أولا : لو قال سني أن خالد بن الوليد أفضل من أبي بكر لا يخرج من المذهب و لا يقدح في إيمانه ، فهذا ليس له علاقة بالعقائد لا من قريب و لا من بعيد ..
ثانيا : ليست العبرة في ادعاء الاتباع ، و إلا فالمسيحيون يزعمون أنهم يتبعون المسيح ، و لكن هل حقا ما في كتبهم هي تعاليم المسيح عليه السلام أم هي افترارات قساوستهم ..!! .. فالسؤال : هل فعلا مافي كتبكم هي روايات لعلي بن أبي طالب أم روايات منسوبة إليه كما نسب المسيحيون كلاما للمسيح و هو منه براء ؟
فليس كل من ادعى أنه يتبع فلانا فهو يتبعه ، و إلا لكان المسيحون في الجنة لأنه من المتفق عليه من الطرفين المسلم و المسيحي أن المسيح عظيم و رسول و روح الله و كلمته و أنه لم يمت إلى الآن ، بينما من المختلف فيه عند الطرف المسيحي و المسلم أن محمد رسول ... فهل معنى هذا أن اعتقناق الدين المسيحي أضمن من الدين الإسلامي ؟؟!!
أولا : إن مسألة التفضيل في مذهبكم تكاد تكون من العقائد أو فوق ذلك ، و إلا بما تفسر هذا الإصرار من قبل " علمائكم " على ترتيب الثلاثي المعلوم في الأفضلية ، و أن من فاضل عليهم أتهم في ولائه و عقيدته وعد من الروافض ؛ و لعلمك فهذا الرفع بالثلاثي المعلوم في الأفضلية من قبل " علمائكم " ، ليس للأمر علاقة بالدين قط ، و إنما علاقة بالخلافة المغتصبة ، و ذلك لوضع سياج من حديد كله أحاديث و روايات ترفع من شأنهم حتى تساووا برسول مرسل ، أو ملاك كريم ، حتى لا يتكلم عن غصبهم للخلافة المغتصبة ، وإلا ( فلا تواكلوه ، و لا تشاربوه ، و لا يصل عليه ...) ٠
ثانيا : نحن الشيعة ليس لدينا كتاب نأخذ بكل ما فيه ، و لا نمحص أقواله ، أو له حصانة عن النقاش غير القرآن الكريم ، أو أنه يأتي بعد القرآن الكريم ، بل و علمائنا و مراجعنا العظام يحرمون الرجوع إلى أي حديث من غير النظر فيه سندا و متنا ، لأن عصمة الأئمة ـ عليهم السلام ـ لا يعني عصمة الرواة و الناقلين ٠
المشكلة عندكم أنتم من تدعون الصحة و الدراية ، و مع ذلك ففي " صحاحكم " أحاديث أضحكت الجاهل قبل العاقل !!!
ثالثا : نحن أيضا ننازعكم إسم ( السنة ) الذي إتخذتموه زورا و بهتانا ، فليس أنكم مجرد رفعكم شعار ( السنة ) نسلم لكم أنكم " سنة " ، بل نحن أولى بها منكم ، إذ أنتم لستم إلا أتباع أناس بأسهم بينهم شديد ، كل يدعي ( للسنة ) وصلا ، و هي منهم براء ٠
أولا : لو قال سني أن خالد بن الوليد أفضل من أبي بكر لا يخرج من المذهب و لا يقدح في إيمانه ، فهذا ليس له علاقة بالعقائد لا من قريب و لا من بعيد ..
ثانيا : ليست العبرة في ادعاء الاتباع ، و إلا فالمسيحيون يزعمون أنهم يتبعون المسيح ، و لكن هل حقا ما في كتبهم هي تعاليم المسيح عليه السلام أم هي افترارات قساوستهم ..!! .. فالسؤال : هل فعلا مافي كتبكم هي روايات لعلي بن أبي طالب أم روايات منسوبة إليه كما نسب المسيحيون كلاما للمسيح و هو منه براء ؟
فليس كل من ادعى أنه يتبع فلانا فهو يتبعه ، و إلا لكان المسيحون في الجنة لأنه من المتفق عليه من الطرفين المسلم و المسيحي أن المسيح عظيم و رسول و روح الله و كلمته و أنه لم يمت إلى الآن ، بينما من المختلف فيه عند الطرف المسيحي و المسلم أن محمد رسول ... فهل معنى هذا أن اعتقناق الدين المسيحي أضمن من الدين الإسلامي ؟؟!!
أولا : إن مسألة التفضيل في مذهبكم تكاد تكون من العقائد أو فوق ذلك ، و إلا بما تفسر هذا الإصرار من قبل " علمائكم " على ترتيب الثلاثي المعلوم في الأفضلية ، و أن من فاضل عليهم أتهم في ولائه و عقيدته وعد من الروافض ؛ و لعلمك فهذا الرفع بالثلاثي المعلوم في الأفضلية من قبل " علمائكم " ، ليس للأمر علاقة بالدين قط ، و إنما علاقة بالخلافة المغتصبة ، و ذلك لوضع سياج من حديد كله أحاديث و روايات ترفع من شأنهم حتى تساووا برسول مرسل ، أو ملاك كريم ، حتى لا يتكلم عن غصبهم للخلافة المغتصبة ، وإلا ( فلا تواكلوه ، و لا تشاربوه ، و لا يصل عليه ...) ٠
ثانيا : نحن الشيعة ليس لدينا كتاب نأخذ بكل ما فيه ، و لا نمحص أقواله ، أو له حصانة عن النقاش غير القرآن الكريم ، أو أنه يأتي بعد القرآن الكريم ، بل و علمائنا و مراجعنا العظام يحرمون الرجوع إلى أي حديث من غير النظر فيه سندا و متنا ، لأن عصمة الأئمة ـ عليهم السلام ـ لا يعني عصمة الرواة و الناقلين ٠
المشكلة عندكم أنتم من تدعون الصحة و الدراية ، و مع ذلك ففي " صحاحكم " أحاديث أضحكت الجاهل قبل العاقل !!!
ثالثا : نحن أيضا ننازعكم إسم ( السنة ) الذي إتخذتموه زورا و بهتانا ، فليس أنكم مجرد رفعكم شعار ( السنة ) نسلم لكم أنكم " سنة " ، بل نحن أولى بها منكم ، إذ أنتم لستم إلا أتباع أناس بأسهم بينهم شديد ، كل يدعي ( للسنة ) وصلا ، و هي منهم براء ٠
هذا الرد كان على آخر وهو حول حديث معاوية وفضيلته التي أثبتت ولكن قومك ينكرونها
طبعا علمائك اتفقوا أن ينكروا فضائل معاوية لعنه الله ولم نرى منك تعليق عليهم
أو على الأقل أنهم كذبوا أو بالمرة أنهم جهلاء لايفقهون شيئا
وأرجوا أن ترد هناك لأني لا أريد أن يتشتت هذا الموضوع
أتدرين بأن هذا القول فضيلة لمعاوية رضي الله تعالى عنه أيضاً
لكن سؤالي للمستبصر فلا أدري هل أنتِ محاميته أم ماذا ؟؟
لا أشبع الله بطنه فضيلة ؟؟؟ :p حلوة كتير كتير ... بتنفع نكتة الموسم ;)
سألت المستبصر و أجابك ثمّ سألك ... فهل انت خائف من الإجابة ؟؟؟!!!
أمّا عن قولك اني محاميتو ... فيا عمّي ليَ الشرف ... لكن هالشي مو صحيح ... لأنك بتحاول جاهد انّك تخليه بصورة متهم ... و هو ليس كذلك ... فاحترم كي تُحترم ... و التزم بأدب الحوار ... و أجب عن سؤال الأخ الكريم ...