آدم: وصيه شيت
إدريس: وصيه متوشلخ
نوح: وصيه سام
إبراهيم: وصيه إسماعيل
إسماعيل : وصيه قيدار
يعقوب : وصيه يوسف
موسى : وصيه يوشع بن نون
يوشع: وصيه داوود
داوود : وصيه سليمان
سليمان : وصيه ابن اخته ووزيره آصف بن برخيا
عيسى : وصيه ابن خاله شمعون بن حمون
آخر و سيد الأنبياء والرسل محمد صلى الله عليه و آله: وصيه ... .. ... ....؟
ارجوا ان لا يغير احد من المشرفين في اسم الموضوع او محتواه
وان لا يستخدم احد صلاحياته للرد من معرفي كما حصل سابقا
ثم يظل يطبل ويزمر لذلك وكانه اخترق الكيان الصهيوني
الي الموضوع
يوجد موضوع في المنتدي مثبت
عنوانه هكذا
ما زنت امراة نبي قط ..... دفاعا عن شرف عائشة وردا على كل من اتهمها بالزنا
وهذا بعض ما جاء به
- تفسير مولانا الإمام محمد بن علي الباقر (صلوات الله عليهما) للآية الكريمة: "ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين". (التحريم: 10) حيث فسّر الخيانة بالفاحشة بقوله صلوات الله عليه: "ما يعني بذلك إلا الفاحشة". (الكافي ج2 ص402)
أقول في هذه الرواية اشكالات:-
1- نجد ان السلفين يبترون سند هذه الرواية
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن رجل، عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام
ونجد في سند الرواية عن رجل ؟! وهذه الرواية مرسلة والروايات المراسيل ليست راجحة عند أهل الحديث
هذا الكلام نحن نحبه ويسعدنا انكم لا تعتقدون بهذا
ولكن ما رايكم في هذه الفتوي
هذه الفتوي منقولة من مواقعكم
موقع
مركز العترة الطاهرة للدراسات والبحوث
عائشة وفعل المنكرات
الموضوع:عائشة وفعل المنكرات؟
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
ما حصيلة بحثكم تجاه عائشة بالنسبة لارتكابها الفاحشة اي الزنا والروايات الواردة على ذلك والقرائن المختلفة والآراء المختلفة ؟ وما الرد على من يفسر الفاحشة بأنه ليس المراد بها الزنا بل شيء آخر واستدلالهم باللغة؟ وأيضا هناك رد آخر وهو أنها تخالف المسلمات ؟ ومن الروايات الواردة
علي بن إبراهيم (رضوان الله تعالى عليه) في تفسيره، وفيه: ”قال علي بن إبراهيم في قوله (ضرب الله مثلا) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال: (ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحيْن فخانتاهما) فقال: والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة، وليقيمنَّ الحد على عائشة في ما أتت في طريق البصرة، وكان طلحة يحبها، فلما أرادت أن تخرج إلى البصرة قال لها طلحة: لا يحل لك أن تخرجي من غير محرم، فزوّجت نفسها من طلحة“.
عن الباقر (صلوات الله عليه) وفيها قوله: ”ما يعني بذلك إلا الفاحشة“ وقد رواها الكليني (رضوان الله تعالى عليه) في الكافي عن علي بن إبراهيم بسنده عن زرارة، ورواها أيضا عن محمد بن يحيى العطار بسند آخر عن زرارة رضوان الله تعالى عليه. ورواها عن الكليني الحر العاملي في الوسائل، كما رواها فرات الكوفي في تفسيره، وغيرهما. وما مدى احتمال الوثوق بالروايات وكذا سندها ؟ وايضا مالسبيل لرد الشبهات لمن اعتقد بزناها -خصوصا بعد الرسول صلى الله عليه وآله- وهل يوجد روايات اخرى مفيدة في هذا المطلب ؟ ومن اعتقد بزنى عائشة من علمائنا ؟ وهل تفسير القمي كله معتبر ؟ وما مدى وثاقة كل راو من رواة الأحاديث المذكورة في هذا المطلب ؟
أيضا هل الحديث الغير صحيح السند متروك ؟لأننا بلينا هذه الأيام من عوام الناس الجهلة إما صحيح السند وإما لا وإذا قلت له صحيحة قال لك من الذي صححها ؟ حتى جواب سندها معتبر وتؤكدها القرآئن لا يقبلوه
فكيف نرد عليهم كيف يهتدوا ؟
وأيضا نفس هؤلاء يقولون ما الفرق بيننا وبين المخالفين إذا كنا سنأخذ بكل رواية مخالفة للمسلّمات ؟ فعزيز علينا أن نرى حال الموالين هكذا
نسألكم الدعاء
الجواب:
بسمه تعالى
ما رواه الكليني وعليّ بن إبراهيم وغيرهما بشأن عائشة بحسب الظاهر صحيح،وهي روايات موثوقة الاسانيد،وأسانيد علي بن إبراهيم في تفسيره صحيحة ،لذا أخباره كلها صحيحة إلاَّ ما خالف بمتنه الكتاب الكريم والسنّة المتواترة وأصولنا العقائدية...وما ذُكر عن عائشة لا أراه يخالفُ المسلمات العقائدية ولا أنَّه يخالف الكتاب والسنة المطهرة فلماذا الإستعظام والإستنكار من هكذا خيانةذكرتها أخبارنا صريحاً وأخبارهم تلويحاً وتلميحاً (مدلس )،فقد جاء في جوامعهم الحديثية أنّ طلحة بن عبيد الله وهو إبن عمّ لعائشة كان يهواها وقال كلمته المشهورة لما نزلت آية الحجاب" لننكحنّ نساءه من بعده"وفي خبرٍ آخر بألفاظٍ متعددة في تفسير الكشاف وإبن كثير وغيرهما من المصادر التاريخيّة والتراجم :أنَّ طلحة قال:"لو قد مات محمّد لأتزوجنَّ عائشة"فانزل الله تعالى:" وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبداً..."والنهي عن تزويج نساء النبيّ تشريعيٌ وليس تكوينياً حتى يُدّعى عدم القدرة على التزويج ،فيمكن لطلحة وهو صحابيٌ غير معصوم أن يخالف إرادة الله التشريعية الناهية عن مسّ عائشة وإشتهائها كما اشتهى أيضاً عثمان زوجة النبيّ الاخرى أُمّ سلمى..فالصحبة والإقتران بالمعصوم لا يوجبان النزاهة والعفة والطهارة للصحابي والزوجة كعائشة التي ارتكبت جرائم بحق إمام المتقين وبقية المسلمين في حرب الجمل وقد ركبته لتجيش الجيوش على إمام المسلمين عليّ عليه السلام كما فعلت هند عندما قادت الجيش مع أبيها وزوجها في بعض المعارك الكبرى التي خاضها المشركون ضد رسول الله وأمير المؤمنين عليهما السلام ،مضافاً إلى ما صدر منها من هنات وشطحات وأخطاء متعمدة لأذية النبيّ عليه وآله السلام لا بأس أن نذكر شيئاً منها ليتبين القارىء فظاعة أعمالها ومنكراتها ،ونحن نستغرب من العامة كيف يتحمسون لها وقد كانت أول من كفّر عثمان بن عفان وشجعت على قتله..؟؟!!
يترك قوله بتهام امنا ام المؤمنين
ليذهب ويدلس علينا
سبحان الله
رمتني بدائهاوانسلت
ماذا تقولون في هذا التناقض
علماء يقولون بانه ضعيف
وعلما يقولون انه متواتر وصحيح
وانا رايي ان الذين قالوا بضعفه انما قالوا ذلك تقية
وانا لاارضي واكذب كل هذه الاقاويل سواء كانت تقية او غير ذلك
تبا لكم (الذي يقول بهذا ويعتقده )
جزء من الفتوي يقول
فلماذا الإستعظام والإستنكار من هكذا خيانةذكرتها أخبارنا صريحاً
وبالطبع ان ما يذكره هذا الشخص في اصحاب رسول الله بعدهذه الكلمات كذب وزور