السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
الذي يخشى الله ويجل قلبة حين ذكرة يعرف انها في محلها
فهم يقرئونها ويخرون الى الله سجدً وتفيض عينهم من الدمع يحذرون الأخرة
اي يخرون لله ماشي على راسها لكن ان يكونون بعره ؟!! غائض حيوان ؟!
بذمتك هذا من التواضع وانت تدعي ان الله ورسوله زكاك ان تكون بعره ؟! يا شيخ قل كلام غير هذا
بل يا مولانا العزيز الامر هكذا
{وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَ أُوْحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَا أَنَزلَ اللّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلآئِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللّهِ غَيْرَ الْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَ} (93) سورة الأنعام
لهذا ينتمون ان لا يدركهم الموت
{قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَّا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا} (16) سورة الأحزاب
فكبار القوم أحدهم يتمنى ان يكون بعره والثاني يريد ان يكون مدري شو بينما أمير ومولانا علي ابن ابي طالب عليه السلام يقول فزت ورب الكعبه
وشتان مابين الاثنين
وأحسنتم مولانا واما طارق الان يعمل في طابور للي يدخلون يرضعون رضاع الكبير .... ويا عزييز يا خدام انت مبشر بالجنه بل الشيعة كلهم فنحن نركض الى الموت ولا نخافه ولا نبكي وننوح وقت الموت لهذا نحن افضل عند الله ممن يواليهم هولاء .... فاذا كانت اسيادهم تتمنى ان تكون بعره فهم ماذا يتمنون ان يكونوا ؟!!!!!!
عزيزي النجف اليس هذا الرد يكون كافي لأي وهابي كان يتمسخر على الشيعي "المستبصر" السيد التيجاني عندما قال انه يتشرف ان يكون كلبا لآل البيت فأي والله نتشرف جميعنا
فهذا فلان وفلان يتمنون ان يكونوا بعرة
والبعرة اقل من الكلب
حيث الكلب وفي
والبعرة بعرة !
اخشى ان يقولوا معنة البعرة بعير !
يعني صايدين الحركة