|
المراقب العام
|
رقم العضوية : 51892
|
الإنتساب : Jun 2010
|
المشاركات : 1,731
|
بمعدل : 0.33 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
صجابي من أهل بدر ، منااااافق ، وي وي .
بتاريخ : 10-12-2012 الساعة : 01:22 AM
بسم الله الرحمن الرحيم ..
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمين إلى يوم الدين..
قال الإمام المزي (في تهذيب الكمال 5: 503، بشار عواد) :
معتب بن قشير بن مليل من بني عمرو بن عوف، قد شهد بدرا، وهو الذي قال: يعدنا محمد كنوز كسرى وقيصر، وأحدنا لا يأمن على خلائه. وهو الذي قال: لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ها هنا.
وقال الإمام ابن عبد البر (في الاستيعاب 3: 1439، رقم: 2456) :
معتب بن بشير ويقال: معتب بن قشير بن مليل بن زيد بن العطاف بن ضبيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف الأنصاري.
شهد بدراً، وأحداً، وكان قد شهد العقبة. يقال: إنّه الذي قال: لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا.اهـ.
قال الطبري (في تفسيره 7: 322، ت: أحمد محمد شاكر، الرسالة ، بيروت) :
القول في تأويل قوله: {لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ها هنا} قال أبو جعفر (=الطبري): يعني بذلك الطائفة المنافقة.
قال الإمام الذهبي (في سير أعلام النبلاء 1: 491، غزوة الخندق ، الرسالة بيروت) :
وتكلم المنافقون حتى قال معتب بن قشير أحد بني عمرو بن عوف: كان محمد يعدنا أن نأكل كنوز كسرى وقيصر وأحدنا اليوم لا يأمن على نفسه أن يذهب إلى الغائط. اهـ.
حديث معتب بن قشير في النفاق!!.
وقال الذهبي (في سير أعلام النبلاء 1: 418، غزوة الخندق ، الرسالة بيروت) جازماً:
قال يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير (ثقة بإجماع)، عن أبيه(ثقة بإجماع ، احتج به الشيخان)، عن جده(صحابي)، عن الزبير(صحابي)، قال: والله لكأني أسمع قول معتب بن قشير, وإن النعاس ليغشاني ما أسمعها منه إلا كالحلم، وهو يقول: {لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا هاهنا}
قلت أنا الهاد : إسناده صحيح دون كلام.
وقد خرّجه ابن حجر في زوائده (المطالب العالية 17: 4347 ، رقم: 4410) قال:
وقال أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ (الأموي ثقة حافظ إمام احتج به الشيخان)، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ (يحيى بن زكريا الهمداني، ثقة إمام متقن، احتج به الشيخان)، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ (إمام السيرة ، ثقة فوق الوصف احتج به الشيخان)، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبَّادٍ... به مثله .
تنبيه: هذا الموضوع من فيوضات وإبداعات الأخ الفاضل اللبيب أسد الله الغالب بورك فيه، لا حرمنا الله فيوضاته .
|
|
|
|
|