اعدام اللعين صدام
بالنسبة للمالكي تعتبر حسنة لاتقابلها سيئة
ابواسراء الرجل الوحيد بالعملية السياسية يستحق الاحترام والتبجيل
انه بطل .في يوم رجفت قلوب الرجال ورعشة ارجلها من الخوف وابو اسراء
لم يرتجف له طرفة رمش بأعدام اكبر فاسد وجبان الملعون صدام عليه لعائن الله والملائكة والمؤمنين اجمعين
شكرا لك استاذ مروان العظيم .
لهذا الموضوع
لصار ابن صبحة معارضا سياسيا
وعاد الى الحكم وتحت حماية الغرب كما كان
ابشرك ثلاث ارباع العراق جاهز ان يستقبل رغدة او اي شخص بعثي قابع بالاردن الصدامية العميلة
صوج الحكومة .
وخاصتا حكومة المالكي
ماعرفوا الشعب والجيل الجديد على صدام وتركو الاعلام بيد اتباع صدام مع الاسف .
ولعنة الله على صدام واتباعه