- اتصال أوراك أوباما لحمد وتحذيراته الشديدة الخجولة.
- خلاف بين الطاغية وابنه حول رئيس الوزراء.
- على المؤمنين الحذر من الألاعيب الإستعمارية المستمرة وان يتجبنوا الإشتراك في التظاهرات وأن يكتفوا بالدفاع عن أنفسهم وذويهم ومن يلوذ بهم لو تعرضوا للخطر بقدر المستطاع ... .
- إن الساسة الجهلة كل منهم يدعو لشيء وفي نهاية المطاف اتفقوا على شيء واحد: على تجهيل وتثبيط الشعب وخذلانه وبالأخص الوفاق وعيسى قاسم
- تبدأ الدراسة الجامعية في شهر يونيو- حزيران، حيث تغلق المدارس أبوابها وللعلم أن جامعة البحرين فرعها الرئيسي في منطقة الصخير ( وهي صحراء صخرية بالقرب من المدرسة العسكرية وحيث هناك قصور بعض الطغاة..!! ) وقريبة من مدينة حمد. وفرع الهندسة موجود في جامعة مدينة عيسى - التي نصفها جامعة دلمون...
فالسؤال للطلبة هل ستذهبون لأماكن نائية لا ناصر ولا معين لو تعرّضتم للخطر..!؟؟
لا أمل في انتصار الثورة من البحرانيين في الداخل بل أن الدور على البحرينيين في الخارج ولهذا تجد النظام يمنع البحرينيين الشيعة من السفر خوفا من الفضيحة ومشكلتنا أننا محاصرون فليس في البلد منفذ حدودي للهروب كما كان للعراقيين
أرى المهازل في كل مكان تضرب البلد، فاترك عنك المظاهرات التي هي رمي النفس في التهلكة...التكبير الذي لا يجعلنا ننم ونحن نيام نفزع من أصواتهم ويحرضون الشرطة تأتي قرانا وترمي مفرقعات وألعابها النارية لتزعج الأهالي ( أقصد أسلحتها لإرعاب الأهالي ) فيا أخي أنت محتل رضيت أو انرضيت والثورة طائفية أي تطالب بحقوق الأكثرية الشيعية طائفية تعددية تحارب الطائفة الفئوية
هذا التكبير لست في صدد الرد على سخافات ترسيخهم لهذه العقيدة التي ربما تصير واجباً في المستقبل، بل هدفهم الأول والأخير كما قرأت في إحدى المقالات والأخبار التي تؤكد على مواصلة هذه البدعة الشعارات الوحدوية ( أي إسترضاء البكريين بهذا الشعار والعياذ بالله )
لا خير في هذه الثورة وقادتها جهلة
العتب ليس عليهم بل العتب على القلة المؤمنة لماذا دائما يسمحون للذئاب تهجم على الشياة ؟!
متى سيفهموا أن يهجموا على البتريين ويقطعوا أيديهم ويرحموا الأمة الضعيفة...أجل مفهوم القصاص لا يوجد لدى علماءنا الولائيين فهم دائما مكسورين الأجنحة لا من قبل غيرهم بل من قبل أنفسهم فهم من سمحوا للبتريين أن يقفزوا عليهم وإلا فمن غير التاريخ نحو الأفضل هم الأقلية وليس الأكثرية أي الأٌقلية المؤمنة
فعلى الشباب المؤمن من الآن أن يبني نفسه على الإنتقام لآل محمد عليهم السلام ومقارعة المنحرفين والظالمين بمنظور الثأر لآل محمد وشيعتهم وليس استرضاء أحد وما أشبه
لا أمل في انتصار الثورة من البحرانيين في الداخل بل أن الدور على البحرينيين في الخارج ولهذا تجد النظام يمنع البحرينيين الشيعة من السفر خوفا من الفضيحة ومشكلتنا أننا محاصرون فليس في البلد منفذ حدودي للهروب كما كان للعراقيين
أرى المهازل في كل مكان تضرب البلد، فاترك عنك المظاهرات التي هي رمي النفس في التهلكة...التكبير الذي لا يجعلنا ننم ونحن نيام نفزع من أصواتهم ويحرضون الشرطة تأتي قرانا وترمي مفرقعات وألعابها النارية لتزعج الأهالي ( أقصد أسلحتها لإرعاب الأهالي ) فيا أخي أنت محتل رضيت أو انرضيت والثورة طائفية أي تطالب بحقوق الأكثرية الشيعية طائفية تعددية تحارب الطائفة الفئوية
:confused:
الكلام الاول عن المظاهرات بنبلعه , لكن كلامك عن التكبير !!
هذا التكبير لست في صدد الرد على سخافات ترسيخهم لهذه العقيدة التي ربما تصير واجباً في المستقبل، بل هدفهم الأول والأخير كما قرأت في إحدى المقالات والأخبار التي تؤكد على مواصلة هذه البدعة الشعارات الوحدوية ( أي إسترضاء البكريين بهذا الشعار والعياذ بالله )
كلام عاري عن الصحة و اذا كان الكلام صحيح فهو يمثل وجهة نظر كاتب المقال لوحده و بعدين عيب عليك ياخي هالكلام التكبير تسميه سخافات , استغفر الله العظيم بس
لا خير في هذه الثورة وقادتها جهلة
هه لا تعليق
العتب ليس عليهم بل العتب على القلة المؤمنة لماذا دائما يسمحون للذئاب تهجم على الشياة ؟!
متى سيفهموا أن يهجموا على البتريين ويقطعوا أيديهم ويرحموا الأمة الضعيفة...أجل مفهوم القصاص لا يوجد لدى علماءنا الولائيين فهم دائما مكسورين الأجنحة لا من قبل غيرهم بل من قبل أنفسهم فهم من سمحوا للبتريين أن يقفزوا عليهم وإلا فمن غير التاريخ نحو الأفضل هم الأقلية وليس الأكثرية أي الأٌقلية المؤمنة
مع بالغ الاحترام , اللحين هالكلام صادر من نفس الشخص اللي التكبير يزعجه و لا يجعله ينام :rolleyes:
فعلى الشباب المؤمن من الآن أن يبني نفسه على الإنتقام لآل محمد عليهم السلام ومقارعة المنحرفين والظالمين بمنظور الثأر لآل محمد وشيعتهم وليس استرضاء أحد وما أشبه
لا أمل في انتصار الثورة من البحرانيين في الداخل بل أن الدور على البحرينيين في الخارج ولهذا تجد النظام يمنع البحرينيين الشيعة من السفر خوفا من الفضيحة ومشكلتنا أننا محاصرون فليس في البلد منفذ حدودي للهروب كما كان للعراقيين
و هل يوحى إليك ؟
اقتباس :
أرى المهازل في كل مكان تضرب البلد،
نعم مهازل و قمة المهازل أن يسود علينا من هم أجهل و أنجس الخلق
حين يكون الجرذان و الخنازير النجسة التي لا أصل لها ولا تعرف من أي نسل هي تسود العالم الإسلامي و تهدم بيوت الله و تحرق كتاب الله
اقتباس :
فاترك عنك المظاهرات التي هي رمي النفس في التهلكة...
المظاهرات ليست رمي النفس في التهلكة بل إظهار للمظالم و المطالبة بالحقوق بصوت مسموع للعالم
اقتباس :
التكبير الذي لا يجعلنا ننم ونحن نيام نفزع من أصواتهم ويحرضون الشرطة تأتي قرانا وترمي مفرقعات وألعابها النارية لتزعج الأهالي ( أقصد أسلحتها لإرعاب الأهالي )
التكبير شعار كل مؤمن
الرعب عند سماع التكبير يحدث لمن يعلم بأنه عاصي و يفعل المنكرات و الفواحش
و الذي تتكلم عنه كل تلك السنوات كان الشعب يعاني من قمع و إرهاب و اعتقالات و تعذيب و قتل
و حتى فصل من العمل
فهل كان قبل الثورة تكبير كل ليلة لكي يكون سببا للإزعاج و الرعب ؟!
أعتقد بأن من كتب هذا المقال هو واحد من الذين يقمعون الشعب وقت التكبير و يشعر بالخوف والرعب
اقتباس :
فيا أخي أنت محتل رضيت أو انرضيت والثورة طائفية أي تطالب بحقوق الأكثرية الشيعية طائفية تعددية تحارب الطائفة الفئوية
يعني لا داعي لمحاربة اسرائيل و لا المطالبة من امريكا لمغادرة العراق
بهذا تضمن بقاء المحتل و بشكل شرعي جدا لأنك قبلت به أمر واقع !
ما هذه العقلية الفذة ؟
اقتباس :
هذا التكبير لست في صدد الرد على سخافات ترسيخهم لهذه العقيدة التي ربما تصير واجباً في المستقبل، بل هدفهم الأول والأخير كما قرأت في إحدى المقالات والأخبار التي تؤكد على مواصلة هذه البدعة الشعارات الوحدوية ( أي إسترضاء البكريين بهذا الشعار والعياذ بالله )
التكبير اصبح بدعة !
هل تركتم شئ في الدين لم تنسبوه الى البدعة ؟
اقتباس :
لا خير في هذه الثورة وقادتها جهلة
بعد وصف التكبير بالبدعة لا أرى ان في هذه الأرض من هم اجهل منكم
اقتباس :
العتب ليس عليهم بل العتب على القلة المؤمنة لماذا دائما يسمحون للذئاب تهجم على الشياة ؟!
متى سيفهموا أن يهجموا على البتريين ويقطعوا أيديهم ويرحموا الأمة الضعيفة...أجل مفهوم القصاص لا يوجد لدى علماءنا الولائيين فهم دائما مكسورين الأجنحة لا من قبل غيرهم بل من قبل أنفسهم فهم من سمحوا للبتريين أن يقفزوا عليهم وإلا فمن غير التاريخ نحو الأفضل هم الأقلية وليس الأكثرية أي الأٌقلية المؤمنة
فعلى الشباب المؤمن من الآن أن يبني نفسه على الإنتقام لآل محمد عليهم السلام ومقارعة المنحرفين والظالمين بمنظور الثأر لآل محمد وشيعتهم وليس استرضاء أحد وما أشبه
لا أمل في انتصار الثورة من البحرانيين في الداخل بل أن الدور على البحرينيين في الخارج ولهذا تجد النظام يمنع البحرينيين الشيعة من السفر خوفا من الفضيحة ومشكلتنا أننا محاصرون فليس في البلد منفذ حدودي للهروب كما كان للعراقيين
أرى المهازل في كل مكان تضرب البلد، فاترك عنك المظاهرات التي هي رمي النفس في التهلكة...التكبير الذي لا يجعلنا ننم ونحن نيام نفزع من أصواتهم ويحرضون الشرطة تأتي قرانا وترمي مفرقعات وألعابها النارية لتزعج الأهالي ( أقصد أسلحتها لإرعاب الأهالي ) فيا أخي أنت محتل رضيت أو انرضيت والثورة طائفية أي تطالب بحقوق الأكثرية الشيعية طائفية تعددية تحارب الطائفة الفئوية
هذا التكبير لست في صدد الرد على سخافات ترسيخهم لهذه العقيدة التي ربما تصير واجباً في المستقبل، بل هدفهم الأول والأخير كما قرأت في إحدى المقالات والأخبار التي تؤكد على مواصلة هذه البدعة الشعارات الوحدوية ( أي إسترضاء البكريين بهذا الشعار والعياذ بالله )
لا خير في هذه الثورة وقادتها جهلة
العتب ليس عليهم بل العتب على القلة المؤمنة لماذا دائما يسمحون للذئاب تهجم على الشياة ؟!
متى سيفهموا أن يهجموا على البتريين ويقطعوا أيديهم ويرحموا الأمة الضعيفة...أجل مفهوم القصاص لا يوجد لدى علماءنا الولائيين فهم دائما مكسورين الأجنحة لا من قبل غيرهم بل من قبل أنفسهم فهم من سمحوا للبتريين أن يقفزوا عليهم وإلا فمن غير التاريخ نحو الأفضل هم الأقلية وليس الأكثرية أي الأٌقلية المؤمنة
فعلى الشباب المؤمن من الآن أن يبني نفسه على الإنتقام لآل محمد عليهم السلام ومقارعة المنحرفين والظالمين بمنظور الثأر لآل محمد وشيعتهم وليس استرضاء أحد وما أشبه
أخي الحديث الشريف
كلامك هذا يدلل على سياسة العنف والفوضى والتي ينبذها مذهبنا وأولهم أئمتنا المعصومين _سلام الله عليهم اجمعي،9 وبعدهم مرجعيتنا الرشيدة(دام الله ظلها الشريف) وأن مذهبنا بكل هذا المد الشيعي الذي يكتسح كل العالم كان بفضل السماحة والمحبة التي يشيعها وعلى مدار التاريخ وأذكرك بخطبة سيدي ومولاي علي زين العابدين(ع) في مجلس يزيد(لعنه الله) عندما قال ((أيها الناس أعطينا ستاً وفضلنا بسبع،أعطينا العلم والسماحة والفصاحة والشجاعة والمحبة في قلوب المؤمنين وفضلنا بأن من النبي المختار محمد(ص)ومن الصديق ومن الطيار ومنا أسد الله وأسد الرسول ومنا سبطا هذه الأمة وسيدا شباب أهل الجنة)).
فدعوة العنف والفوضى توصلنا الى طريق مسدود وكل رجالاتنا من السياسيين وعلماؤنا يعملون من أجل قضية البحرين النبيلة والتي سوف يلأأتي اليوم الذي تتحقق كل مطالب شيعتنا في البحرين ورغماً عن أنوف كل الطغم المجرمة من آل خليفة وآل سعود.
وننبهك بعدم التعرض لأي من علماؤنا أو الى شخص والى ثورة البحرين المجيدة لأنهم والكل لهم نفس صادقة وحقيقة في رفع الظلامة عن شيعة البحرين.
ودمت بود.
السلطات السعودية تعتقل الناشط الحقوقي فاضل المناسف
شبكة راصد الإخبارية - 1 / 5 / 2011م - 6:09 م
فاضل المناسف
اعتقلت السلطات السعودية يوم الأحد الكاتب والناشط الحقوقي الشاب فاضل المناسف بذريعة مشاركته في التظاهرات السلمية التي تشهدها منطقة القطيف منذ أكثر من ثمانية أسابيع.
وقالت مصادر مقربة من الناشط المناسف أن عناصر الأمن حضروا منزله لاقتياده يوم أمس السبت غير أنه لم يكن موجودا فصادروا البطاقة الوطنية الخاصة بوالده لاجباره على مراجعة قسم الشرطة في بلدته العوامية بمحافظة القطيف.
وعند مراجعة المناسف للشرطة صباح الأحد تم اقتياده فورا إلى ادارة المباحث الجنائية في القطيف حيث خضع للتحقيق ثم اقتيد لجهة غير معلومة وفقا للمصدر.
وكانت آخر رسالة وضعها المناسف على صفحته في الفيس بوك في العاشرة والنصف من صباح اليوم وقال فيها "الان سوف ادخل إلى شرطة العوامية... نسألكم الدعاء" وبعدها انقطعت آثاره.
وشكل اعتقال المناسف مفاجئة لدى بعض الناشطين الشباب لكونه أحد أعضاء الوفد الشبابي الذي سبق أن التقى قبل أسابيع بأمير المنطقة الشرقية محمد بن فهد ونائب الأمير جلوي بن عبدالعزيز إلى جانب محافظ القطيف عبدالله العثمان لبحث أبرز القضايا التي تشغل الشارع الشيعي.
ووصف الناشط الحقوقي وليد سليس اعتقال المناسف بأنه "رسالة سلبية جدا، فهو كان صريحا مع المسؤولين في الدولة في جميع اللقاءات التي حصلت مع أمير المنطقة الشرقية، نائب الأمير ومحافظ القطيف".
وأضاف سليس على صفحته في الفيس بوك "فاضل لم يكن يوماً من الايام إلا مدافعا عن الانسان وعن سيادة القانون ومحباً لتراب وطنه هكذا عرفه الجميع وهو يستحق أن يكون ممثلاً عن شباب القطيف، واليوم من يمثلنا خلف القضبان!! ".
ودعا سليس إلى الإفراج فورا عن الناشط المناسف.
ويأتي اعتقال المناسف ضمن سياق حملة اعتقالات واسعة طالت حتى الآن أكثر من 140 شابا متهمين بالمشاركة في التظاهرات السلمية المطالبة بحقوق سياسية واطلاق السجناء إلى جانب التضامن مع الشعب البحريني.