أنا أقتدي بما أمرني به أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ، بأن أعرض أي حديث أو رواية على القرآن والعقل ، لأجد الجواب بقبوله أو رفضه ، والقرآن حارب هذه التفرقة القومية ، كما كما ذكر عن النبي المصطفى قوله ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى ) ، وبالنسبة لبلاد فارس ، فقد أطاعوا آل البيت بغض النظر عن أنهم عرب ، حتى أتهمهم النواصب بأنهم يعبدون آل البيت ، فهل يمكن التصديق بعد بهذه الفرية .
جزاك الله خير الجزاء وحشرك مع ال البيت عليهم السلام