• وهناك أمة القرآن الكريم يقول لا نعلم:
﴿وَٱلۡخَیۡلَ وَٱلۡبِغَالَ وَٱلۡحَمِیرَ لِتَرۡكَبُوهَا وَزِینَةࣰۚ وَیَخۡلُقُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ﴾ [النحل ٨]
• هناك أيضا أمة بين السماوات والأرض (حسب روايات أهل البيت عليهم السلام):
﴿وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا لَـٰعِبِینَ﴾ [الدخان ٣٨]
ولعل أيضا الملائكة أمة.
لكن كل أمة لها قائد ولها طريقة ولها خصائص ولها اجل و و و.
بمعنى، اتخيل الجن عندهم عالم مثل عالمنا.
وعلينا أن نبحث عند عترة رسول الله صلى الله عليه وآله عن قائدهم وخصائص امتهم و و و. يعني عالم آخر غير عالم البشر. وكذلك الطير والحيوان.
وكل نوع حيوان مثل النمل له عالمه يختلف عن عالم الضفادع والخ.
🔸أما الكائنات الفضائية (أو مخلوقات خارج الكرة الأرضية)، فيقول القرآن الكريم :
أو مثلا :
﴿وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا لَـٰعِبِینَ﴾ [الدخان ٣٨]
وهذه المخلوقات وجدت في نفس الوقت الذي خلق الله فيه السماء والأرض :
﴿ٱللَّهُ ٱلَّذِی خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَیۡنَهُمَا فِی سِتَّةِ أَیَّامࣲ ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰ عَلَى ٱلۡعَرۡشِۖ مَا لَكُم مِّن دُونِهِۦ مِن وَلِیࣲّ وَلَا شَفِیعٍۚ أَفَلَا تَتَذَكَّرُونَ﴾ [السجدة ٤]
أما الدواب فهو :
- مشي خفيف، ويستعمل ذلك في الحيوان، وفي الحشرات أكثر
أو بشكل عام :
كل مَا مَشَى عَلَى الْأَرْضِ فَهُوَ دَابَّةٌ
يعني كائن (بشر)، حيوان و حشرات.
ما هي أنواع هذه المخلوقات؟ لا أعلم
لكن هذه الكائنات لو تتبع آياتهم تشوف هم امم وقبائل وعشائر وگرايب ونسل وزواج، حالهم حالنا