفق والاخر يشكر والاخر طار من الفرح
والاخر قال هذه كتبهم حجه عليهم
والمهم هو كلام منسوب للامام علي نقله ابن ابي الحديد من تاريخ الطبري كما سنرى
اترككم مع الموضوع
تاريخ الطبري
لابي جعفر بن جرير الطبري
الجزءالرابع
ص127
مانصه
فعاد عمر فقال: إن هذا يوم له ما بعده من الأيام فتكلموا . فقام علي بن أبي طالب فقال: أما بعد يا أمير المؤمنين فإنك إن أشخصت أهل الشأم من شأمهم سارت الروم إلى ذراريهم ، وإن أشخصت أهل اليمن من يمنهم سارت الحبشة إلى ذراريهم ، وإنك إن شخصت من هذه الأرض انتقضت عليك الأرض من أطرافها وأقطارها ، حتى يكون ما تدع وراءك أهم إليك مما بين يديك من العورات والعيالات ! أقْرِرْ هؤلاء في أمصارهم ، واكتب إلى أهل البصرة فليتفرقوا فيها ثلاث فرق: فلتقم فرقة لهم في حرمهم وذراريهم ، ولتقم فرقة في أهل عهدهم لئلا ينتقضوا عليهم ، ولتسر فرقة إلى إخوانهم بالكوفة مدداً لهم . إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً قالوا هذا أمير العرب وأصل العرب ، فكان ذلك أشد لكلبهم وألبتهم على نفسك . وأما ما ذكرت من مسير القوم فإن الله هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ما ذكرت من عددهم ، فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ولكنا كنا نقاتل بالنصر . فقال عمر: أجل والله لئن شخصت من البلدة لتنتقضن عليَّ الأرض من أطرافها وأكنافها ، ولئن نظرت إلى الأعاجم لا يفارقن العرصة ، وليمدنهم من لم يمدهم وليقولن هذا أصل العرب ، فإذا اقتطعتموه اقتطعتم أصل العرب
والوثيقه
=========================
مفاجأ رد علينا المدعوا صاحب الموضوع والان سنبين كلامه وجهله المتقع ولاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
هذا كلامه
=================
"
الصقار الحر دام ظله الشريف يلقي القبض على الهارب 313 وجاري التحقيق معه بتهمة تكذيب نهج البلاغة"
اثناء اعدادي لبحث يتعلق بنقد اهم كتب المجوس وهو الكافي والذي يعتبر عندهم اصح من القران الكريم والعياذ بالله الذي قال عنه مهديهم المنتظر
" كافي لشيعتنا"والذي سأنشره قريبا ان شاء الله تعالى في المنتدى اخذ فترة راحة من الضحك على مااشاهده في هذا الكتاب المضحك وفي هذه الفترة اتجول في منتديات المجوس احيانا وقد لاحظت ردا من المدعو الهارب 313 على موضوعنا والذي كان بعنوان" المعصوم عصمة مطلقة يصف عمر بن الخطاب رضي الله عنه انه "حصن العرب"
الجــــــــــــــــــــــــــواب
اقول انا الصقار الحر
قدس سريودام ظلي الوارف وعجل الله تعالى فرجي الشريف ( ضعوا ياموالين ايديكم على رؤوسكم)
تجاهل عن عمد الهارب 313
ان ماذكرته كان في
كتاب نهج البلاغة وهو بين امرين احلاهما مر 1- تكذيب كتاب نهج البلاغة وبالتالي سقوط التشيع2- القبول بما جاء في كتاب نهج البلاغة وبالتالي القبول بما جاء من ان سيدنا عمر بن الخطاب رضوان الله تعالى عليه هو حصن العرب.
قال عن كتاب نهج البلاغة أحد أكبر علماء الشيعة المعاصرين ، الهادي كاشف الغطاء في كتابه مستدرك نهج البلاغة :
(
بأن كتاب نهج البلاغة أو ما اختاره العلامة ابوالحسن محمد الرضا .
من كلام مولانا أمير المؤمنين .....من أعظم الكتب الإسلاميةشأنا - إلى أن قال - نور لمن استضاء به ، ونجاة لمن تمسك به ، وبرهان لمن اعتمده ، و لمن تدبره
(
مقدمة / مستدرك نهج البلاغة ص5 . )
وقال أيضا (
إن اعتقادنا في كتاب نهج البلاغة أن جميع مافيه من الخطب
والكتب والوصايا والحكم والآداب حاله كحال ما يروى عن النبى ص وعن أهل بيته في جوامعالأخبار الصحيحة والكتب المعتبرة)
(
الهادي كاشف الغطاء/مستدرك نهج البلاغة ص 191)
***
================================
واقول انا الطالب313 اجيب على هذا الكلام المنقوص
تفضلوا هذا الكلام من المستدرك
وقد ظهر فضل مؤلفه ( السيد الشريف ) بحسن الاختيار و التبويب ، أبوابا لا يشذ عنها ما يجده المتتبع ، ويظفر به المستقرئ من كلام سيدنا أمير المؤمنين "ع"على اختلاف ضروبه وتنوع صنوفه .
و إن هذا الكتاب [ نهج البلاغة ] وإن بلغ ما بلغ من العناية و التقدير لدى أولي الإيمان و الآداب و العرفان إلا أن ذلك دون حقه ، لأنه بعد كلام الله تعالى و كلام رسوله "ص" هو الكلام الذي لا يلحق تياره ، ولا يُشق غباره ، و الكلام الذي لا يطمع بمثله طامع ، ولا يؤمّل إدراكه طالب ، وإن للسيد الشريف اليد البيضاء في التتبع و الاستقراء و الجمع و التأليف، و الاقتصار و الاختيار ، فإن المحيط بكتابه إذا وقف على ما يصلح لأن يكون من مصادره ومداركه ، يعلم ما عانه السيد في الجمع و التأليف ، و الاقتصار و الاختيار ، و إثبات الأفصح فالأفصح ، و الأبلغ فالأبلغ فإن كلام أمير المؤمنين "ع"يرويه الشارد و الوارد ، بعبارات مختلفة، و أساليب متباينة ، فيعمد السيد – وهو النَيْقَد الخِرّيت – إلى ما هو الأصح في الإسناد ، و الأجدر في الاعتماد فيثبت أفصحه لفظاً وأبلغه معنى ، و أجلّه حكمة ، و أحسنه عَظة ، إذ هو الأليق الأحرى بأن ينسب إلى إمام الفصحاء ، وسيد الخطباء .
وقد يجيء فيما يختاره من فصول غير ملتئمة ، ومحاسن جمل غير منتظمة ، لأنه يورد الغُرَر واللُّمَع ، ولا يقصد التتالي و النسق ، كما صرح بهذا في خطبة كتابه ( نهج البلاغة ) . . .
وربما جمع ما أورده في خطبة واحدة وكلام مفرد ، من روايات شتى ، وكلمات متفرقة ، فينتقده من لا خِبرَةَ له بالحال ، ولا وقوف له على الغِرَار[3]الذي جرى عليه ، أو يرتاب في النسبة لدى خطبة يراها في أحد كتب السير و التاريخ غير مطابقة للمرويّ منها في النهج ، و العذر عنه هو ما ذكرناه ، ولا لوم عليه بعد أن صرح بخطبته و أبان منهاجه .
اذن ماصح اسناده ناخذ به وهذا المتحذلق انتقص كلعاده ونكمل بقيه تراهاته
=================================
ملاحظة: الفرق بين
الطبري السني و الطبري الشيعي
الطبري السنّي : أبو جعفر محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الشهير بالإمامالطبري صاحب كتاب تاريخ الأمم والملوك . لاشك أن الإمام الطـــــــــــبري رحمه الله تعالى إمام من أئمة أهل السنة و الجماعة فقد قال عنه الخطيب البغدادي:
كان أحد أئمة العلماء يحكم بقوله , و يرجع إلى رائه لمعرفته و فضـــله و كان قد جمع من العلوم ما لم يشاركه فيه أحد من أهل عصره
) .
وقال مؤرخ الإسلام الحافظ أبو عبد الله الذهبي
:
الإمام الجليل المفسر أبو جعفر صاحب التصانيف الباهرة ......من كبار أئمة الإسلام المعتمدين
) .
وقال ابن كثير
:
بل كان أحد أئمة الإسلام علماً و عملاً بكتاب الله و سنة رسوله
) .
ابن القيم
:
قال ابن القيم في كتابه اجتماع الجيوش الإسلامية : قول الإمام أبي جعفر محمد بن جرير الطبري الإمام في الفقه والتفسير والحديث والتاريخ واللغة والنحو والقران قال في كتاب صريح السنة ونقل كلامه وعده من جملة السلف الذي يرجع لأقوالهم في مسائل الاعتقاد.
(اجتماع الجيوش الإسلامية /194)
(5)
عبد الله بن عبد العزيز المصلح آل شاكر
:
قال :
( الطبري سلفي المعتقد وله مع أهل الزيغ صولات وجولات ) .
الإمام الطبري لعبد الله المصلح
(6) علي بن عبد العزيز الشبل :
قال :الإمام محمد بن جرير الطبري من كبار أئمة أهل السنة والجماعة المتبعين منهج وعقيدة السلف الصالح في أنواع توحيد الله سبحانه وبقية أصول الإيمان وما يتبعه من مسائله والصحابة والإمامة
.
فهو في الكل على مذهب أهل الحديث ، مذهب الطائفية الناجية والفرقة المنصورة ، لم يعرف عنه غير هذا وتفسيره مليء بكل ما ذكرت ،بل هو مصدر تفسير أهل السنة والجماعة
.
مقدمة كتاب التبصير في معالم الدين للمحقق علي الشبل
)
(7)
محمد الحمود النجدي
:
قال : له كتاب في عقيدة أهل السنة والجماعة أسماه ( صريح السنة ) أما عقيدته في التفسير فهو إمام متبع ، نصر مذهب السلف واحتج له ودافع عنه ،ولكنه في صفة الغضب والحياء ذكر أقوال المفسرين دون أن يرجح شيئاً منها.(القول المختصر المبين في مناهج المفسرين 10
)
الطبري الشيعي : أبو جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري وهو مؤلف شيعي
والان الرد الحاسم على هذه المساله تفضلوا وانهم اشنبه عليهم وزعموا ان هناك طبريين ولكن لايوجد مثل هذا
=================================
البدايه والنهايه
لابن كثير
الجزءالرابع عشر-ص846 ابو جعفر بن جرير الطبري
يقول مانصه
وكان احد ائمه العلماء يحكم بقوله ويرجع اليه لمعرفته وفضله وكان قد جمع من العلوم مالم يشاركه فيه احد من اهل عصره وكان حافظا لكتاب الله عارفا بالقراءات بصيرا بالمعاني فقيها في الاحكام عالما بالسنن وطرقها وصحيحها وسقيمها وناسخها ومنسوخها عارفا باقوال الصحابه
قال الخطيب
وبلغني عن الشيخ ابي حامد احمد بن ابي طاهر الفقيه
انه قال لو سافر رجل الى الصين حتى يحصل له كتاب تفسير
محمد بن جرير الطبري لم يكن ذلك كثيرا وروى الخطيب عن امام الائمه ابي بكر بن اسحاق بن خزيمه انه طالع
التفسير لابن جرير
في سنين من اوله الى اخره ثم قال مااعلم على اديم الارض اعلم من ابن جرير والان رموه بالرفض في صفحه 849 وقد رايت له كتابا جمع فيه احاديث غدير خم في مجلدين ضخمين وكنابا جمع فيه طرق حديث الطير ونسب اليه انه يقول بجواز مسح القدمين في الوضوء وانه لايوجب الغسل وقد اشتهر عنه هذا فمن العلماء من يزعم ان ابن جرير اثنان احدهما شيعي واليه ينسب ذالك وينزهون اباجعفر هذا من هذه الصفات والذي عول عليه كلامه في التفسير انه يوجب غسل القدمين ويوجب مع الغسل دلكهما ولكنه عبر عن الدلك بالمسح فلم يفهم كثيرا من الناس مراده جيدا
والوثيقه
اذن لايوجد طبريان يامتحذلق
والان ننتظر الرد
اها نسيت انت قلت القبض على الهارب313
البارحه اتى صاحبك تق تق الى رومنا ودعوناه علانا امام الناس للمناظره وكيف انه هو من هرب ولانه احرج قبل المناظره
والان لاتنسى حضرنا لكم الملابس الحمراء لكي نعدكم للاعدام بعد ما وضحنا جهلكم
رد الوهابي بالتالي واخذ مايعجبه وترك الجواب كاملا حتى لايبين جهله المسكين وهذا رده
=======================================
اقول انا الصقار الحر هذا هو حال الشيعة ودينهم الباطل عندما يكون في كتبهم مدح للشيخين ابي بكر وعمر رضي الله عنهم ينكرون صحة كتبهم وفي نفس الوقت يمدحون كتبهم ويعتبرونها صحيحة عجبا لهم ماهذا الدين؟
وقد احتار الإمامية الإثنا عشرية بمثل هذا النص ، لأنه في نهج البلاغةوما في النهج عندهم قطعي الثبوت ، وصور شيخهم ميثم البحراني[1] ذلك بقوله : (واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : إن هذه الممادح إلتي ذكرها . في حق أحد الرجلين تنافيما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه رضي الله عنه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ ) . ثم حملوا هذا الكلام على التقية وأنه إنما قال هذا المدح - من أجل ( استصلاح من يعتقد صحة خلافة الشيخين . واستجلاب قلوبهم بمثل هذا الكلام )[2] . أى : إن عليا رضي الله عنه - في زعمهم - أظهر لهم خلاف ما يبطن ! ونحن اهل السنة والجماعة نقول أن قول علي رضي الله عنه هو الحق والصدق ، وهو الذي لا يخاف في الله لومة لائم [3].
[1] - ميثم بن علي البحراني ( كمال الدين ) من شيوخ الإمامية ، من أهل البحرين ، من كتبه : (شرح نهج البلاغة ) ، توفي في البحرين سنة 679 س (معجم المؤلفين :13/55) .
[2] - ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة : 4/98 .
وهذه الصوره
=========================
المشكله ان هذا الامعه فقط ناسخ لااكثر ادخلوا هنا وستجدون نفس الكلام
اختلافات كتب الشيعة -نـموذج على بتر النصوص من أهل الخلاف - والرد
=================================
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر ابن محمد [ مشاهدة المشاركة ] بسم الله الرحمن الرحيم
1- وفي الروضة من الكافي(8/101) في حديث أبي بصير و المرأة التي جاءت إلى أبي عبد الله تسأل عن (أبي بكر وعمر) فقال لها: تَوَلَّيْهما، قالت: فأقول لربي إذا لقيتُه إنك أمرتني بولايتهما؟ قال: نعم( ).
مراءه العقول في شرح اخبار ال الرسول
ج25 ص244
ذكر الكليني في (الكافي) تحت عنوان (حديث أبي بصير مع المرأة).
أبان, عن أبي بصير قال: كنت جالساً عند أبي عبد الله (عليه السلام) إذ دخلت علينا أم خالد التي كان قطعها يوسف بن عمر تستأذن عليه فقال أبو عبد الله (عليه السلام):أيسرك ان تسمع كلامها؟ قال: فقلت: نعم, قال: فأذن لها, قال: وأجلسني معه على الطنفسة قال: ثم دخلت فتكلمت فإذا أمرأة بليغة فسألته عنهما, فقال لها: توليهما؟ قالت: فأقول لربي إذا لقيته: إنك أمرتني بولايتهما, قال: نعم, قالت: فإنّ هذا الذي معك على الطنفسه يأمرني بالبراءة منهما وكثير النوا يأمرني بولايتهما فأيهما خير وأحب إليك؟ قال: هذا والله أحب إليَّ من كثير النوا وأصحابه, إنَّ هذا تخاصم فيقول: او من لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون: (( وَمَن لَّم يَحكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُولَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ )) (المائدة:45), (( وَمَن لَّم يَحكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُولَـئِكَ هُمُ الفَاسِقُونَ ))
والحديث ضعيف
هاك الوثيقه
ونكمل تابع معي
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر ابن محمد [ مشاهدة المشاركة ] بسم الله الرحمن الرحيم
4- وجاء نصٌ عظيم في كتاب نهج البلاغة - الذي يعتقد الشيعة الإمامية صحة ما فيه- يهدم هذا النصُ كلَّ الروايات التي تزعم العداوة والصراع بين عليٍّ والشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهم. يقول عليٌّ في أبي بكر أو عمر - على اختلاف بين شيوخ الشيعة في ذلك - : "لله بلاءُ فلان( ). فلقد قَوََّمَ الأوَد( ), وداوى العَمَد( ), وأقام السّنّة. وخلف الفتنة( ) ، ذهبَ نَقيَّ الثّوب ، قليلَ العَيْب، أصاب خيرها وسبق شرّها، أدّى إلى الله طاعته واتّقاه بحقّه"( ) .ولوضوح النص قال ميثم البحراني- وهو شيعي إمامي- في شرحه "واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالاً فقالوا: إن هذه الممادح التي ذكرها في حق أحد الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهم وأخذهما لمنصب الخلافة، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ... ( )."
حدثني بذلك فخار بن معد الموسوي الأودي الشاعر و سألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي هو عمر فقلت له أ يثني عليه أمير المؤمنين ع هذا الثناء فقال نعم أما الإمامية فيقولون إن ذلك من التقية و استصلاح أصحابه و أما الصالحيون من الزيدية فيقولون إنه أثنى عليه حق الثناء و لم يضع المدح إلا في موضعه و نصابه و أما الجارودية من الزيدية فيقولون إنه كلام قاله في أمر عثمان أخرجه مخرج الذم له و التنقص لأعماله كما يمدح الآن الأمير الميت في أيام الأمير الحي بعده فيكون ذلك تعريضا به . فقلت له إلا أنه لا يجوز التعريض و الاستزادة للحاضر بمدح الماضي إلا إذا كان ذلك المدح صدقا لا يخالطه ريب و لا شبهة فإذا اعترف أمير المؤمنين بأنه أقام السنة و ذهب نقي الثوب قليل العيب و أنه أدى إلى الله طاعته و اتقاه بحقه فهذا غاية ما يكون من المدح و فيه إبطال قول من طعن على عثمان بن عفان . فلم يجبني بشيء و قال هو ما قلت لك . فأما الراوندي فإنه قال في الشرح إنه ع مدح بعض أصحابه بحسن السيرة و إن الفتنة هي التي وقعت بعد رسول الله ص من الاختيار و الأثرة . و هذا بعيد لأن لفظ أمير المؤمنين يشعر إشعارا ظاهرا بأنه يمدح واليا ذا رعية و سيرة أ لا تراه كيف يقول فلقد قوم الأود و داوى العمد و أقام السنة و خلف الفتنة و كيف يقول أصاب خيرها و سبق شرها و كيف يقول أدى إلى الله طاعته و كيف يقول رحل و تركهم في طرق متشعبة
وهذا الرابط http://gadir.free.fr/Ar/imamali/ktb3/EbilHadid/7/book_12/kh0003.htm
الروايه عن ابي جعفر النقيب
حيث ان الروايه من سؤال ابن ابي الحديد الى استاذه جعفر النقيب
وهذا معتزلي والاخر زيدي
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر ابن محمد [ مشاهدة المشاركة ] بسم الله الرحمن الرحيم
1
5- وعن الحسن بن علي عليه السلام أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (إن أبا بكر مني بمنزلة السمع، وإن عمر مني بمنزلة البصر، وإن عثمان مني بمنزلة الفؤاد , قال: فلما كان من الغد دخلت عليه وعنده أمير المؤمنين عليه السلام، وأبو بكر وعمر، وعثمان، فقلت له: يا أبت، سمعتك تقول في أصحابك هؤلاء قولاً، فما هو؟ فقال صلى الله عليه وآله وسلم: نعم، ثم أشار بيده إليهم، فقال: هم السمع والبصر والفؤاد)( )
اصل الروايه
حدثنا أبو القاسم علي بن أحمد بن موسى بن عمران الدقاق قال: حدثنا محمد بن ابي عبد الله الكوفي، قال: حدثنا سهل بن زياد الآدمي، عن عبد العظيم بن عبد الله الحسني قال: حدثني سيدي علي بن محمد بن علي الرضا عن أبيه عن آبائه عن الحسن بن علي (عليهم السلام) قال: (قال رسول الله (ص): ان ابا بكر مني بمنزلة السمع وان عمر مني بمنزلة البصر وان عثمان مني بمنزلة الفؤاد) قال: فلما كان من الغد دخلت اليه وعنده أمير المؤمنين (ع) وأبو بكر وعمر وعثمان فقلت له: يا ابه سمعتك تقول في اصحابك هؤلاء قولاً فما هو؟ فقال(ع): (نعم ) ثم اشار بيده اليهم فقال: (هم السمع والبصر والفؤاد وسيسألون عن ولاية وصيي هذا واشار الى علي بن ابي طالب(ع)) ثم قال: (ان الله عز وجل يقول: (( ان السمع والبصر والفؤاد كل اولئك عنه مسؤولا )) ثم قال (ص): (وعزة ربي ان جميع امتي لموقوفون يوم القيامة ومسؤولون عن ولايته وذلك قول الله عز وجل ((وقفوهم انهم مسؤولون)))
الروايه ضعيفه بسهل ابن زياد الادمي
قال النجاشي: (سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي، كان ضعيفا في
الحديث، غير معتمد عليه فيه، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو
والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها،
وقال الشيخ (341): (سهل بن زياد الآدمي الرازي يكنى أبا سعيد،
ضعيف،
.
وقال الكشي (454) سهل بن زياد الآدمي أبو سعيد:
وقال الكشي في ترجمة صالح بن أبي حماد الرازي (543): (قال علي بن
محمد القتيبي: كان أبو محمد الفضل (بن شاذان) يرتضيه ويمدحه ولا يرتضي أبا
سعيد الآدمي ويقول: هو الأحمق).
وقال النجاشي والشيخ في ترجمة محمد بن أحمد بن يحيى (623): واستثنى
ابن الوليد من روايات محمد بن أحمد بن يحيى في جملة ما استثناه روايته عن سهل
ابن زياد الآدمي، وتبعه على ذلك الصدوق وابن نوح فلم يعتمدوا على رواية محمد
ابن أحمد بن يحيى، عن سهل بن زياد.
وقال ابن الغضائري: (سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي: كان
ضعيفا جدا فاسد الرواية والمذهب، وكان أحمد بن محمد بن عيسى الأشعري
أخرجه عن قم وأظهر البراءة منه ونهى الناس عن السماع منه والرواية عنه،
ويروى المراسيل، ويعتمد المجاهيل).
=====================
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر ابن محمد [ مشاهدة المشاركة ] بسم الله الرحمن الرحيم
1
2- وعن عروة بن عبد الله قال: سألت أبا جعفر محمد بن علي( الباقر)- عليهما السلام- عن حلية السيوف؟ فقال: لا بأس به، قد حَلى أبو بكر الصديق سَيْفَه، قلت: فتقول: الصديق؟ قال: فوثب وثبة واستقبل الكعبة وقال: نعم ,الصديق. نعم الصديق، فمن لم يقل له الصديق فلا صدَّقَ اللهُ له قولاً في الدنيا ولا في الآخرة "( )
تابع وتعلم
لم ترو هذه الرّواية من طرق الشيعة الإمامية ، والظاهر أن العلامة الأربلي نقلها في كتابه المذكور عن بعض المصادر السنية ، فهي مروية في كتاب فضائل الصحابة لابن حنبل ، والظاهر أنها من زيادات عبد الله بن أحمد على كتاب والده الفضائل ، فقال : ( حدثنا إبراهيم بن محمد ، قال : حدثنا عقبة بن مكرم ، قال : حدثنا يونس بن بكير ، عن أبي عبد الله الجعفي ، عن عروة بن عبد الله ، قال : أتيت أبا جعفر محمد بن علي ، فقلت : ما قولك في حلية السيوف ؟ فقال : لا بأس ، قد حلّى أبو بكر الصديق سيفه ، قال : فقلت وتقول الصدّيق ؟ قال : فوثب وثبة واستقبل القبلة ثم قال نعم الصديق ، نعم الصديق ، نعم الصديق ، ثلاث مرات ، فمن لم يقل له الصديق فلا صدّق الله له قولاً في الدنيا ولا في الآخرة ) (فضائل الصحابة 1/419 برقم : 655 ) .
والرواية عامية، وقد رويت عن عروة ابن عبد الله - وهو مهمل رجاليا
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر ابن محمد [ مشاهدة المشاركة ] بسم الله الرحمن الرحيم
- وجاء في كتاب جامع أحاديث الشيعة:عن رجال الكشي بسنده إلى يونس قال: وافيت العراق فوجدت بها قطعة من أصحاب أبي جعفر عليه السلام , ووجدت أصحاب أبي عبد الله عليه السلام متوافرين فسمعت منهم, وأخذت كتبهم فعرضتها من بعدُ على أبي الحسن الرضا -عليه السلام- فأنكر منها أحاديث كثيرة أن تكون من أحاديث أبي عبد الله ( ع ) .وقال لي: إن أبا الخطاب كذب على أبي عبد الله عليه السلام, لعن الله أبا الخطاب , وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسّون في هذه الأحاديث إلى يومنا هذا في كتب أصحاب أبي عبد الله - عليه السلام , فلا تقبلوا علينا خلاف القرآن فإنا إن تحدثنا حدثنا بموافقة القرآن وموافقة السنة( ).
اصل الحديث بدون بتر هنا
519- حدثني محمد بن مسعود، قال حدثني حمدان بن أحمد، قال حدثني معاوية بن حكيم.
و حدثني محمد بن الحسن البراني و عثمان بن حامد، قالا حدثنا محمد بن يزداد، قال حدثنا معاوية بن حكيم، عن أبيه، عن جده، قال : بلغني عن أبي الخطاب أشياء، فدخلت على أبي عبد الله (عليه السلام) فدخل أبو الخطاب و أنا عنده أو دخلت و هو عنده، فلما أن بقيت أنا و هو في المجلس قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) إن أبا الخطاب روى عنك كذا و كذا قال كذب، قال، فأقبلت أروي ما روى شيئا شيئا مما سمعناه و أنكرناه إلا سألت عنه، فجعل يقول كذب، و زحف أبو الخطاب حتى ضرب بيده إلى لحية أبي عبد الله، فضربت يده و قلت خذ يدك عن لحيته فقال أبو الخطاب يا أبا القاسم لا تقوم قال أبو عبد الله (عليه السلام) له حاجة، حتى قال ثلاث مرات كل ذلك يقول أبو عبد الله (عليه السلام)
[295]
له حاجة، فخرج، فقال أبو عبد الله (عليه السلام) إنما أراد أن يقول لك يخبرني و يكتمك، فأبلغ أصحابي كذا و أبلغهم كذا و كذا، قال، قلت إني لا أحفظ هذا فأقول ما حفظت ما لم أحفظ قلت أحسن ما يحضرني، قال نعم فإن المصلح ليس بكذاب.
قال أبو عمرو الكشي هذا غلط و وهم في الحديث إن شاء الله، لقد أتى معاوية بشيء منكر لا تقبله العقول، و ذلك أن مثل أبي الخطاب لا يحدث نفسه بضرب يده إلى لحية أقل عبد لأبي عبد الله (عليه السلام) فكيف هو صلى الله عليه.
==========================
اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر ابن محمد [ مشاهدة المشاركة ] بسم الله الرحمن الرحيم
- وورد في رجال الكشي:عن أبي عبد الله قال: (ما أنزل الله سبحانه آية في المنافقين إلا وهي فيمن ينتحل التشيع)( ) .وقال: (إن ممن ينتحل هذا الأمر لمن هو شرٌّ من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا) ( )
واقول نعم هذا الحديث صحيح يقول منافق من انتحل التشيع يعني لم يكن شيعيا وينسب نفسه للتشيع
يااحمق
وهاك ماورد من نفس المصدر الذي نقلت منه
539- محمد بن مسعود، قال حدثني علي بن محمد، قال حدثني محمد بن أحمد بن يحيى، عن محمد بن عيسى، عن زكريا، عن ابن مسكان، عن قاسم الصيرفي، قال، : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول قوم يزعمون أني لهم إمام، و الله ما أنا لهم بإمام، ما لهم لعنهم الله، كلما سترت سترا هتكوه، هتك الله ستورهم، أقول كذا، يقولون إنما يعني كذا، إنما أنا إمام من أطاعني.
552- إبراهيم بن علي الكوفي، قال حدثنا إبراهيم بن إسحاق الموصلي، عن يونس بن عبد الرحمن، عن العلاء بن رزين، عن المفضل بن عمر، قال، : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول إياك و السفلة إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه.