صحيح البخاري- الوضوء - أبوال الإبل...... - رقم الحديث : ( 226 )
- صحيح البخاري حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا حماد بن زيد عن أيوب عن أبي قلابة عن أنس بن مالك قال قدم أناس من عكل أو عرينة فاجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.
وكذلك هذا الحديث
صحيح مسلم- القسامة والمحاربين - حكم المحاربين...... - رقم الحديث : ( 3162 )
- وحدثنا يحيى بن يحيى التميمي وأبو بكر بن أبي شيبة كلاهما عن هشيم واللفظ ليحيى قال أخبرنا هشيم عن عبد العزيز بن صهيب وحميد عن أنس بن مالك أن ناسا من عرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة فاجتووها فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إن شئتم أن تخرجوا إلى إبل الصدقة فتشربوا من ألبانها وأبوالها ففعلوا فصحوا ثم مالوا على الرعاة فقتلوهم وارتدوا عن الإسلام وساقوا ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فبعث في أثرهم فأتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وتركهم في الحرة حتى ماتوا.
هل الرسول صلى الله عليه واله يقتل الناس ويمثل بهم وهو من يوصي دائما في غزولته اصحابه بعدم التمثيل بالجثث حتى بالكلب العقور
ففي وصية الرسول صلى الله عليه وسلم لقادة الجيش في كافة الغزوات قال (انطلقوا باسم الله وعلى بركة رسوله لا تقتلوا شيخًا ولا طفلاً ولا صغيرًا ولا امرأة ولا تغلوا "أي لا تخونوا"، وأصلحوا وأحسنوا إن الله يحب المحسنين)، كما نهى صلى الله عليه وسلم عن المثله أي التمثيل بالجثث فقال: (إياكم والمثله ولو بالكلب العقور)، وقال أيضًا: (لا تقتلوا ذرية ولا عسيفًا، ولا تقتلوا أصحاب الصوامع).
هنا يناقض الرسول نفسه لديكم ياوهابيه
مره يمثل هو بالجثث ومره يامرهم بعدم المثلى حتى بالكلب العقور
ماهذااا التناقض لديكم
اااااااخ عليك يارسول الله
لعن الله من كذب عليك متعمدااا
حتى يبررون افعالهم
هل قراتن الحديث جيدااا
هنا الرسول يمثل بهم
وهو من امر اصحابه ان لايمثلو باحد حتى بالكلب العقور
ومن ثم تكلمت الايه عن الذين يحاربون الله ورسوله
يعني اللي مو مسلميييييين
لكن مادليلك بان الواردين في الحديث غير مسلمين وانهم حاربو الله ورسوله حتى يفعل بهم الرسول مافعل
وكيف وهو نبي الرحمه وارسله الله رحمة للعالمين يمثل بهولاء
قليلاااا من العقل
لو كان عمر لما رضيتم عليه ابدااااااااااا
لكن رسول الله مو مشكله عندكم
سلام الله عليك ياسيد المرسلين
أن ناسا من عكل وعرينة ، قدموا المدينة على النبي صلى الله عليه وسلم وتكلموا بالإسلام ، فقالوا : يانبي الله ، إنا كنا أهل ضرع ، ولم نكن أهل ريف ، واستوخموا المدينة ، فأمرلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع ، وأمرهم أن يخرجوا فيه فيشربوا من ألبانها وأبوالها ، فانطلقوا حتى إذا كانوا ناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الذود ، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث الطلب في آثارهم ، فأمر بهم فسمروا أعينهم ، وقطعوا أيديهم ، وتركوا في ناحية الحرة حتى ماتوا على حالهم . قال قتادة : بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كان يحث على الصدقة ، وينهى عن المثلة . وقال شعبة أبان وحماد عن قتادة : من عرينة . وقال يحيى بن أبي كثير وأيوب عن أبي قلابة عن أنس : قدم نفر من عكل .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 4192
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كان يحث في خطبته على الصدقة وينهى عن المثلة
الراوي: عمران بن حصين المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - لصفحة أو الرقم: 7/524
خلاصة حكم المحدث: إسناده قوي
أن ناسا من عكل وعرينة ، قدموا المدينة على النبي صلى الله عليه وسلم وتكلموا بالإسلام ، فقالوا : يانبي الله ، إنا كنا أهل ضرع ، ولم نكن أهل ريف ، واستوخموا المدينة ، فأمرلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع ، وأمرهم أن يخرجوا فيه فيشربوا من ألبانها وأبوالها ، فانطلقوا حتى إذا كانوا ناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الذود ، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث الطلب في آثارهم ، فأمر بهم فسمروا أعينهم ، وقطعوا أيديهم ، وتركوا في ناحية الحرة حتى ماتوا على حالهم . قال قتادة : بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كان يحث على الصدقة ، وينهى عن المثلة . وقال شعبة أبان وحماد عن قتادة : من عرينة . وقال يحيى بن أبي كثير وأيوب عن أبي قلابة عن أنس : قدم نفر من عكل .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 4192
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كان يحث في خطبته على الصدقة وينهى عن المثلة
الراوي: عمران بن حصين المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - لصفحة أو الرقم: 7/524
خلاصة حكم المحدث: إسناده قوي
شكراً للأخت الفاضلة بنت الغريب على هذا الموضوع الشيّق
فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.
الاية تنطبق على هؤلاء , وهي حكم شرعي
لا ادري ربما ياتي شيعي اخر ويقول قطع اليد تمثيل ورجم الزاني المحصن تمثيل
واخر يقول حرق البشر تمثيل
(مثلما حرق علي بن ابي طالب السبئية)
أن ناسا من عكل وعرينة ، قدموا المدينة على النبي صلى الله عليه وسلم وتكلموا بالإسلام ، فقالوا : يانبي الله ، إنا كنا أهل ضرع ، ولم نكن أهل ريف ، واستوخموا المدينة ، فأمرلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع ، وأمرهم أن يخرجوا فيه فيشربوا من ألبانها وأبوالها ، فانطلقوا حتى إذا كانوا ناحية الحرة كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا الذود ، فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم فبعث الطلب في آثارهم ، فأمر بهم فسمروا أعينهم ، وقطعوا أيديهم ، وتركوا في ناحية الحرة حتى ماتوا على حالهم . قال قتادة : بلغنا أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك كان يحث على الصدقة ، وينهى عن المثلة . وقال شعبة أبان وحماد عن قتادة : من عرينة . وقال يحيى بن أبي كثير وأيوب عن أبي قلابة عن أنس : قدم نفر من عكل .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - لصفحة أو الرقم: 4192
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كان يحث في خطبته على الصدقة وينهى عن المثلة
الراوي: عمران بن حصين المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - لصفحة أو الرقم: 7/524
خلاصة حكم المحدث: إسناده قوي
شكراً للأخت الفاضلة بنت الغريب على هذا الموضوع الشيّق
شرفني مرورك ايها الكريم
فعلا تناقضات بدين الوهابيه
كيف رسول الله صلى الله عليه واله ينهاهم عن فعل ويعمله هو
كل هذا ومو معترفين ان هذا الحديث يعتبر طعن في رسول الله صلى الله عليه واله
تشكر اخي للمرور
فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا النعم فجاء الخبر في أول النهار فبعث في آثارهم فلما ارتفع النهار جيء بهم فأمر فقطع أيديهم وأرجلهم وسمرت أعينهم وألقوا في الحرة يستسقون فلا يسقون قال أبو قلابة فهؤلاء سرقوا وقتلوا وكفروا بعد إيمانهم وحاربوا الله ورسوله.
الاية تنطبق على هؤلاء , وهي حكم شرعي
لا ادري ربما ياتي شيعي اخر ويقول قطع اليد تمثيل ورجم الزاني المحصن تمثيل
واخر يقول حرق البشر تمثيل
(مثلما حرق علي بن ابي طالب السبئية)
والتمثيل بعد القتل يختلف عن العقوبة للمجرم
1- قطع اليد لا اشكال فيه
2- تسمير الاعين اين اجده في كتاب الله ((
سمرت : أحميت لهم مسامير الحديد ثم كحلوا بها))
3- حرمانهم من الماء اين اجده في كتاب الله
بينما الامام علي عليه السلام لم يامر بتعذيب قاتله
المستدرك بتعليق الذهبي ج 3 ص 155 حديث رقم 4691
أخبرنا أبو بكر محمد بن محمد بن عون المقري ببغداد ثنا محمد بن يونس ثنا عبد العزيز بن الخطاب ثنا علي بن غراب عن مجالد عن الشعبي قال : لما ضرب ابن ملجم عليا تلك االضربة أوصى به علي فقال : قد ضربني فأحسنوا إليه و ألينوا له فراشه فإن أعش فهضم أو قصاص و إن أمت فعالجوه فإني مخاصمه عند ربي عز و جل
تعليق الذهبي قي التلخيص : سكت عنه الذهبي في التلخيص ))