سياسي عراقي:
انتكاسة ثورة شيعة البحرين سببها (تجير ايران لماسي شيعة المنطقة لخدمة الاجندة الايرانية ضد امريكا)
............................
رجل دين شيعي عراقي:
شيعة العراق والخليج والبحرين بين (مطرقة الهجمة السنية العسكرية المسلحة.. وبين سندان ايران)ـ
.......................
تساؤل عراقي:
من هم (قادة ثورة البحرين) .. ولماذا لم يتصلوا بامريكا.. كتهيئ للثورة قبل انطلاقها
............................
سياسي عراقي:
الارهاب السني يستهدفنا كشيعة.. و(ايران وحسن نصر الله) يجيرونها بعيدا ضد امريكا بدل كسب امريكا
.........................
باحث شيعي:
ايران تريد (استغلال ماسي الشيعة) خدمة لمشروعها النووي.. ورسالة (بان لها قدرة على التأثير)
.......................
الاستراتيجية الايرانية:
نفوذ ايراني قوي بينشيعة مظلومين..خير من شيعة محررين على يد امريكا.. يؤدي لضعف نفوذ ايران
...........................
هناك حقيقة تقول (لا يطفئ النار المشتعلة بالغابات الا النار نفسها) أي ليس فقط الماء.. لذلك نرى في حريق الغابات يتم معرفة حركة الرياح.. فيتم حرق جزء من الغابة من قبل عمال الاطفاء انفسهم..للحد من تقدم وتوسع النيران.. فعندما تتصل حدود النيران المحترقة من بعضها.. (تنطفئ من تلقاء نفسها)..
واليوم اخطر التهديدات للامن العالمي وللشرق الاوسط هما اثنان:
1. التهديد الاول: التطرف السني (التكفيري والانتحاري) و الطائفية السياسية السنية.. التي تشعل ازمات دموية بالمنطقة.. والعالم.. وتثير الاحقاد الطائفية والعنصرية .. وتصل لشكل اقليمي (بتدخل عسكري اقليمي سني ضد الشيعة كما حصل ضد شيعة البحرين باجتياحها من قبل قوات سعودية سنية ودول حليفة لها). . وكما يحصل من هجمة طائفية سنية انتحارية ودموية من قبل الجماعات السنية المسلحة ضد شيعة العراق.
2. التهديد الثاني: النفوذ الايراني .. ذي صبغة الكراهية على العالم المتحضر بالغرب وامريكا.. وبرنامجها النووي المهدد للاستقرار العالمي.. ومحاولاتها استغلال مظلومية الشيعة بالعراق والخليج والعالم لخدمة مصالح طهران الخاصة.. مما جعل الشيعة بالخليج والعراق بين (مطرقة الارهاب السني وسندان ايران).
وللحد من نفوذ هذين الخطرين.. ضمن (ضرب عصفورين بحجر واحد).. باستخدام خط النار والماء معا.. يكون من خلال:
1. تاسيس دول شيعية بالمنطقة في مناطق أكثريتهم بالعراق والبحرين وباكستان والمنطقة الشرقية من الخليج وفي اقليم خوزسستان (عربستان) شمال الخليج .. يساهم في الحد من نفوذ القاعدة والتطرف السني.. على الاقل داخل تلك المناطق الشيعية.. ويساهم في قطع منافذ تمويل القاعدة والجماعات السنية المسلحة.. من ثروات النفط القابعة تحت مناطق الشيعة في الخليج.. ويساهم في عدم استغلال ايران منابع النفط في خوزسستان حيث العرب الشيعة الاحوازيين.. في برامج نووية مهددة للاستقرار بالمنطقة.. علما (رفضت ايران خارطة الشرق الاوسط الجديد.. كان بسبب جعل منطقة الاحواز منطقة مستقلة عن ايران.. مع بروز دول شيعية بالمنطقة)..رغم ان هذه الخارطة تدخل في منفعة شيعة العالم اجمع..
2. تعدد الدول الشيعية بمنطقة الشرق الاوسط والعالم.. يساهم في اضعاف النفوذ الايراني بحكم ان ايران تستغل مظلومية الشيعة القابعين تحت سلطة الحكومات السنية.. فتجد بعض القوى الشيعية بالعالم في ايران متنفس لها فتقع مضطرة تحت نفوذها في نسبة كبيرة.. ولكن لو تاسست دول شيعية بالمنطقة.. فعامل المظلومية يسقط.. وتظهر عوامل استقلال عن ايران.. بحكم الطبيعة الشخصية للافراد والجماعات في حالة رفع الضغط عنها... وخاصة ان ايران استراتيجيتها توسيع نفوذها وسيطرتها وليس دعم الشيعة بتاسيس كيانات لهم بالدول التي يتواجدون فيها..
3. نظرا لوجود دولتين شيعيتين فقط بالعالم.. رغم وجود اكثر من 300 مليون شيعي .. معظمهم قابعين تحت انظمة غير شيعية.. هذا ادى لثقل كبير على الشيعة والضغط عليهم.. من قبل القوى السنية وحاضنتهم الضخمة التي تقدر (بمليار سني واربعين دولة سنية).. مما جعل حتى ايران الشيعية ليست عامل كافي في اضعاف الجماعات السنية الطائفية والمتطرفة ومنها المسلحة في الدول السنية.. بل يعتبرها البعض عامل في نموها عسكريا.. ..ضمن صراعها مع الغرب بجوار ايران الجغرافي .. لكنها بنفس الوقت عامل في مواجهة معتقدهم السني المتطرف مذهبيا.. ومنع توسعهم في ايران نفسها..
لذلك نرى القاعدة ما زالت قوية في حاضنتها السنية في المناطق المجاورة من ايران الشيعية كباكستان وافغانستان التي يحكمها انظمة سنية ويخضع الشيعة فيها لتلك الانظمة.... وحتى وقت قريب كذلك كانت القاعدة قوية في العراق لولا حصول تفجيرات مراقد سامراء والرد الشيعي العراقي العنيف ضد الحاضنة السنية للجماعات المسلحة والقاعدة.. علما ان ايران الشيعية لا تدعم عمليات العنف الارهابية في اوربا والغرب وامريكا .. وبنفس الوقت لا تدعم الشيعة بالدول التي يتواجدون فيها ضد الارهاب السني.. ولا تدعم الشيعة لتاسيس كيانات لهم بالمنطقة.. بل تهدف لتوسيع نفوذها فقط.. وهذا ما جعل شيعة العراق خاصة وشيعة العالم بين (مطرقة الارهاب التكفيري والانتحاري وعدائية وطائفية المحيط العربي السني ضد الشيعة وسندان ايران)..
4. دولة اذربيجان مثال لضعف نفوذ ايران بالدول التي يحصل فيها الشيعة على دول خاصة بهم.. لذلك وقفت ايران مع ارمينيا الارذوذكسية ضد اذربيجان الشيعية بخصوص كرباخ.. وكذلك وبنفس الوقت اذربيجان حدت من نفوذ القوى المتطرفة السنية في اراضيها.. ولكن هي خارج الصراع ضد القاعدة بالمنطقة نتيجة ضغط ارمينا عليها وصراعها حول اقليم كرباخ..
..............
لذلك يتأكد لشيعة العراق ولجميع القوى الشيعية العراقية.. بان مشروع الدفاع عن شيعة العراق (استراتيجية الدرع والردع).... وهو بعشرين نقطة هو خلاص لشيعة العراق وضمانة لحمايتهم.. علما ان هذا المشروع ينطلق من واقعية وبرغماتية بعيدا عن الشعارات والشموليات والعاطفيات، ويتعامل بعقلانية مع الواقع الشيعي العراقي، ويجعل شيعة العراق ينشغلون بأنفسهم مما يمكنهم من معالجة قضاياهم بعيدا عن طائفية وارهاب المثلث السني وعدائية المحيط الاقليمي والجوار، وبعيدا عن استغلال قوى دولية للتنوع المذهبي والطائفي والاثني بالعراق، والموضوع بعنوان (20 نقطة قضية شيعة العراق، تأسيس كيان للوسط والجنوب واسترجاع الاراضي والتطبيع) وعلى الرابط التالي
تساؤل عراقي:
من هم (قادة ثورة البحرين) .. ولماذا لم يتصلوا بامريكا.. كتهيئة للثورة قبل انطلاقها
...
ببساطة قادة الثورة في البحرين بل شباب الثورة وجميع شعب الثورة يرون ان امريكا هي الشيطان الأكبر ولا خير يرتجى منها لأنهم يعلمون أنها الداعم الأساسي لحكومتهم وللعائلة الحاكمة ومن سابع المستحيلات ان يكون شعب البحرين بذلك الغباء الذي يسمح له بالتحالف مع من قتل من قتل وعذب من عذب من الشعوب الإسلامية والعربية كالعراق وفلسطين وأفغانستان وإيران سابقاً ولبنان.
ثم أنني أرى أن النظرة لإيران في هذا المقال سوداوية جداً وسلبية .. قد تكون إيران حريصة على مصالحها وهذا شأن كل الدول أن تحافظ على مصالحها ولكن إيران لا تمثل تهديداً للعرب والمسلمين ولو كانت ايران بصدد مشروع توسعي كإحتلال البحرين أو ما شابه لأغتنمت الفرصة خاصة أن الجميع يعلم أن جاهزية إيران العسكرية تفوق قوة الجيوش السعودية بمرات. مع العلم أن شعب البحرين لا يريد أن يكون تابعاً لإيران كدولة لأنه شعب مستقل بذاته وله تاريخه وحاضره وإن شاء الله سنصنع مستقبله الزآهر بعيداً عن التدخلات الأجنبية سواء الغربية أو الخليجية أو الإيرانية. وإذا رغب الشعب البحريني بتدخل عسكري إيراني ضد الجيوش الخليجية التي دخلت البحرين فذلك لن يكون إشارة على تبعيته لإيران بل إن هذا يؤكد أن الشعب أعزل ولا سلاح عنده ليقاتل تلك الجيوش ولو فكرت دول أخرى بإغاثة أهل البحرين فلن يرفضها أحد بشرط الإنسحاب مباشرة بعد إنتهاء الحرب التي لا يعلم أحد كم تطول وما يحدث فيها من مصائب.
انا في راي فيها شئ من الحقيقه.,حيث ان ايران تحكمها تيارات عديده منها التيار الاصلاحي, ومنها المحافظون , ومنهم العنصريون المتشددون للقوميتهم الفارسيه .
وكل من هذه التيارات لها اجندتها الخاصة ,نحن في العراق ذقنا الكثير فجيش القدس الايراني كان ولايزال يقدم الاسلحة لكثير من المليشيات المسلحه اسلحه بدعوى مقاومة الاحتلال الامريكي واستغلال هذه المساعدات من قبل المليشيات في زعزعة الامن واخذ دورالحكومه في اداء مهامها كذلك دفع كثير من ا لنواب الموالين لايران في رفض الاتفاقيه الامنيه,لئلا تقوم للحكومه قائمه وكنا نستغرب من هذا التناقض ,كيف يرفضون الاحتلال وبنفس الوقت يرفضون الاتفاقيه,
والان البحرين لايوجددعم حكومي بمستوى االحديث لانقول تدخل وانما فقط لو تخويف!!!!!!!!!خوف من السعوديه ام ماذا؟؟لعل الايام تظهرلنا الامخفي
كلام الاخ تشرين ربيعة عين الصواب احيانا لايجب الرد على الانشائيات حين تطرح على انها رؤية استراتيجية
مقال الاخ يحتضن خلفية قومية مشوة بتركيبة دينية متطفلة تهدف لتلحيد الدين واستنزافة .ومحاولة للعزل التام في زمن الامتدادات والتكتلات والبرعاة السياسية والدبلوماسية
تأسيس (دول شيعية جديدة) بالمنطقة (يحد من نفوذ إيران.. ويقف ضد التوسع السني المتطرف) م
العرض العادي
