اعلن المتحدث باسم مكتب القائد العام للقوات المسلحة العراقية الفريق قاسم عطا ، الاربعاء، عن مقتل 24 عنصرا من "داعش" في محافظة الانبار، مبينا ان من بين القتلى القيادي في التنظيم ابو نعمان السعودي.
وافاد موقع السومرية نيوز ان عطا قال خلال مؤتمر صحافي عقده اليوم ، إن "القوات الامنية وضمن قاطع عمليات الانبار قتلت 24 عنصرا من داعش واصابة 11 اخرين جنوب الثرثار"، مشيرا الى أن "من ضمن القتلى المدعو ابو نعمان السعودي وعدد من مساعديه، فضلا عن قتل قناصين اثنين في حي التأميم".
وفي قاطع عمليات دجلة بمحافظة ديالى اضاف عطا أن "قوات الجيش وجهت ضربات الى مواقع داعش في ناحية العظيم"، مشيرا الى انها "قتلت 60 عنصرا من الدواعش ودمرت عددا من العجلات في قرية شيروي بديالى".
والى قيادة عمليات بابل، اكد عطا أن "القوات الامنية اجرت عمليات تعرضية في منطقة شمال جرف الصخر، اسفرت عن قتل سبعة من الدواعش وحرق عدد من العجلات اثناء تطهير المنطقة".
وتابع ، ان القوات الامنية استعادت ايضا مقر الفرقة الرابعة في محافظة صلاح الدين.
واضاف إن "القوات الامنية وضمن قاطع عمليات محافظة صلاح الدين تمكنت من ابطال مفعول 57 عبوة ناسفة كانت مزروعة على الطرقات الرئيسية المؤدية الى مركز مدينة تكريت"، مبينا انه "تم استعادة مقر الفرقة الرابعة للجيش العراقي قرب منطقة العوجة ومسك جميع الطرق المؤدية الى مركز مدينة تكريت".
وضمن قاطع عمليات سامراء صرح عطا ان "القوات الامنية قتلت اربعة ارهابيين واعتقلت 16 اخرين، بعد مصادرة اسلحتهم في منطقتي الركة ومعيجل".
كما اكد الفريق عطا في جانب اخر من تصريحه أن الاوضاع في المحافظات الجنوبية مستقرة تماما والحياة طبيعية فيها.
واضاف أن "الامور تسير بشكل جيد في تلك المحافظات".
وكانت الحكومة المحلية في محافظة البصرة أكدت، اليوم الأربعاء، أن الاشتباكات المسلحة بين أنصار رجل الدين محمود الصرخي والقوات الأمنية في محافظة كربلاء لم تنعكس على محافظة البصرة، كما نفت وجود مظاهر مسلحة أو حالات قطع طرق.
يشار الى أن اشتباكات مسلحة اندلعت، مساء امس الثلاثاء، بين أتباع الصرخي والقوات الأمنية في محافظة كربلاء أسفرت عن سقوط نحو 30 قتيلاً وجريحاً بحسب مصادر أمنية، ولم تتضح بعد ملابسات تلك الأحداث بشكل دقيق.
في خطابه الأخير للسيد المالكي ،،
لا اعرف أحسست ان هناك نبرة حديدة طغت على خطابه ،،ربما هي غاية التصحيح وإدراك الأخطاء ،،
ربما ،،
وربما هي وسيلة لغاية الإمساك بالسلطة للمرة الثالثة ،،
فلندع الأيام توضح ما هي الحقيقة في ذلك
الأخبار المؤكدة ،،،
تم سحق كبير سحرة الدواعش في منطقة البوكمال السورية ومنطقة القائم العراقية ومنطقة بيجي والمنصورية مع عدد كثير من جرذانهم الصغار في طلعات قواتنا الجوية وطيران الجيش ،،،
تفيد الاخبار الأكيدة ان زعيم الدواعش ابو بكر البغدادي قد أصيب في الغارة التي نفذها طيران الجيش وقواتنا الجوية في القائم وقتل في حينها زعيمي الدواعش في البوكمال والقائم ،،
وكذا تفيد الاخبار انه قد تم نقله الى مدينة البوكمال السورية حيث يتواجد الدواعش هناك ويسيطرون عليها ،،
وان الإصابة بالغة وقد تؤدي الى موته ،،،
حيا الله نشامى وغيارى العراق ،،،
مجمل الأحداث خلال الفترة الماضية تؤكد ان محافظة ديالى مسيطر عليها بشكل ٩٥ ٪ ولم يبق الا ناحية السعدية وهذا حسب تصريح مسؤول اللجنة الأمنية فيها ،،
صلاح الدين مسيطر عليها وبنسبة ٧٠٪ من مجملا قضيتها ونواحيها وقراها ولم يتبقى الا القليل ،،لكن وحسب متابعتي للأخبار والتقارير يبدوا ان هناك عملية كر وفر بين نشامى وغيارى العراق وآلدواعش ،،
وحسب تصريح رئيس مجلس المحافظة فان قريبا سيتم زف بشرى تحريرها من الدواعش ،،
البشارة اليوم من جهاز مكافحة الإرهاب البطل ،،
حيث أعلن اليوم عن دعس ما مجموعه ٢٥ داعشيا و ٥ عجلات لهم في منطقة الهياكل في الفلوجة ،،،
حيا الله نشامى وغيارى العراق