سيطلق نايف بن عبد العزيز ال سعود بلطجيته في هذه الأيام و هم جماعة تنظيم القاعدة كي ينفذوا عمليات
إنتحارية فنرجو من من الجميع أخد الحيطة و الحذر عند المساجد و الحسينيات و مواكب العزاء
لن نسكت افعلو ماشأتم
(كلمه اية الله الشيخ نمر باقر النمر )
ثورة المنطقة الشرقية
عـاجـل: تلبةً لنداء رجال الدين، مساجد وسط القطيف مكتظة عن آخرها، مسجد الشيخ محمد بالدبابية، مسجد المزار بالدبابية، مغتسل الدبابية، مسجد الشيخ حسين العمران بالمدارس، مسجد زين العابدين في مياس. والمصلون سيعودون للتجمع في مغتسل الدبابية ومن ثم التظاهر في شارع الثورة مجدداً.
ثورة المنطقة الشرقية
عـاجـل: مصادر تقدر عدد المشاركين في مظاهرة القطيف الحاشدة بأكثر من ثلاثة آلاف متظاهر.
17:11 أحد مراسلينا ينفي وفاة الشاب علي الصفار ولكنه يفيد بكون حالته حرجة مع إصرار قوات القمع على نقله إلى المستفى العسكري في الظهران لمنع الناس من الوصول إليه
17:09 حان الآن موعد آذان المغرب حسب التوقيت المحلي للقطيف (نسألكم الدعاء)
17:06 للآن لم يرد تأكيد من المستشفى حول مفارقة "علي الصفار" للحياة
17:04 تأكيد كون الشاب المدهوس هو ذاته علي جعفر الصفار الذي أصيب برصاص قوات القمع في وقت سابق هذا العام
17:02 د. مضاوي الرشيد: الطائفية قد تضمن لك جمهور عريض لكن ما فائدة جمهور يصفق و انت تخسر ذاتك
16:58 قوات إثارة الشغب تطلق الرصاص الآن على المتظاهرين في دوار الكرامة
سيطلق نايف بن عبد العزيز ال سعود بلطجيته في هذه الأيام و هم جماعة تنظيم القاعدة كي ينفذوا عمليات
إنتحارية فنرجو من من الجميع أخد الحيطة و الحذر عند المساجد و الحسينيات و مواكب العزاء
لن نسكت افعلو ماشأتم
(كلمه اية الله الشيخ نمر باقر النمر )
نعم فليفعلوا ما شاؤا
فليسنا بأفضل من شهداءنا الأبرار بالعراق على مقدمتهم العلماء فكلنا شيعة الإمام علي وأعداء أعداءهم
مظاهرات تعم الشويكة ، ووالد الشهيد يرفض التنازل عن القضية مقابل تسليم الجثمان
خاص: التوافق | 21/11/2011 - 06:09 | عدد القراءات 10003
"لا تنازل بعد اليوم عن دماء أبناءنا ، كم قطرة دم سكبت لحد الآن في أرض القطيف؟!" .
هكذا جاء جواب الوالد علي المحيشي على السلطات الأمنية التي طلبت منه التنازل عن قضية أبنه مقابل تسليم جثمانه.
بدورها ،أكدت مصادر لـ" شبكة التوافق الإخبارية" أن والد الشاب الشهيد ناصر المحيشي رفض رفضا باتا التنازل عن قضية ابنه مقابل التسليم أن ماحدث قضاء وقدر.
وذكرت المصادر نقلا عن الأب المفجوع أن السلطات الأمنية أصرت على موقفها واحتجزت جثمان الشاب ناصر حتى إشعار آخر أو التنازل عن القضية.
وأشارت المصادر المقربة من عائلة المحيشي أن الشاب ناصر كان عائدا من الكلية التقنية بالقطيف حيث يدرس منهجا مسائياً ويحمل كتبه بيده .
وأضافت المصادر المتواجدة الآن في مغتسل الدبابية أن جموع غفيرة من أهالي القطيف أتت لتشييع الشاب ناصر المحيشي إلى مثواه الأخير ، في ظل غياب أمني واضح.
من ناحية أخرى، تشهد الشويكة الآن خروج مسيرات كبيرة تطالب السلطات الأمنية بتسليم الجثمان ، وقدر عدد المتظاهرين بـ" عشرة آلاف شخص" امتدوا على امتداد شارع الملك عبد العزيز وأغلقوا الشارع.
دراجة نارية تستنفر الشغب وتردي ناصر قتيلاً
يروي شهود عيان لـ" شبكة التوافق الإخبارية" تفاصيل الحادثة بقولهم إن قوات مكافحة الشغب شاهدت دارجة نارية مساء أمس يقودها شاباً أمام نقطة تفتيش حي الشويكة ، فقامت بإطلاق أعيرة نارية بشكل عشوائي حول الدراجة دون أن تطلب من السائق التوقف.
وذكر الشهود أن "الأعيرة النارية تسببت في إصابة طفلة صغيرة وشاب لم تعرف هويته لحد الآن فضلا عن إصابة الشاب ناصر المحيشي" ، لافتين إلى أن قوات الشغب تعودت في القطيف أن تطلق النار بشكل عشوائي أمام أي دراجة نارية تأتي صوبها.
وأضاف الشهود أن "الشاب ناصر كان عائداً من الكلية التقنية بالقطيف حيث مقر دراسته المسائية، وكان يحمل كتباً في يده تناثرت على الأرض بعد اصابته بأعيرة قوات الشغب النارية التي أردته قتيلاً".
تابع الشهود أن "قوات الشغب تركت الشاب بعد مقتله ملقى على الأرض من 3 إلى 4 ساعات ينزف دون أن تطلب له الاسعاف".
وقال الشهود إن قوات الشغب بعد أمرها بإخلاء الحي من عناصر الشرطة ومقتل الشاب المحيشي دخلت مع شبان الشويكة في اشتباكات استمرت إلى طلوع الفجر بالحجارة".
هذا ولم يصدر حتى هذه اللحظة أي تصريح رسمي يبين رواية الحادثة بحسب الجهات المختصة، كما لم يتسنَ لنا معرفة اسم الشاب الآخر الجريح.