مقدمة :- في هذه الرواية يعترف البكرية بأن عمر كان من شدة عداوته للاسلام فمن الممكن ان يسلم حمارابن الخطاب ولايسلم عمر من شدة عناده واستحمار عقله والغريب يعتبرونها منقبه
انا لم استغرب من الرواية و اتعجب منها بقدر ما تعجبت من هذا الذي يعدها منقبة
(كان الخليفة عمر صوسلم و رضي الله عنه و ارضاه يضرب المسلمين و يعذبهم و يجلدهم و يسحلهم ..)
ما هذه العقول الفارغة ..؟!