تسمع وتقرأ
إيران برة برة - وخطر الهلال ( المد ) الشيعي ،،،
أرجع يبن فاطمة ( اي المهدي ع ) ، لا حاجة لنا بك ،،،
شعارات اليوم ، وشعارات بعد الظهور ، فهل فهمت ؟ ( مع تحيات خط السفياني والتطبيع مع الكيان الصهيوني )
لم يكن الاسلام مقيد بدولة او حدود ، ولا فرق بين عربي او اعجمي ، فلا فضل إلا بالتقوى .
ولكن هذه المسألة الكلية والدائرة الاكبر التي تجمع امة الاسلام يوما بعد يوم ضعفت وتعددت الدول الاسلامية والمذاهب والقوميات وشربت من ماء اهل الدنيا على حساب ثقافة وعقيدة الآخرة .
والمصيبة يقرؤون كتاب الله : ( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ) ، ويتحالفون معهم ضد اخوانهم من اهل الاسلام ، بل ويكفرونهم ويقتلوهم ، فلا دين لهم مانع ولا انسانية تكون لهم وازع .
فهنيئا للمطبعين مع الشيطان الصهيوامريكي الذي يعتقد انه " شعب الله المختار " وسيستخدمكم كعبيد وسلاح قذر يرميه بعد انتهاء غايته في مزبلة التاريخ وعار الدنيا وخسارة الاخرة .
فأنتبه مع من تكون !
الباحث الطائي
التعديل الأخير تم بواسطة الباحث الطائي ; 12-09-2020 الساعة 02:05 AM.
التغلغل اليهودي متواجد في كل مكان حتى في كتب التراث ,(الاسرائيليات) يتحمس
له المسلم ويدافع عنه ويحسب انه مدافع عن دينه , فياله من (تجنيد) مخطط له منذ البداية,
كان خط الجمهور في ظاهره معاديا للمد اليهودي ويفخر بذلك لكنه في الحقيقة هو الاقرب لليهود المحرفين لشريعة موسى
قال ابن تيمية الحراني في منهاج السنة : ( الرافضة حمير اليهود يركبون عليهم في كل فتنة )!
بينما دول التطبيع والتي اتخذت ابن تيمية منهجا لها هي الدول المتحالفة مع اسرائيل ..سود الله تعالى وجوههم