عزيزتي انوار الولايه
بارك الله بكِ غاليتي
موفقه ان شاء الله
ونحن متابعون,,,
ولكن اود ان ابين شيئ بسيط للاخ السائل. مصعب ....
يااخي عندما ذكرت لك الاخت الايه كي تثبت لك الولايه ..
انت اعترضت على الجمع
لكن الم تسال نفسك ان الجمله اللتي اتت من بعد اللذين امنوا ماذا كانت؟؟
لقد كانت اللذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ..
عندما ذكر القران اللذين امنوا لم يتوقف ويدع لنا الموقف مبهما وغير مفهوم ..
بل اكمل وقال اللذين يقيمون الصلاة ثم اكمل ايضا وقال ويؤتون الزكاة ..الى هنا نتسائل نعم يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة لكن ماذا بعد؟؟
يجيب القران وهم راكعون..
طيب قل لي من هو اللذي تزكى وهو راكع غير الامام علي بن ابي طالب ؟؟
اثبت لنا ان هناك من تزكى بخاتمه وهو راكع غير الامام علي عند ذلك يكون لك الحق في ان تسال اساله اخرى .. وان تنفي هذه الايه وتحاجج بصيغة الجمع وتاتي بكلمات انت تعلم انها ليس لها مفرد في اللغه العربيه ..
لا اجابة مقنعه وقد راينا الايات صريحه بلفظها باركان الاسلام الصحيح الا الولاية لم يذكر بها القران
وقد شاهدتم بانفسكم لم يرد دليل من القران صرح ان هناك ولاية والهية خااصة لعلي رضي الله عنه
وقد اوهموكم بعدد الركعات ؛؛
فالمعنى بالقران جمع بان الولاية هم نقلت هذا الدين الاسلامي الصحيح وهم جيل الخلفاء الراشدين في مقدمتهم ابا بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم جميعا
وسوالي لاخت الكريمة
هل تؤمنين بان القران الكريم محفوظ من الله عز وجل من التحريف ؟
والسلام
والله محد بيجوابك غير الأئمة سلام الله عليهم:cool:
- علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس وعلي بن محمد، عن سهل ابن زياد أبي سعيد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابن مسكان، عن أبي بصير قال سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم(2) " فقال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام: فقلت له: إن الناس يقولون: فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل؟ قال: فقال: قولوا لهم: إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزل الحج فلم يقل لهم: طوفوا اسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول واولي الامر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: في علي: من كنت مولاه، فعلي مولاه، وقال صلى الله عليه وآله اوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي، فإني سألت الله عزوجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض، فأعطاني ذلك وقال: لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال: إنهم لن يخرجوكم من باب هدى، ولن يدخلوكم في باب ضلالة، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته، لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله عزوجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا(1) " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة، ثم قال: اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي، فقالت ام سلمة: ألست من أهلك؟ فقال: إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا(2) من ولده إذا لقال الحسن والحسين: إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عزوجل يقول: " واولوا الارحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد منكما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " واولوا الارحام بعضهم اولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام.
وقال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبدا.
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد، عن يحيى بن عمران الحلبي، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي، عن أبي بصير عن أبي عبدالله عليه السلام مثل ذلك.