|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 77944
|
الإنتساب : Apr 2013
|
المشاركات : 83
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نور الله في الارض
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-04-2013 الساعة : 04:47 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصقر العراقي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ا لظاهر عندك ضعف نظر أقرء جيداً يا حبيبي
ما شاء الله عليك تفضل هذا جواب مختصر على فلسفتك
{وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ }التوبة100
تفسير الجلالين
- (والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار) وهم من شهد بدراً أو جميع الصحابة (والذين اتبعوهم) إلى يوم القيامة (بإحسان) في العمل (رضي الله عنهم) بطاعته (ورضوا عنه) بثوابه (وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار) وفي قراءةٍ بزيادة {من} (خالدين فيها أبداً ذلك الفوز العظيم)
التفسير الميسر
والذين سبقوا الناس أولا إلى الإيمان بالله ورسوله من المهاجرين الذين هجروا قومهم وعشيرتهم وانتقلوا إلى دار الإسلام, والأنصار الذين نصروا رسول الله صلى الله عليه وسلم على أعدائه الكفار, والذين اتبعوهم بإحسان في الاعتقاد والأقوال والأعمال طلبًا لمرضاة الله سبحانه وتعالى, أولئك الذين رضي الله عنهم لطاعتهم الله ورسوله, ورضوا عنه لما أجزل لهم من الثواب على طاعتهم وإيمانهم, وأعدَّ لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدًا, ذلك هو الفلاح العظيم. وفي هذه الآية تزكية للصحابة -رضي الله عنهم- وتعديل لهم, وثناء عليهم; ولهذا فإن توقيرهم من أصول الإيمان.
وإياك
|
أخي الصقر العراقي حفظك الله
لا يا أخي ليس عندي ضعف نظر فالذي تنصر هو عبيدالله وليس عبدالله
انت ارجع اخي الكريم وتأكد بنفسك , لان صاحب الموضوع أتى بتعريف عبدالله ولونه بالاصفر فهل الموضوع عن عبدالله ام عن عبيدالله اذا كان عن عبدالله فهو هاجر الى الحبشة ثم هاجر الى المدينة ولحق بالنبي اما اذا كان عن عبيدالله فهو قد بقي بالحبشة بعد ان تنصر الى ان توفي بها .
أما ايرادك للتفسير
فلا أعلم ماهي حجتك في ذلك رغم انها تؤيد ماذهبت انا إليه , فهذا هو فضل المهاجرين السابقين الى الاسلام وفضل الانصار !!!
وفقك الله لما يحبه ويرضاه
|
|
|
|
|