هذا الكلام غير مهم حتى لو نسخت الاحاديث
فهذا يعتبر منقبة لها لنشر فضائل ال محمد عليهم السلام
ولا تتهرب اجب عن كلام امامك عبد الوهاب؟؟؟؟؟؟التعديل الأخير تم بواسطة حيدر القرشي ; اليوم الساعة 12:20 Pm.
غير مهم..
كما ترغب يا سعادة
مشــرف المنتدى العقائدي
وسؤالك أيضاً غير مهم..
لأني ذكرت حكم الأحاديث عندنا وأنت تصر وتناكف وتتصرف بكتاباتي كما تشاء..
شكراً على المصداقية والنزاهة يا شيعة هذا الموقع..
سأبحث عن شيعة نزهاء وصرحاء ويفتحون المجال ولا يكمّمون الأفواه ويلعبون بالكتابات التي لاتعجبهم..
هذه صواعق حيدرية
نتحدى جميع
الوهابية الانس والعفاريت والشياطين؟؟؟
هل من مبارز؟؟؟؟؟؟؟
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
يا علي
احاديث فوز شيعة علي عليه افضل الصلاة والسلام بالجنة
طيب الان بعد البحث والتنقيب في كتبكم
وجدت عبارة مدحضة لاستدلالك كله
وهو من كتاب محمد بن عبد الوهاب مؤسس مذهب الوهابية
الكتاب :
موسوعة مؤلفات الإمام محمد بن عبد الوهاب
المؤلف :
محمد بن عبد الوهاب
مصدر الكتاب :
مجموعة كتب من جمع و فهرسة الأخ أبو سليمان
مطلب الخاتمة رزقنا الله حسنها
خاتمة : جاء في المطالب العالية عن نوف البكالي أن علياً رضي الله عنه خرج يوماً للمسجد وقد أقبل اليه جندب بن نصير والربيع بن خيثم وإبن أخيه وكان من أصحاب البرانس المتعبدين فأفضى علي وهم معه إلى نفر فأسرعوا اليه قياماً وسلموا عليه التحية ثم قال : من القوم ؟ فقالوا : أناس من شيعتك يا أمير المؤمنين 0 فقال : لهم خيراً ، ثم قال : يا هؤلاء مالي لا أرى فيكم سمة شيعتنا وحلية أحبتنا 0 فأمسك القوم حياء ، فأقبل عليه جندب والربيع فقالا له : ما سمة شيعتكم يا أمير المؤمنين ؟ فسكت ، فقام همام وكان عابداً مجتهداً وقال : أسألك بالذي أكرمكم أهل البيت وخصكم وحباكم لما أنبأتنا بصفة شيعتكم 0 قال : فسأنبئكم جميعاً ووضع يده على منكب همام وقال : شيعتكم العارفون بالله العاملون بأمر الله ، أهل الفضائل ، الناطقون بالصواب ، مأكولهم القوة ، ملبوسهم الإقتصاد ، وشيمهم التواضع لله بطاعته وخضعوا البه بعبادته مضوا غاضين أبصارهم عما حرم الله عليهم موقفين أسماعهم على العلم بدينهم نزلت أنفسهم منهم بالبلاء كالذي نزلت منهم في الرخا رضاً عن الله بالقضاء ، فلولا الآجال التي كتب الله لهم لم تستقر أرواحهم في أجسادهم طرفة عين شوقاً إلى لقاء الله تعالى والثواب وخوفاً من أليم العقاب ، عظم الخالق في أنفسهم وصغر ما دون في أعينهم ، فهم والجنة كمن رآها فيهم على أرائكها متكئون والنار من رآها فهم فيها معذبون ، صبروا أياماً قليلاً فأعقبهم راحة طويلة أرادتهم الدنيا فلم يريدوها وطلبتهم فأعجزوها ، أما الليل فصافون أقدامهم تالون لأجزاء القرآن ترتيلاً يعظون أنفسهم بأمثاله يستشفون لدائهم بدوائه تارة وتارة مفترشون جباههم وأكفهم وركبهم وأطراف أقدامهم تجري دموعهم على خدودهم يمجدون جباراً عظيماً ويجأرون اليه في فكاك رقابهم هذا ليلهم ، وأما نهارهم فحلماء علماء بررة أتقياء براهم خوف باريهم كالقداح تحسبهم مرضى وقد خولطوا وما هم بذلك بل
خامرهم من عظمة ربهم وشدة سلطانه ما طاشت له قلوبهم وذهلت عنه عقولهم فإذا أشفقوا من ذلك بادروا إلى الله تعالى بالأعمال الزكية لا يرضون له بالقليل ولا يستكثرون له الجزيل ، فهم لأنفسهم متهمون زمن أعمالهم مشفقون ، ترى لأحدهم قوة في دين وحزماً في لين وإيماناً في يقين وحرصاً على علم وفهماً في فقه وعلماً في حلم وكيساً في قصد ، وقصداً في غناء ، وتجملاً في فاقة وصبراً في شدة وخشوعاً في عبادة ورحمة لمجهود وإطاء في حق ورفقاً في كسب وطلباً في حلال ونشاطاً في هدوء وإعتصاماً في شهوة لا يغره ما الخ)
جزء السابع صفحة39
بسم الله الرحمن الرحيم
قلت:
وهذا الخبر عند الشيعة:
روى هذه الخطبة الحفاظ وأئمة الحديث في مجاميعهم كسليم بن قيس [كتاب سليم بن قيس الكوفي ص238]،
ومحمّد ابن يعقوب الكليني [الكافي ج2 ص226 باب المؤمن وعلاماته وصفاته]،
وابن أبي الحديد المعتزلي [شرح نهج البلاغة ج2 ص527 طبع مصر].
قال السيد عبد الزهراء الحسيني الخطيب: «تسمى هذه الخطبة بخطبة همام وهي من خطبة عليه السّلام المعروف، وقد رويت بأسانيد مختلفة، وطرق شتى، فممنّ رواها قبل الشريف الرضي أبان بن أبي عياش ـ كما في كتاب سليم بن القيس الهلالى: ص211 ـ ورواها الصدوق باسناد ذكره في «الأمالي» ص340 في المجلس الرابع والثلاثين، الذي أملاه يوم الثلاثاء، الثامن عشر من رجب، سنة ثمان وستين وثلاثمأة اي قبل ان يتخطى الشريف الرضي التاسعة من عمره الشريف وقبلهما ابن قتيبة روى جملة منها في كتاب الزهد من كتب «عيون الأخبار» م2 ـ352، ورواها الحرّاني في تحف العقول» ص159 إلى غير هؤلاء، هذا قبل الرضي أما بعده، فقد رواها جماعة من العلماء بأسانيد وصور تعرف منها على أنهم لم يأخذوها عن «النهج» منهم سبط ابن الجوزي في «التذكرة» ص148 نقلها من رواية مجاهد عن ابن عباس بصورة أخصر، وابن طلحة الشافعي في «مطالب السؤل» ج1 ص151 من قوله عليه السّلام (المؤمنون أهل الفضائل)، الى قوله سلام الله عليه: (يمسي وهمه الشكر ويصبح وشغله الذكر، وزاد على رواية الرضي (اولئك الأمنون المطمئنون الذين يسقون من كأس لا لغو فيها ولا تأثيم).
ثم رواها بصورة أخرى عن نوف قال: عرضت حاجة إلى أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فاستتبعت اليه جندب بن زهير، والربيع بن خثيم وابن أخيه همام بن عبادة بن خثيم، وكان من أصحاب البرانس المتعبدين فاقبلنا اليه فألفيناه حين خرج يؤم المسجد، فأفضى ونحن معه إلى نفر متدننين قد أفاضوا في الاحدوثات تفكهاً، وهم يلهى بعضهم بعضاً، فاسرعوا اليه قياماً وسلموا عليه، فرد التحية ثم قال: من القوم؟ فقالوا: أناس من شيعتك يا أميرالمؤمنين، فقال لهم خيراً ثم قال: يا هؤلاء مالي لا أرى فيكم سمة شيعتنا، وحلية احبتنا؟ فأمسك القوم حياءً، فأقبل عليه جندب والربيع فقالا له: ما سمه شيعتك يا أميرالمؤمنين؟ فسكت فقال همام، وكان عابداً مجتهداً ـ أسألك بالذي اكرمكم أهل البيت وخصكم وحباكم لما انبأتنا بصفة شيعتك، فقال: لا تقسم فسأنبئكم جميعاً، ثم ذكر الموعظ بتفاوت يسير مع رواية الرضي، وذكر في آخرها صيحة همام وموته وغسله وصلاة أميرالمؤمنين عليه السّلام عليه وروى الكراجكي في «كنز الفوائد» ص31 مثله مسنداً» [مصادر نهج البلاغة وأسانيده ج3 ص65].
وإيراد ابن عبدالوهاب هذا الحديث في معرِض الرد لامعرض التصحيح فإنه لم يحكم على الحديث بحكم وبيان درجته.
والبين على من ادعى.
والشيخ كذلك أورد في كتابه آداب المشي إلى الصلاة:
اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي هذا فإني لم أخرج أشراً ولا بطراً ولا رياء ولا سمعة خرجت اتقاء سخطك وابتغاء مرضاتك أسألك أن تنقذني من النار وأن تغفر لي ذنوبي جميعاً إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ويقول : ( اللهم اجعل في قلبي نوراً وفي لساني نوراً واجعل في بصري نوراً وفي سمعي نوراً وأمامي نوراً وخلفي نوراً وعن يميني نوراً وعن شمالي نوراً وفوقي نوراً وتحتي نوراً اللهم أعطني نوراً ) فإذا دخل المسجد استحب له أن يقدم رجله اليمنى ويقول : ( بسم الله أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم اللهم صل على محمد اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك.
قلت: وهذا الحديث ضعيف بالاتفاق.
ضعفه المنذري، قال البوصيري: سنده مسلسل بالضعفاء. قال الألباني : ضعيف. "الترغيب والترهيب" للمنذري (3/272) . "سنن ابن ماجه" (1/256).
وفيه:
عطية العوفي ضعيف كما قال النووي في ( الأذكار ) ، وابن تيمية في ( القاعدة الجليلة ) ، والذهبي في ( الميزان ) ، بل قال في ( الضعفاء ) : مجمع على ضعفه .
قال الحافظ ابن حجر في ترجمته من " التقريب " : " صدوق يخطئ كثيرا كان شيعيا مدلسا "
قلت -أي الألباني في تمام المنة ص289 : وهو قد عنعن هذا الحديث عن أبي سعيد ولم يصرح بسماعه منه فهي علة ثانية فأنى لحديثه الحسن ؟
الخلاصة:
فإيراد الشيخ لهذا الحديث ليس فيه حكم على درجته ولم ينص على تصحيح أيضاً فهو كسابقه.