هذه ملاحظات لشخص تابع برنامج المحاكمة الصورية على قناة الإرهاب
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق وسيد المرسلين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
اخواني احبتي لو بتلاحظون حجم آناف وبالمصطلح العام (( خشوم )) المعتقلين الذين ادلوا باعترافاتهم في تلفزيون البحرين وحتى وجوههم يتبين لكم بان حجم الخشم اكبر من ما كانوا عليه قبل السجن ويبان عليه التورم ولكن مكياج الحكومة يريد أن يخفي آثار التعذيب حيث انه حتى الوجوه لم يتمكن مهندس المكياج من مطابقة لون البشرة كما في الوضع الطبيعي
لاحظوا الوان بشرة بعض المعترفين يبان بانها ممكيجة وطابقوها بالواقع اي صورهم القديمة ما قبل السجن
و هذه مشاركة لأحدهم يشرح فيها وضعية الدهس
لندع الصور تتكلّم
السيارة مرت الى جانب الدمية و عجلاتها لم تدهسها و حتى لو سلمنا أنها دهستها أليس من المفروض أن تتناثر الدماء الحمراء على الساحة الترابية أم أن هذا الشرطي ليس عنده دم
>>> هذه مستعدة أصدقها
الركلة التي أبدع صاحبها :
كابتن ماجد بعد أن ركل الجثة و عادت للحياة لتجلس و تطايرت منها قطع قماش ذهب ليلتقط قطع القماش و بقلبه يقول أتمنى الكاميرا لم تصور القماش فأخفاه >> ذكي ما شاء الله عليه
شاهدوا :
تعليق أحد الأعضاء على المشاهد
يجذبون الجذبة ويصدقونها
أصلاً الفيديو اللي نعرض كان في شرطي راح ياخذ من صوب الجثة المزعومة شي الضاهر شنطة أو شي والسيارة كانت تفتر هل يعقل شرطي عنده سلاح مابيقدر يطلق النار على اللي كان يسوق السيارة أو حتى على تواير السيارة
هل يعقل؟؟!!!!!!
/
تعليق عضو آخر
الدهس حادث حيقيقي ولكن لا نعلم من الذي دهسه السؤال المحير الان كيف لم يصوروه قبل الدهس
وصوره بعد الدهس هذا يدل على ان بعد وفاته احد من النظام دهسه لالفاق التمه على المتظاهرين
و تعليق آخر
بدون تعليق خيو بو خميس
مشاركة سابقة لصاحب الموضوع
شباب اشكره الموضوع منهم وفيهم شوفو الفيديو الشرطي الي قالو إخوانه الشيعه و نشرو الفيديو للقنوات للكشف الاعيبهم الخبيثه ضد هذا الشعب الاعزل
دعنا نشاهد الفيديو الأول
لاحظوا ما يلي:
1) إنظر للشخص الذي حمل السلاح بيده و ركض، كان يحمل صندوق الجمس و مفتوح مثل ما يفتحه القناصة.
2) لا حظ هنا لا توجد بقعة داكنة على الأرض (سنقارنه بالفيديو الثاني).
3) لاحظ المنظر الخلفي للحادث و يظهر مجمع السيتي سنتر. (سنقارنه بالفيديو الثاني).
الآن دعنا نشاهدالفيديو الثاني
لاحظ الفروق الآن:
1) إنظر خلف الجثة بقعتين داكنتين لم تكونا في المقطع الأول.
2) إنظر إلى المنظر الخلفي للحادث و يظهر مجمع الدانة بدل من مجمع السيتي سنتر التي كانت في المقطع الأول.
ملاحظات أخرى:
1) ما الذي يجعل الشرطي يهاجم هذه المجموعة لوحده، علماً أنّ القانون العسكري لا يسمح لرجال الأمن بأن ينفردوا لوحدهم.
2) لم يذكر تليفزيون البحرين سبب سقوط الشهيد أحمد أحمد راشد قبل الدهس، و ما سبب إستسلامه للدهس.
3) و ما يثبت لنا أنّ التي تدهس أنها جثة.
4) لماذا لم نرى لحدّ الآن صور لجثة الضحية، علماً أنّنا شاهدنا صور لجثة لنظيره المدعو أصغر علي الذي قضى نحبه في كرزكان حرقاً قبل عدة سنوات.
على بالهم بطّوف علينه هالشغلات..... واعين يبه واعين.
يعني باختصار الجريمة قام بها بلطجية النظلم و شرطتهم و ألصقوها بالشباب الأبرياء من المحتجين
و أنا أذكر تعليق قناة المنار الحرة في ذلك اليوم الذي وقع فيه الحادث
و الذي اثبتت فيه بصور الفيديو بأن الحادث وقع في وقت الهجوم على الدوار و قمع المعتصمين فيه
يعني مسألة ان احد المعتصمين أو اثنان أو أربعة منهم لن يستطيعوا ان يقوموا بهذا العمل لان ظروف الهجوم الشرس على الشعب كانت همجية بربرية لم ترحم رجل ولا امراة ولا طفل فالكل تحت الرصاص و النار محاصرون بالدبابات و المدافع و سيارات الشرطة المدججون بكل أنواع الأسلحة المحرمة دوليا و التي رآى العالم كله كيف استخدمت ضد الشعب بلا رحمة