هذه مناجاة جديدة استخرجناها من بطون الكتب ومن قراها ( حشر مع الشيخين )
قبل ايراد الرواية نود ان نبين امرين وهما ( المناجاة اي مناجاة الله تعالى من العبد والامر الثاني طرد الشيطان وايقاض الوسنان ) ؟
والوسنان كما جاء في المعجم / معاني الاسماء :
الوسنان / نعسان ومن اخذه ثقل النوم ...
والان من هو المناجي بخفاء ولا يسمع صوته الا الله تعالى ؟؟
هو.........ابو بكر !
4564 حدثنا يسرة بن صفوان بن جميل اللخمي حدثنا نافع بن عمر عن ابن أبي مليكة قال كاد الخيران أن يهلكا أبو بكر وعمر رضي الله عنهما رفعا أصواتهما عند النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم عليه ركب بني تميم فأشار أحدهما بالأقرع بن حابس أخي بني مجاشع وأشار الآخر برجل آخر قال نافع لا أحفظ اسمه فقال أبو بكر لعمر ما أردت إلا خلافي قال ما أردت خلافك فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم الآية قال ابن الزبير فما كان عمر يسمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد هذه الآية حتى يستفهمه ولم يذكر ذلك عن أبيه يعني أبا بكر
الحاشية رقم: 1
فتح الباري شرح صحيح البخاري / كتاب تفسير القرآن http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=52&ID=8791
فهذه مناجاة ابي بكر !!!!
وستقرؤن الرواية وتجدون كيف كان يستحي كالفتاة الخجولة حين يناجي !!
والان ناتي الى مسالة ( طرد الشيطان وايقاظ الوسنان ) ؟
والبطل هنا اكيد تعرفونه هازم الشياطين والعفاريت انه عمر بوتر ..!!
وقبل ان نسرد الرواية فالنرى كيف كان يطرد الشياطين ؟
قرأ رجل عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فغير عليه ، فقال : لقد قرأت على رسول اللهِ صلى اللهعليه وسلم فلم يغير علي ، قال : فاختصما عند النبي صلى اللهعليه وسلم ، فقال : يا رسول اللهِ ! ألم تقرئني آية كذا وكذا ؟ قال : بلى ! قال : فوقع في صدر عمر شيء ، فعرف النبي صلى اللهعليه وسلم ذلك في وجهه ، قال : فضرب صدره ، وقال : ابعد شيطانا ، قالها ثلاثا !!!، ثم قال : يا عمر ، إن القرآن كله صواب ، ما لم تجعل رحمة عذابًا ، أو عذابًا رحمة
الراوي:أبو طلحة زيد بن سهل الأنصاريالمحدث: ابن جرير الطبري - المصدر: تفسير الطبري - الصفحة أو الرقم: 1/18
خلاصة حكم المحدث:ثابت
أنظروا كيف عمر كان يهزم الشياطين ويوقظ الوسنانين اي النائمين !!!
إن صدره النتن العفن كان مرتعاً للشيطان ... وههذا رسول الله صلى الله عليه وآله يؤكد بنزول الشيطان في صدره !
والان اليكم الرواية ....
تفضلوا .....
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي بكر مررت بك وأنت تقرأ ، وأنت تخفض من صوتك فقال : إني أسمعت من ناجيت ، قال : ارفع قليلا وقال لعمر : مررت بك وأنت تقرأ وأنت ترفع صوتك ، فقال : إني أوقظ الوسنان ، وأطرد الشيطان ، قال : اخفض قليلا
الراوي:أبو قتادةالمحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 447
خلاصة حكم المحدث:صحيح
و عند قرائتي لكتاب مقاتل بن عطية , التي ذكر بها مقولة ابن ابي
قحافة ان لي شيطان يعتريني , فأن الشيطان عمر ابن الصهاك .
فهو اذا كان حقاً يهزم الشياطين فهم اتباعة , و جان ماخذ عليهم
يعني سرسري قديم .
تقبل مروري
خادمكم .
اللهم صل على محمد وآل محمد
هلا حبيب قلبي منورين ....حلوة هاي سرسري 8_8
آغاتي هذا واحد ادب سز باب اول ابو الطمغة ...
هوعلم ابليس معصية رب العزة
ممنون آغتي
ماله هنا في آيه كذا و كذا عشعش في صدره الشيطان ؟!!!
قرأ رجل عند عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فغير عليه ، فقال : لقد قرأت على رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فلم يغير علي ، قال : فاختصما عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول اللهِ ! ألم تقرئني آية كذا وكذا ؟ قال : بلى ! قال : فوقع في صدر عمر شيء ، فعرف النبي صلى الله عليه وسلم ذلك في وجهه ، قال : فضرب صدره ، وقال : ابعد شيطانا ، قالها ثلاثا !!!، ثم قال : يا عمر ، إن القرآن كله صواب ، ما لم تجعل رحمة عذابًا ، أو عذابًا رحمة
و هل كان عمر يرى ان في القرآن أخطاء ؟!
هذا من احتسب بكتاب الله و استغنى عن قول النبي صلى الله عليه و آله !