ثورة المنطقة الشرقية
عـاجـل: عبد الله الخنيزي يُهدد رجال الدين المتضامنين مع عائلة الشهيد بأن العقاب سيطالهم لمساهمتهم في التحريض ضد الدولة وتأجيج الشارع.
16:37 مراسلنا في الشويكة | سيناريو البحرين يتكرر في القطيف
يقع الشهيد الأول وأثناء تشييعه تقدم القطيف قربانها التالي
16:37 مراسلنا في الشويكة | أنباء تفيد بأن الشهيد أصيب في تظاهرات سابقة ونتحفظ على اسمه لحين التأكد بشكل قاطع من هويته ومن استشهاده علماً ان مراسلينا في الميدان يؤكدون انتقاله لجوار الله تعالى
16:41 ورد اتصال من الناشط الاجتماعي الاستاذ علي الدبيسي, يفيد أنه متجه من سجن مباحث الدمام إلى شرطة القطيف حتى ينهي إجراءات الخروج, ولكن لم يحدد وقت الخروج
ثورة المنطقة الشرقية
عـاجـل: القوات السعودية تغلق شارع البحرين بالكامل وسقوط عدد كبير من الجرحى، ولا زالت المظاهرة الحاشدة و الغير مسبوقة مستمرة في شارع الثورة.
16:55 سرب كبير من قوات قمع التظاهرات قادمة للقطيف من الدمام
16:55 القطيف: مجموعات شبابية تعلن عزمها لبس الاكفان هذه الليلة لترسل رسالة للسلطات أننا لا نخاف رصاصكم
وردنا خبر تشكيل لجنة للتحقيق في حادث استشهاد الشاب ناصر المحيشي وقد
تضاربت الاخبار اليوم عن السبب الحقيقي وراء إطلاق الرصاص الحي وكيف سقط الشهيد ناصر فمن قائل انه في حال عودته من مدرسته وقد كان حاملا لكتبه واخر حال مجيئه مع بعض اهالي العمارة والشويكة لمعرفة مصدر إطلاق الرصاص المتواصل فاصيب مع بعض الاهالي
وقد وردنا خبر ايقاف بعض جنود التفتيش على ذمة التحقيق لمعرفة ملابسات الحادث
اصل الخبر : مفارقة المحيشي الحياة وجرح البناوي قد تكون له انعكاسات
اطلاق نار وسيارات اسعاف سُُمعت بالقطيف البارحة وعُلم عن مفارقة الشاب ناصر المحيشي الحياة مما يتوقع ان يكون لهما انعكاسات سلبية ان لم يتم احتواء الوضع عاجلا فان التوتر الذي حدث فجأة منذ عصر السبت باصابة "محمد فؤاد البناوي" وتلاها وفاة ناصر المحيشي البارحة وقيل بجرح بعض الاشخاص الاخرين يؤدي الى تازيم الوضع
وقد نقل عن اصابة البناوي برصاصة في كتفه السبت ونقل الى المستشفى العسكري
اما المرحوم المحيشي (19 عاما) من حي العمارة المجاور للشويكة فقد علم عن اصابته في نقطة التفتيش بمدخل القطيف بشارع الرياض
ومازال الغموض يكتنف الموقف لاسباب ما حصل ويتوقع ان تتضح الرؤية لمعرفة حقيقة ما وقع
اصبح العمل على سرعة اتخاذ الاجراءات والعلاجات المهمة والعاجلة مطلبا مهما للغاية