اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saied_oth
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لا مش صعبه . بس لما يكون النقاش بدون شتائم نجيب.. وتفضل يا اخي المسامح هذا جوابي :
فقام بدوره بنهي عائشه عن البكاء بطريقته لمعرفته ان هذه مخالفه شرعيه ... ونحن نعرف ان عمر كان لا يهادن احدا في الدين .... والرسول ص يقول لو ان فاطمه بنت محمد سرقت لقطعت يدها ....
|
الروايات التي نقلتها لم يروها الا عروه بن الزبير في خبر واحد (يعني من طرف عائشة)؟!!
وباقي الروايات كلها منقولة عن عائشة لوحدها يعني منهم وبيهم ؟!!
وعائشة كانت تبغض عليا وتبغض خديجة زوج النبي وسيدة نساء العالمين وتبغض فاطمة ودليل ورود الخبر عنها في حق فاطمة سيدة نساء العالمين ؟!!
هل تجوز السرقة على النسوة الكاملات بنص حديث الرسول وسيدات نساء العالمين واهل الجنة ؟!!
تابع وانظر لتعرف صدق قولي وسل ماشئت تعقيبا على كلامي :
- أن امرأة سرقت في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة الفتح ، ففزع قومها إلى أسامة بن زيد يستشفعونه . قال عروة : فلما كلمه أسامة فيها تلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( أتكلمني في حد من حدود الله ) . قال أسامة : استغفر لي يا رسول الله ، فلما كان العشي قام رسول الله خطيبا ، فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : ( أما بعد ، فإنما أهلك الناس قبلكم : أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، والذي نفس محمد بيده ، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) . ثم أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بتلك المرأة فقطعت يدها ، فحسنت توبتها بعد ذلك وتزوجت ، قالت عائشة : فكانت تأتي بعد ذلك ، فأرفع حاجتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .
الراوي: عروة بن الزبير المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 4304
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
2 - أن قريشا أهمتهم المرأة المخزومية التي سرقت ، فقالوا : من يكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن يجترئ عليه إلا أسامة ، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : ( أتشفع في حد من حدود الله ) . ثم قام فخطب ، قال : ( يا أيها الناس ، إنما ضل من كان قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق الشريف تركوه ، وإذا سرق الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد ، وايم الله ، لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها ) .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 6788
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
3 - أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت ، فقالوا : ومن يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالوا : ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد ، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكلمه أسامة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أتشفع في حد من حدود الله ) . ثم قام فاختطب ثم قال : ( إنما أهلك الذين قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وايم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) .
الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 3475
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
4 - أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت . فقالوا : من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالوا : ومن يجترئ عليه إلا أسامة ، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فكلمه أسامة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أتشفع في حد من حدود الله ؟ ) ثم قام فاختطب فقال ( أيها الناس ! إنما أهلك الذين قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف ، تركوه . وإذا سرق فيهم الضعيف ، أقاموا عليه الحد . وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) . وفي حديث رمح ( إنما هلك الذين من قبلكم ) .
الراوي: عائشة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - لصفحة أو الرقم: 1688
خلاصة حكم المحدث: صحيح
5 - أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم . في غزوة الفتح . فقالوا : من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقالوا : ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد ، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فأتى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم . فكلمه فيها أسامة بن زيد . فتلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال ( أتشفع في حد من حدود الله ؟ ) فقال له أسامة : استغفر لي . يا رسول الله ! فلما كان العشي قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فاختطب . فأثنى على الله بما هو أهله . ثم قال ( أما بعد . فإنما أهلك الذين من قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف ، تركوه . وإذا سرق فيهم الضعيف ، أقاموا عليه الحد . وإني ، والذي نفسي بيده ! لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) ثم أمر بتلك المرأة التي سرقت فقطعت يدها . قال يونس : قال ابن شهاب : قال عروة : قالت عائشة : فحسنت توبتها بعد . وتزوجت . وكانت تأتيني بعد ذلك فأرفع حاجتها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم .
الراوي: عائشة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - لصفحة أو الرقم: 1688
خلاصة حكم المحدث: صحيح
6 - يا أسامة ، أتشفع في حد من حدود الله ؟ ثم قام فاختطب ، فقال : إنما هلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد سرقت ، لقطعت يدها
الراوي: عائشة المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - لصفحة أو الرقم: 4373
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
7 - أن امرأة سرقت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة الفتح ففزع قومها إلى أسامة بن زيد يستشفعونه قال عروة فلما كلمه أسامة فيها تلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أتكلمني في حد من حدود الله . قال أسامة : استغفر لي يا رسول الله . فلما كان العشي قام رسول الله خطيبا فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد فإنما هلك الناس قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها
الراوي: عروة بن الزبير المحدث: النسائي - المصدر: سنن النسائي - لصفحة أو الرقم: 4903
خلاصة حكم المحدث: مرسل
8 - استعارت امرأة على ألسنة أناس يعرفون وهي لا تعرف حليا فباعته وأخذت ثمنه فأتي بها النبي صلى الله عليه وسلم فسعى أهلها إلى أسامة بن زيد فكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها فتلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يكلمه ثم قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أتشفع [ إلي ] في حد من حدود الله فقال أسامة استغفر لي يا رسول الله ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم عشيتئذ فأثنى على الله ( عز وجل ) بما هو أهله ثم قال أما بعد فإنما هلك الناس قبلكم أنهم كانوا إذا سرق الشريف فيهم تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ثم قطع تلك المرأة
الراوي: عائشة المحدث: النسائي - المصدر: السنن الكبرى - لصفحة أو الرقم: 7344
خلاصة حكم المحدث: تابعه الليث على قوله: (سرقت)
9 - لما سرقت المرأة القطيفة من بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أعظمنا ذلك وكانت من قريش فجئنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمناه فقلنا يا رسول الله نحن نفديها بأربعين أوقية فقال النبي صلى الله عليه وسلم تطهر خير لها فلما سمعنا لين قول رسول الله صلى الله عليه وسلم انطلقنا إلى أسامة بن زيد فكلمناه فقلنا اشفع لنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم في شأن هذه المرأة نفديها بأربعين أوقية فلما رأى ذلك النبي صلى الله عليه وسلم قام فينا خطيبا فقال يا أيها الناس ما إكثاركم على حد من حدود الله وقع على أمة من إماء الله فوالذي نفسي بيده لو أن فاطمة بنت محمد كانت لقطعتها فأيس الناس فقطع يدها
الراوي: مسعود بن الأسود المحدث: ابن عساكر - المصدر: تاريخ دمشق - لصفحة أو الرقم: 58/3
خلاصة حكم المحدث: [له متابعة]
10 - أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت فقالوا : من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالوا : ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد ، حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فكلمه أسامة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أتشفع في حد من حدود الله ثم قام فاختطب فقال يا أيها الناس إنما هلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد وايم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - لصفحة أو الرقم: 2080
خلاصة حكم المحدث: صحيح
11 - أن قريشا أهمهم شأن المرأة المحزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ فقالوا من يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه و سلم فكلمه أسامة فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم أتشفع في حد من حدود الله ؟ ثم قام فاختطب فقال : إنما أهلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه . وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد . وأيم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد سرقت ، لقطعت يدها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - لصفحة أو الرقم: 1430
خلاصة حكم المحدث: صحيح
12 - أن قريشا أهمهم شأن المرأة المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم فكلمه أسامة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أسامة ، أتشفع في حد من حدود الله ؟ ثم قام فاختطب ، فقال : إنما هلك الذين من قبلكم أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وايم الله ! لو أن فاطمة بنت محمد سرقت ، لقطعت يدها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - لصفحة أو الرقم: 4373
خلاصة حكم المحدث: صحيح
13 - أن امرأة سرقت في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة الفتح مرسل ففزع قومها إلى أسامة بن زيد يستشفعونه قال عروة فلما كلمه أسامة فيها تلون وجه رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال أتكلمني في حد من حدود الله . قال أسامة : استغفر لي يا رسول الله . فلما كان العشي قام رسول الله خطيبا فأثنى على الله بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد فإنما هلك الناس قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها
الراوي: عروة بن الزبير المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - لصفحة أو الرقم: 4918
خلاصة حكم المحدث: صحيح
14 - استعارت امرأة على ألسنة أناس يعرفون وهي لا تعرف حليا فباعته وأخذت ثمنه فأتى بها رسول الله صلى الله عليه و سلم فسعى أهلها إلى أسامة بن زيد فكلم رسول الله صلى الله عليه و سلم فيها فتلون وجه رسول الله صلى الله عليه و سلم وهو يكلمه ثم قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أتشفع إلي في حد من حدود الله . فقال أسامة : استغفر لي يا رسول الله . ثم قام رسول الله عشيتئذ ، فأثنى على الله عز وجل بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد فإنما هلك الناس قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق الشريف فيهم تركوه ، وإذا سرق الضعيف فيهم أقاموا عليه الحد ، والذي نفس محمد بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - لصفحة أو الرقم: 4913
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
15 - أن قريشا أهمهم شأن المخزومية التي سرقت فقالوا من يكلم فيها رسول الله صلى الله عليه و سلم قالوا ومن يجترئ عليه إلا أسامة بن زيد حب رسول الله صلى الله عليه و سلم فكلمه أسامة فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم أتشفع في حد من حدود الله . ثم قام فخطب ، فقال : إنما هلك الذين قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، وأيم الله لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - لصفحة أو الرقم: 4914
خلاصة حكم المحدث: صحيح
- سرقت امرأة من قريش من بنى مخزوم فأتى بها النبي صلى الله عليه و سلم فقالوا : من يكلمه فيها قالوا أسامة بن زيد فأتاه فكلمه فزبره وقال أن بني إسرائيل كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق الوضيع قطعوه ، والذي نفسي بيده لو أن فاطمة بنت محمد لقطعتها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - لصفحة أو الرقم: 4915
خلاصة حكم المحدث: صحيح
17 - أن امرأة سرقت في عهد رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة الفتح فأتى بها رسول الله صلى الله عليه و سلم فكلمه فيها أسامة بن زيد فلما كلمه تلون وجه رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم أتشفع إلي في حد من حدود الله . فقال له أسامة : استغفر لي يا رسول الله . فلما كان العشي قام رسول الله فأثنى على الله عز وجل بما هو أهله ، ثم قال : أما بعد فإنما هلك الناس قبلكم ، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه ، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد ، ثم قال : والذي نفسي بيده لو أن فاطمة بنت محمد سرقت قطعت يدها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - لصفحة أو الرقم: 4917
خلاصة حكم المحدث: صحيح
.................................................. ............
اليس غريبا ؟!!