[عبد محمد]

ألبوم | «شهداء الكرامة» 01

http://awam140.homeip.net/?act=artc&id=15406

[عبد محمد]

الحركة الإسلامية للإصلاح

أحداث القطيف التفاصيل والمواقف

العوامية على الشبكة - 25 / 11 / 2011م - 2:38 ص

تابعت الحركة باهتمام بالغ المواجهات التي تجري في القطيف، والتي حصل فيها وفيات وإصابات. وكانت الحركة تنتظر اكتمال المعلومات لكن تصاعد المواجهات الزمها بالتعجيل بإصدار البيان مجاراة للأحداث. والتفاصيل التي توفرت للحركة هي كالتالي:

• مصادر الحركة داخل وزارة الداخلية تؤكد أن الأحداث اندلعت بالتفصيل المتداول وهو غضب أهل المنطقة من قتل مواطن عند نقطة تفتيش، ولم تعثر وزارة الداخلية – حسب مصادر الحركة- على أي دور خارجي بخلاف المزاعم المعلنة. كما إن التقارير الأولى للمباحث استبعدت الدوافع الطائفية سواء في ردة الفعل الأولى أو في تصاعد المواجهة.
• ليس صحيحا أن المستهدف في هذا القمع الطائفة الشيعية لأن وزارة الداخلية ليس عندها مذهب ومذهبها الوحيد هو حماية الظلم والاستبداد والفساد وحرمان الشعب ايا كانت طوائفه ومناطقه وقبائله من خيرات هذا البلد ومن الحرية والعدل والكرامة. وبعض مناطق البلد محرومة أشد من حرمان المناطق الشيعية وعدد المعتقلين من السنة يفوق المعتقلين من الشيعة ألف ضعف بلا مبالغة.
• لم يرغب النظام بهذه المواجهة وكان حريصا على تجنبها، ليس مراعاة للطائفة الشيعية ولا مداراة لهم، بل خوفا منهم بسبب قدرتهم على تنظيم أنفسهم في عمل ميداني فعال يحرج الدولة ويضعها على المحك، كونها تدعي انتقاد سوريا وتسعى في حل مشكلة اليمن. ورغم تصاعد المواجهات فسيسعى النظام لإرضاء الطائفة بتنازلات تشكل هزيمة حقيقية واستخدام الحوار بدلا من المواجهة.
• سبب آخر يدعو النظام لتحمل مطالب الأقلية الشيعية أكثر من مطالب الأغلبية السنية هو أن مطالبهم يمكن تنفيذها دون تأثير كبير على امتيازات العائلة الحاكمة، بينما تعتبر مطالبات الأغلبية السنية متعارضة بالضرورة مع هذه الامتيازات إن لم تكن متعارضة مع وجود العائلة الحاكمة بالكامل.
• يسعى النظام بشكل حثيث لتضخيم الاستقطاب الطائفي من خلال جيش من المباحث المكلفين بالحديث عن الخطر الفارسي والصفوي الذي يروج هؤلاء أنه تغلغل في البلد بشكل خطير. وهذا التضخيم لا يقصد به تبرير قمع هذه المواجهات بقدر ما يقصد به تحويلها إلى وسيلة إقناع الغالبية السنية بالسكوت عن الظلم والفساد والاستبداد والاصطفاف مع النظام في مواجهة الخطر الفارسي الصفوي.
• يكرر اسطوانة "الخطر الفارسي والصفوي" من غير المباحث عدد كبير من الشخصيات الفاعلة اجتماعيا إما مزايدة على الواقع الجاري وانتفاعا من مجاملة النظام، أو جهلا بمعرفة الاوليات وعجزا عن تصور الواقع على حقيقته. ويبدو أن جيش المباحث الذي ضخم هذه القضية نجح في جر هذه المجموعات لتحويل القضية إلى ما يشبه الإرهاب الفكري لمن لا يفكر بنفس الطريقة.

وأمام هذه المعطيات فإن الحركة تعلن المواقف التالية

• العدل حق شرعي للجميع يجب أن يشمل كل الطوائف والمناطق والأجناس ولا يجوز بأي منطق أو دين تحقيق العدل لفئة أو طائفة أو قوم وظلم آخرين. وعلى كل النشطاء ثقافيا وفكريا وشرعيا أن يبثوا بين الناس التفريق بين المواقف العقدية وبين حق البشر الشرعي في العدل.
• الظلم ومصادرة الحقوق مرفوض أيا كانت الطائفة والفئة والقبيلة التي استهدفت به، ولا يجوز أن يعطي النظام تبريرا لمصادرة الحقوق وازهاق الأرواح بمبررات هي أقرب للإرهاب الفكري والمزايدة السياسية من المواقف الشرعية.
• إذا كان الشيعة منظمين وقادرين على مواجهة النظام بكفاءة وإرغامه على تقديم التنازلات فإن الموقف الرجولي من الأغلبية السنية التي يقبع منها عشرات الآلاف في السجون يجب أن يكون شعورا بالحياء من العجز عن إنجاز مثل ما انجز الشيعة في العمل الميداني بدلا من الوقوف خلف النظام بحجة الخطر الصفوي. والمبررات الموجودة لتحرك السنة أقوى من المبررات لتحرك الشيعة.
• من يزعم الخوف من الخطر الصفوي الفارسي لن يكون منسجما مع نفسه إن اصطف خلف النظام لأن النظام هو الذي يضعف الجبهة الداخلية والخارجية أمام الخطر الصفوي بالفساد والقمع وحرمان البلد من التنمية وحرمان الأمة من الدفاع عن الوطن بجيش له قيمته. وبناء عليه فإن كل من يزعم الخوف من الخطر الصفوي عليه أن يقف فورا مع السعي لتغيير سياسي تتمكن فيه الأمة من إقامة نظام يعكس ضميرها وإرادتها ويوفر لها الحماية الحقيقية من أي خطر محتمل.

الحركة الإسلامية للإصلاح

[عبد محمد]

خطبتا الجمعة بإمامة آية الله آل نمر

العوامية على الشبكة - 25 / 11 / 2011م - 11:49 ص

آية الله آل نمر: لا يجوز أن يلام المظلوم في دفاعه عن حقه ما لم يمارس عدواناً وإذا مارس عدوانه يلام بقدر.

آية الله آل نمر: لا يلام المظلوم إذا طالب بحقه وإذا أخطأ ينصح.

آية الله آل نمر: الظلم مرفوض ممن كان.

آية الله آل نمر: يجب أن ننصر من يطالب بالكرامة والعدالة والحرية.

آية الله آل نمر: يجب علينا أن ننصر إخوتنا المعتقلين التسعة والشيخ توفيق العامر وكل المعتقلين يجب علينا أن ننصرهم.

آية الله آل نمر: لذلك لن نهدأ عن نصرة أهلنا في البحرين إلى أن يخرج الجيش السعودي ويسقط العرش الخليفي.

آية الله آل نمر: فحينما يذهب درع الجزيرة للبحرين نحن يجب علينا أن ننصر أهلنا في البحرين.

آية الله آل نمر: تطبيق هذه الآية هو الذي يثبت الكرامة وينمي شجرة الكرامة.

آية الله آل نمر: لا يجوز بل يحرم الإستسلام للظلم ويجب على الآخر أن ينصر المظلوم ويجب على المظلوم أن يطلب النصرة ﴿والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون﴾.

آية الله آل نمر: لو نصر الناس الحسين لما عاشوا الذل فيما بعد تلك الفترة. لأن عدم النصرة سبب لقوة وظلم الظالم.

آية الله آل نمر: الجنة والحياة الطيبة للمتقين.

آية الله آل نمر: المتقي يتكل على الله ولا يتكل على أي قوى (لا وجيه ولا حاكم ولا قوة عسكرية).

آية الله آل نمر: التقوى تصعد بالإنسان إلى مقام سام لأنه ينظر إليها من مكان عالٍ فتنكشف له حقائقها.

آية الله آل نمر: إن الله خلق الذبابة ليذل بها الجبابرة لأن من يظلم حكمه إلى زوال.

آية الله آل نمر: الإنسان الضعيف أيضاً يظلم ويذل وتهان كرامته بسبب تشبثه بالدنيا فلا تراه ينصر مظلوماً.

آية الله آل نمر: ما قيمة السلطة التي يتشبث بها الحكام ويقتلون الناس ويسفكون دم شعوبهم

آية الله آل نمر: الإنسان الذي يتقي ربه لا تغره الدنيا ولا يتشبث بكرسي الحكم وهذا كان فعل أمير المؤمنين.

[عبد محمد]

حركة صمود الشبابية بالقديح

خبر : هناك أخبار تقول أن الأمير محمد بن فهد يحاول التهدئة في القطيف خوفا على منصبه اللذي ربما يعزل منه في هذه الأحداث , بينما الأمير نايف يحاول التصعيد إعتقادا منه أن سقوط الدم سوف يخيف الأهالي في القطيف ويجبرهم على السكوت , لذالك نرى محمد بن فهد يرسل لجان تحقيق ويطلق الوعود , والأمير نايف يأمر بإطلاق النار والإعتقالات . والصراع محتدم في العائلة الحاكمة

منذ حوالي ساعة

[عبد محمد]

غــرفة أحــرار القطـــيف والأحســــــاء


| د. توفيق السيف: واصلوا مطالبتكم بحقكم في الحرية والكرامة والمساواة

في كلمة حول الأحداث وما بعد البيان الداخلية طوفان من الكآبة، لكن .. لا بد من العبور

كان هذا يوما كئيبا مثخنا بالدماء المحرمة مجللا بالحسرة والاسى على الاحرار الذين فارقونا. كأن عاشوراء حل مبكرا في مدينتا التي يلفها حزن مخيم على كل شارع، بل كل حجر وحبة تراب.

البارحة التقيت عددا من اصدقائي ، كل منهم يتساءل بطريقته : كيف وصلنا الى هذا المكان، واين نتجه؟.

انا مثلكم ايها الاعزاء، استولت على نفسي الحسرة واعجزتني عن التفكير. الدم ليس مجرد حدث ، انه طوفان مشاعر يهز الروح ، يحتكرها ، ينفي كل شيء آخر غيره.

قضيت اليوم ساعات، احاول كتابة شيء يستطيع عبور هذا الموج. العديد من اصدقائي الاعزاء الذين هاتفوني اليوم يطلبون مني رأيا ، يسألوني عن موقف ، ولو راوني احاول جمع شتات نفسي وعقلي فلربما بادروني بالعذر.

اما وقد وصلنا الى هنا ، فاني اصارحكم بخوف من الآتي لا ينبغي ان اخفيه. لقد كافح مجتمعنا المظلوم سنوات طوالا في سبيل حقوق مدنية وسياسية ، سوف نصر عليها ولو انكرها العالم كله. طوال هذه السنين حافظ مجتمعنا على سلمية الحركة وتركيزها على الحقوق المدنية واجتنابها اي انزلاق الى العنف والتشدد. لكني ارى اليوم شبابا يتحدثون عن النار والسلاح كما لو كان عصا سحرية . اراهم يرفضون كل حديث عن الحراك السلمي وكانه حديث الشيطان. اراهم كذلك فاستذكر دعوة سيدنا المرحوم اية الله الشيرازي الذي قال يوما ان النار والرصاص يجعلك مساويا للظالم وينخر حقك حتى يصبح مثل شجرة صفراء يابسة ، هيكل غادرته الحياة.

وصلنا بحمد الله ونشاط الشباب الشجعان ودعم المجتمع الى مستوى المطالبة الصريحة بحقوقنا السياسية والمدنية دون خوف او تردد . لم نعد بحاجة الى المداورة او الكناية او غيرها. لكني اخشى من ان نعود الى المربع الاول ، ان نطالب بما هو ادنى من ذلك. مثل عربة بلغت نصف الطريق الى قمة الجبل ثم انفرطت فراملها فعادت الى قعر الوادي.

يجب ان نقف بكل شجاعة وصراحة ضد الدعوات المتطرفة الى العنف ، ضد الخروج بالسلاح ، ضد اطلاق النار ، ضد تدمير الممتلكات العامة والخاصة . على شبابنا الشجعان ان يستنكروا اي دعوة للعنف لانها ستقودنا الى الفشل والخسران. ليس منا ايها الاصدقاء من دعا للعنف ، لا يمكننا الوقوف صفا واحد مع من يعجز عن ضبط انفعالاته ومشاعره.

علمت قبل قليل ان عددا من كبار المشايخ اصدروا بيانا يدعون فيه الى المسالمة والمصابرة ويؤكدون على سلمية التحرك. هذا صوت العقل وهو صوتنا جميعا.

من يشكك في جدوى العمل السلمي مخطيء ، ومن يدفع الناس الى العنف آثم.

نشهد كل يوم كما هائلا من الاخطاء ترتكبها اجهزة الدولة ، ونشهد تعبئة سوداء بين الطائفيين ضدنا ، ونشهد استهتارا بالدماء عند بعض المسؤولين الذين اعتادوا على التهديد والوعيد في كل مناسبة.

نقول لهؤلاء : طز في تهديداتكم ،
نقول للطائفيين : طز في تعبئتكم.
ونقول لشبابنا الاعزاء : احذروا الانزلاق ، فهؤلاء ينتظرون ان ترتكبوا خطأ كي يعيدوكم الى المربع الاول.

لا تسمحوا لدعاة النار والدمار ان يخطفوا سفينتكم ويلقون بكم الى قعر الوادي بعدما بلغتم نصف الطريق. اتقوا الله في انفسكم وفي تاريخ طويل من التضحيات والكفاح المرير.

واصلوا مطالبتكم بحقكم في الحرية والكرامة والمساواة ، بالسلم اولا ، وبالسلم دائما. تذكروا اخيرا ان السلم هو شعار الربيع العربي ، وهو رمز نجاحه ، تذكروا ان مجتمعنا كله معنا اذا واصلنا طريق الكفاح السلمي ، لكنه سينقسم على نفسه اذا ساد العنف والتشدد.

يوما ما، نراه قريبا بعون الله، سنكون احرارا اعزة ، سنحصل على المساوة ، ولن يكون هناك تمييز او اذلال

حرسكم الله من كل سوء ، وبدل احزانكم فرحا ، وانعم عليكم بالعز والكرامة

[عبد محمد]

خطبتا الجمعة بإمامة آية الله آل نمر

العوامية على الشبكة

- 25 / 11 / 2011م - 11:49 ص

آية الله آل نمر: نسأل الله أن يثبتنا على منهج الحسين والعبودية لله لا لغيره.

آية الله آل نمر: الدولة مدانة وليست معصومة.

آية الله آل نمر: هل تريد الدولة من الناس أن تقول الحياة لقاتلي؟.

آية الله آل نمر: السنة يعرفون ألاعيب الدولة في إتهامها للمحكومين بالإرهاب.

آية الله آل نمر: على السلطة أن تعيد النظر في تعاملها مع شعبها لأننا حسينيون وحسنيون وعلوين.

آية الله آل نمر: من يملك الحسين يملك الكرامة والشهادة والقيم والتضحية ويملك ما لا يملكه الآخرون.

آية الله آل نمر: على درع الجزيرة أن يخرج من البحرين وعلى السلطة أن تفرج عن جميع المعتقلين المنسيين وما دونهم.

آية الله آل نمر: لا يجوز لأحد أن يستخدم سلاحاً ويفسد على المجتمع ما يحصل عليه من مكاسب

آية الله آل نمر: السلطات توجد مبررات اجتماعية ودولية للإستفراد بمن يطالب بحقه وقتله.

آية الله آل نمر: إذا مارست السلطة الظلم علينا فحن لدينا ردة فعل شجاعة وحكيمة.

آية الله آل نمر: كفانا سياسة ماقبل العصر الحجري إن شبابنا اليوم يملكون شجاعة الإستشهاد في سبيل القيم والدفاع عن الحق.

آية الله آل نمر: إن الشهداء اليوم هم من يحملون العز والشرف.

آية الله آل نمر: الإنسان الذي يموت في سبيل العز يعتبر في الحياة الخالدة.

آية الله آل نمر: إن سلاح القوة هو سلاح العدو ونحن سلاحنا الفكر والمنطق وهذه هي الروح الحسينية.

المصلون في جامع الإمام الحسين يهتفون بـ "هيهات من الذلة"

آية الله آل نمر: عندما يستشهد إنسان بصدر عارٍ ويدٍ خالية الكل يتعاطف معه حتى من يقف مع السلطة.

آية الله آل نمر: إن القوات المثيرة للشغب هم من يريد جر المجتمع للعنف.

آية الله آل نمر: نحن نقاوم السلاح بالفكر.

آية الله آل نمر: من محرم الحسين نستلهم روح العزة الكرامة والإباء والحرية ورفض الشيم والظلم بصدور عارية.

آية الله آل نمر للحر: فليكن الحر منهجاً لكم.

آية الله آل نمر: حذاري أن يكون الإنسان مشاركاً في إراقة قطرة دم وإعتقال مظلوماً.

آية الله آل نمر: يقول الإمام الحسين : ﴿ألا وإن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة ...﴾ إن شجرة الكرامة تغرس في شهر محرم.

آية الله آل نمر: منهج الحسين يؤكد أنه لا مكان للطاغي بيننا لأن الحسين رؤية وموقف وفكر وسلوك وليس فقط كلمات.

آية الله آل نمر: العلماء هم أولى بأن يغيروا على الظالمين وهذا لا يبرر للناس.

آية الله آل نمر لمدعيي الحكم بالكتاب والسنة: هل من سنة رسول الله الحكم على معتقلي بمدد تصل إلى 30 و20 و 16 سنة.

آية الله آل نمر: الحسين رفض عبودية الطاغوت وقا: ﴿ مثلي لا يبايع مثله﴾.

آية الله آل نمر: الحسين هو منهج دقيق لإجتناب الطاغوت.

آية الله آل نمر: من الحسين نستلهم الحرية والإباء فعاشوراء ترهب الطغاة ولذلك قاموا بالسعي لتشويهها.

آية الله آل نمر: نحن على أعتاب شهر محرم الحرام الذي انتصر فيه الدم على السيف وانتصرت فيه المبادئ الحسينية على الأفعال الشيطانية.

آية الله آل نمر: حينما تتحمل الآلام والجراح والمصائب تكون من المحسنين لأن الأنبياء لم يستحقوا درجتهم إلا بالإحسان.

آية الله آل نمر: "لن نركع إلا لله" هذه الشعارات والكلمات الصادقة الكريمة تضعف الظالم.

آية الله آل نمر: لا يجوز أن نتخلف عن ركب الصادقين مهما كان.

آية الله آل نمر: مهما كانت الجراح والآلام والعقبات التي تصيبنا في سبيل نصرتنا للمظلوم فإنها شيء قليل ويزول.

انتهت الخطبة الأولى

آية الله آل نمر: لذلك يجب علين أن ننصر بعضنا بعضاً - يجب علينا أن ننصر المظلوم.

آية الله آل نمر: الشهداء المحيشي والفلفل والقريريص والعدنان هم من خيار المجتمع لأنهم دافعوا عن حقوقهم.

آية الله آل نمر: إن شرطة إثارة الأمن وزعزعة الإستقرار هم سبب زعزعة الأمن.

آية الله آل نمر: لا يجوز أن يلام المظلوم في دفاعه عن حقه ما لم يمارس عدواناً وإذا مارس عدوانه يلام بقدر.

آية الله آل نمر: لا يلام المظلوم إذا طالب بحقه وإذا أخطأ ينصح.

آية الله آل نمر: الظلم مرفوض ممن كان.

آية الله آل نمر: يجب أن ننصر من يطالب بالكرامة والعدالة والحرية.

آية الله آل نمر: يجب علينا أن ننصر إخوتنا المعتقلين التسعة والشيخ توفيق العامر وكل المعتقلين يجب علينا أن ننصرهم.

آية الله آل نمر: لذلك لن نهدأ عن نصرة أهلنا في البحرين إلى أن يخرج الجيش السعودي ويسقط العرش الخليفي.

آية الله آل نمر: فحينما يذهب درع الجزيرة للبحرين نحن يجب علينا أن ننصر أهلنا في البحرين.

آية الله آل نمر: تطبيق هذه الآية هو الذي يثبت الكرامة وينمي شجرة الكرامة.

آية الله آل نمر: لا يجوز بل يحرم الإستسلام للظلم ويجب على الآخر أن ينصر المظلوم ويجب على المظلوم أن يطلب النصرة ﴿والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون﴾.

آية الله آل نمر: لو نصر الناس الحسين لما عاشوا الذل فيما بعد تلك الفترة. لأن عدم النصرة سبب لقوة وظلم الظالم.

آية الله آل نمر: الجنة والحياة الطيبة للمتقين.

آية الله آل نمر: المتقي يتكل على الله ولا يتكل على أي قوى (لا وجيه ولا حاكم ولا قوة عسكرية).

آية الله آل نمر: التقوى تصعد بالإنسان إلى مقام سام لأنه ينظر إليها من مكان عالٍ فتنكشف له حقائقها.

آية الله آل نمر: إن الله خلق الذبابة ليذل بها الجبابرة لأن من يظلم حكمه إلى زوال.

آية الله آل نمر: الإنسان الضعيف أيضاً يظلم ويذل وتهان كرامته بسبب تشبثه بالدنيا فلا تراه ينصر مظلوماً.

آية الله آل نمر: ما قيمة السلطة التي يتشبث بها الحكام ويقتلون الناس ويسفكون دم شعوبهم

آية الله آل نمر: الإنسان الذي يتقي ربه لا تغره الدنيا ولا يتشبث بكرسي الحكم وهذا كان فعل أمير المؤمنين

[عبد محمد]

العلامة الخنيزي يلتقي علماء ووجهاء القطيف ويطلعهم على اخر المستجدات

شبكة القطيف الاخبارية - 25/11/2011م - 10:43 ص




لقاء العلامة الخنيزي في حوار مفتوح مع جمع من العلماء والوجهاء والمثقفين حول الاحداث وما تتطلبه المرحلة لاحياء شعائر العاشوراء
ألقى سماحة الحجة الشيخ عبد الله الخنيزي حفظه الله كلمة في منزله العامر على من حضر من علماء وخطباء ووجهاء ومثقفين حول مايجب عليهم من واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعمل مابوسعهم للتأثير للحيلولة دون سقوط أي نقطة دم والتي عبر عنها بأنه يهتز لها العرش وأوضح لهم ماجرى بينه وبين سمو أمير المنطقة والشوط الكبير الذي كلما تحرك للأمام اتته موجة تعيده إلى ما قبل نقطة البداية

كما وضح أن انفلات الوضع الأمني خطره وعواقبه الوخيمة تقع علينا أكثر من قوات النظام وأسهب في الحديث عن مطالباته المتكررة لرفع نقاط التفتيش التي كان لها الدور الأكبر في رفع وتيرة التوتر كما جرت مداخلات عدة حول هذه النقطة بالذات .

كما عبر عن أساه وحزنه على دماء الشهداء ودعى لهم بالمغفرة والرحمة ولذويهم الصبر والسلوان وقرئت لأروحهم الفاتحة مران متتالية .

وبعدها ألقى سعادة الدكتور رياض المصطفى مقدمة عن جهود اللجنة المناط بها متابعة المطالبات مع أمارة المنطقة وفصل الأستاذ عصام الشماسي بذكر خمسين بنداً هي المختصر ل ٢٥٠ورقة فيها مطالبات الطائفة ووقد تم تقديمها للجنة المشكلة من الأهالي والأمارة عن جميع حاجات البلاد ,واهمها الاعتراف بالمذهب وحقوق الشيعة ومحكمة جعفرية كاملة الصلاحية وسد الفقر وحل لمشكلة البطالة وتأسيس جامعات وكليات ومستشفيات ومرافق خدمية وحل مشاكل بيوت الصفيح وحفظ آثار المنطقة وإطلاق المساجين التسعة ومشكلة الحدود الإدارية وحذف العبارات المسيئة للمذهب من الكتب الدراسية والمؤدية للشحن الطائفي
وغيرها من مطالبات والتي يتم متابعتها بصورة مستمرة مع الجهات الرسمية وختم المجلس بقرائة الفاتحة على ارواح الشهداء

[عبد محمد]

مسرحية وزارة الداخلية

بيان وازارة الداخلية بخصوص احداث القطيف (نص البيان)

الوطن - 24/11/2011م - 10:31 ص



(بيان) الداخلية: مقتل ٤ مواطنين وتعرض عدد من النقاط والمركبات الأمنية لإطلاق نار من معتدين في القطيف

إلحاقًا للبيان الصادر بتاريخ 1432/11/6هـ بشأن ما قام به عدد من مثيري الشغب في بعض محافظات المنطقة الشرقية فقد صرح مصدر مسؤول بوزارة الداخلية بأن عددا من النقاط الأمنية والمركبات الأمنية في محافظة القطيف تتعرض لإطلاق نار من قبل هؤلاء المعتدين بصفة متصاعدة اعتبارًا من يوم الاثنين الموافق 1432/12/25هـ وذلك وفقًا لما تمليه عليهم المخططات الخارجية المغرضة ،
وقد تعاملت قوات الأمن في تلك المواقع مع الموقف بما يقتضيه مع التحلي بضبط النفس قدر الإمكان ، وقد نتج عن ذلك مقتل (2) من المواطنين وإصابة (6) من بينهم امرأة واثنان من رجال الأمن بطلقات نارية ، كما رافق تشييع أحد المتوفين هذا اليوم تعدد حوادث تبادل إطلاق النار وإحراق الحاويات وإغلاق بعض الطرق الأمر الذي نتج عنه مقتل (2) وإصابة (3) مواطنين .

وحيث أن تلك الإصابات وقعت نتيجة لتبادل إطلاق النار مع مصادر إجرامية مجهولة تندس بين المواطنين وتقوم بإطلاق النار من داخل المواقع السكنية ومن خلال الشوارع الضيقة فقد تم اتخاذ كافة الإجراءات النظامية للتحقيق في تلك الإصابات ومعرفة المتسبب بها وتطبيق الإجراءات النظامية بما يحفظ حقوق المواطنين ويؤمن سلامتهم.

ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتدرك أن هدف مثيري الشغب هو تحقيق أهداف مشبوهة أملاها عليهم أسيادهم في الخارج في محاولة لجر المواطنين وقوات الأمن إلى مواجهات عبثية ولذلك فهي تحذر كل من تسول له نفسه بتجاوز الأنظمة بأنه سوف يلقى الرد الرادع وأن قوات الأمن المتواجدة في الموقع مخولة بكافة الصلاحيات للتعامل مع الوضع بما يحد من تلك الممارسات الإجرامية ، وفي الوقت ذاته تدعو العقلاء من المواطنين في محافظة القطيف إلى الأخذ على أيدي هذه القلة المغرر بها حتى لا يكون الأبرياء ضحية لمثل هذه التصرفات التي لا تريد خيرًا لهذا البلد وأهله والله الهادي إلى سواء السبيل.
جريدة الوطن

[عبد محمد]

الدكتور السيف يدعو الشباب للتحرك السلمي ونبذ العنف


شبكة راصد الإخبارية - 25 / 11 / 2011م - 4:19 م




د. توفيق السيف


ويقول "على شبابنا الشجعان ان يستنكروا أي دعوة للعنف لأنها ستقودنا إلى الفشل والخسران".
ويخاطب الشباب: لا تسمحوا لدعاة النار والدمار ان يخطفوا سفينتكم.
دعا المفكر السياسي الدكتور توفيق السيف شباب المنطقة إلى الحفاظ على سلمية التحرك السياسي المطالب بالحق في الحرية والكرامة والمساواة معتبرا "السلم" شعار ورمز نجاح الربيع العربي.
وخاطب السيف الشباب بالقول "واصلوا مطالبتكم بحقكم في الحرية والكرامة والمساواة، بالسلم أولا، وبالسلم دائما".
جاء ذلك في مقالة للدكتور السيف نشرها عبر صفحته على الموقع الاجتماعي "فيس بوك" في أعقاب أسبوع دام شهد سقوط أربعة شهداء برصاص عناصر الأمن في القطيف.
ووصف في مقاله بيان رجال الدين الشيعة الرافض لاستخدام العنف بأنه "صوت العقل وهو صوتنا جميعا".
واضاف بأن من يشكك في جدوى العمل السلمي مخطيء، ومن يدفع الناس الى العنف آثم على حد وصفه.
وتابع السيف الذي يعد أحد أبرز المفكرين السياسيين في المملكة القول بأن المجتمع الشيعي حافظ طوال السنين على سلمية الحركة وتركيزها على الحقوق المدنية واجتنابها أي انزلاق الى العنف والتشدد.
واستدرك "لكني أرى اليوم شبابا يتحدثون عن النار والسلاح كما لو كان عصا سحرية.. أراهم يرفضون كل حديث عن الحراك السلمي وكأنه حديث الشيطان".



وأضاف "يجب ان نقف بكل شجاعة وصراحة ضد الدعوات المتطرفة الى العنف.. على شبابنا الشجعان ان يستنكروا أي دعوة للعنف لأنها ستقودنا إلى الفشل والخسران".
في مقابل ذلك وجه الدكتور السيف نقدا لاذعا لبعض المسئولين ومن وصفهم بالطائفيين.
وقال "نشهد تعبئة سوداء بين الطائفيين ضدنا، ونشهد استهتارا بالدماء ونشهد تعبئة سوداء بين الطائفيين ضدنا، ونشهد استهتارا بالدماء عند بعض المسؤولين".
وأضاف "نقول لهؤلاء: طز في تهديداتكم، نقول للطائفيين: طز في تعبئتكم".
وخاطب شباب المنطقة مجددا "احذروا الانزلاق، فهؤلاء ينتظرون ان ترتكبوا خطأ كي يعيدوكم الى المربع الاول".
وتابع القول لا تسمحوا لدعاة النار والدمار ان يخطفوا سفينتكم ويلقون بكم الى قعر الوادي بعدما بلغتم نصف الطريق.
ومضى يقول تذكروا اخيرا ان السلم هو شعار الربيع العربي، وهو رمز نجاحه، تذكروا ان مجتمعنا كله معنا اذا واصلنا طريق الكفاح السلمي، لكنه سينقسم على نفسه اذا ساد العنف والتشدد.
وأبدا السيف خشيته من أن يتسبب العنف في اعادة المجتمع إلى ما وصفه بالمربع الأول.
وأعرب عن الحسرة والأسى على "الأحرار" الذين سقطوا برصاص الأمن واصفا أجواء المنطقة بالقول "كأن عاشوراء حل مبكرا في مدينتنا التي يلفها حزن مخيم على كل شارع".
يشار إلى أن خمسة من أبرز رجال الدين الشيعة في القطيف رفضوا في بيان لهم الخميس ما وصفوها ب"ظاهرة العنف" في المنطقة داعين لانتهاج الأساليب السلمية في المطالبة بالحقوق ورفع التمييز الطائفي.

[عبد محمد]

دعوا لنبذ العنف والاحتقان

جمعة القطيف وأهالي الشويكة يرفضون استخدام “السلاح” من قبل الدولة والمواطنين




خاص : أسرة التحرير | 25/11/2011 - 18:06




أكد أهالي حي الشويكة، وأئمة المساجد في محافظة القطيف أنهم يرفضون لغة السلاح من قبل الدولة والمواطنين.

وتمسكت خطب الجمعة بأن التبريرات التي قدمت من قبل الجهات الرسمية التي تتهم المواطنين، وتحولهم إلى ظالمين بأنها "مغالطات مكشوفة"، وطالبت بتسريع التحقيق للكشف عن ملابسات ما حدث.

وطلبت من الجهات الرسمية في الدولة برفع نقاط التفتيش الأمنية التي يمارس بعض فرادها استفزازاً للمواطنين، بحسب تعبيرها.


بدوره ، قال سماحة الشيخ نمر النمر في خطبته إن الحكومة السعودية مطالبة اليوم في إعادة النظر في تعاملها مع شعبها ، لافتاً إلى أنه لا يجوز لأحد أن يستخدم سلاحاً ويفسد على المجتمع ما يحصل عليه من مكاسب.

وأضاف أن "سلاح القوة هو سلاح العدو، ونحن سلاحنا الفكر، والمنطق، وهذه هي الروح الحسينية، واتهم النمر قوات الشغب بإثارة الاستفزازات بين المواطنين في القطيف".

ليس هناك انفلاتاً أمنياً لتكثر نقاط التفتيش

أما العلاّمة السيد حسن النمر طالب الجهات المسؤولة بالمسارعة وعدم التباطؤ في تطبيق الإصلاحات ، والخروج وقطع دابر التشكيك بولاء الشيعة لأوطانهم.

ودعا للتحلي بالشجاعة في تحديد المخطئين ومحاسبتهم ، مبيّناً أنه ليس من مصلحة أحد أن تؤجج الفتنة بين المواطنين، ومعللاً ذلك بأن العواقب الوخيمة سوف تضر جميع الأطراف.

وأوضح أن مطالب الشيعة كلها تتلخص في مطلب واحد هو رفع المواطنة المنقوصة التي عشناها وعاشها آباؤنا قبل وجود تلك الدولة الخارجية، مؤكداً نبذ استخدام العنف من قبل الدولة والمواطنين، لما لذلك من خطر جسيم وتهديد لأمن الوطن.

حذر من الشعارات والمهاترات العنكبوتية

وشدد سماحته على رفض العنف في القول والعمل من قبل الدولة والمواطنين، داعياً الشباب إلى عدم الانجرار إلى المهاترات والشتائم في الشبكة العنكبوتية، ناصحاً سماحته روّاد مواقع التواصل الاجتماعي بعدم الإفراط في استخدام الشعارات التي قد تعود بالآثار السلبية على الوطن وإلى النظر فيما يكتبون.

وقال " ليس هناك انفلاتاً أمنياً لتكثر نقاط التفتيش" تلك التي يمارس فيها بعض الشرطة استفزاز المواطنين، مشدداً على رفع تلك النقاط – الأمنية- في موسم عاشوراء الذي يشهد حركة سير كثيفة بشكل خاص.

إزالة نقاط التفتيش
وأدان سماحة الشيخ فؤاد المتروك استخدام العنف من كل الأطراف وبالذات من السلطة لأنها دائما تحتاج لمعالجة الأمور بالحكمة والروية.
وقال "إننا نرى انه لابد من لجنة مستقلة للتحقيق في الأحداث التي أدت الى سقوط ضحايا وشهداء وبالتالي يحاسب المتسبب"، مطالباً برفع نقاط التفتيش التي تسبب إزعاج كبير واستفزاز الناس وتجاوز لكثير من الحقوق.
ودعا المسؤولين في البلاد لحل مطالب الناس والتسريع في حلها ورفع المشكلات القائمة بسرعة قصوى ، وقال فضيلته نحتاج في البيانات للمسئولين تهدئة النفوس لا شحنها.

استخدام العنف منهج مرفوض
وفي سياق متصل، وتعقيبا على هذه الأحداث الأليمة ، قال جمع من أهالي حي الشويكة في بيان حصلت " شبكة التوافق الإخبارية " على نسخة منه إن استخدام العنف منهج مرفوض وخطر عظيم وأن دماء الشهداء التي أهدرت عزيزة علينا.


وأضاف الأهالي "مما لا شك فيه بأن من حق أبناءنا وإخواننا الأعزاء المطالبة بحقوقهم بالطرق السلمية، وكلنا ثقة بأنهم يرفضون استخدام العنف والقوة لتحقيق ذلك".

وطالب الأهالي الجميع بضبط النفس وتفويت الفرصة على كل من يحاول جر البلاد للفوضى اللا مسئولة. ونؤكد بأننا أهل هذا الوطن الغالي يدا واحدة وأننا لا نسمح باستغلال الاختلافات فيما بيننا وأن نبقى إخوة متحابين.

وطالب بيان الأهالي الدولة بالعمل على ضبط الأجهزة الأمنية لكي لا تتكرر مثل هذه الحوادث المؤسفة مع تسريع التحقيق للكشف عن ملابسات ما حدث.
صورة توضح البيان الذي حصلت عليه "شبكة التوافق الإخبارية"، ويظهر توقيع كل من :



1- السيد حسين السيد جعفر الفلفل ( والد الشهيد السيد علي الفلفل )

2- السيد محمد السادة

3- حسن الشيخ علي المرهون

4- عبدالعظيم حسن الخاطر

5- السيد رضا السيد محمد المقبل

6- عبدالواحد محمد الهزيم

7- محمد تركي العباس

8- أحمد حبيب البحراني

9- حسن حبيب سليم

10- عبدالوهاب منصور الجزير

11- مهدي حبيب سليم

12- عبدالرحيم جاسم

13- د. حسن تركي العباس

14- حسن علي الجزير

15- فؤاد أحمد ال كرم

16- السيد محمد السيد ابراهيم ال زواد

17- السيد رضي السيد جعفر الفلفل

18- باسم محمد علي المحاسنة

19- السيد نور السادة

20- عبدالهادي عبدالله رمضان

21- مهدي علي الجزير

22- رضي منصور الخلف

23- رضا حسن العباس

24- ميرزا ابراهيم الجزير

25- سعيد حبيب البحراني

26- السيد نذير السيد رضا المقبل

27- سلمان الجزير

28- عبدالله حبيب البحراني

29- حبيب مهدي سليم

30- السيد محمد السيد جعفر الفلفل

31- علي حسن الجزير