بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
نقول لاحاجة لفتاوى علماء الشيعة في الواضحات الا من أراد التعامي عن الحق حبا للباطل :
الكتاب: فتح الباري شرح صحيح البخاري
المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي
الناشر: دار المعرفة - بيروت، 1379
رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي
قام بإخراجه وصححه وأشرف على طبعه: محب الدين الخطيب
عليه تعليقات العلامة: عبد العزيز بن عبد الله بن باز
جزء 7 صفحة 104
1 - أول ما يغير سنتي رجل من بني أمية
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 1749
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن رجاله ثقات
2 - أول من يبدل سنتي رجل من بني أمية
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2582
خلاصة حكم المحدث: حسن
2 - عن عكرمة : قال لي ابن عباس ولابنه علي : انطلقا إلى أبي سعيد ، فاسمعا من حديثه ، فانطلقنا ، فإذا هو في حائط يصلحه ، فأخذ رداءه فاحتبى ، ثم أنشأ يحدثنا ، حتى أتى ذكر بناء المسجد ، فقال : كنا نحمل لبنة لبنة ، وعمار لبنتين لبنتين ، فرآه النبي صلى الله عليه وسلم ، فينفض التراب عنه ، ويقول : ويح عمار ، تقتله الفئة الباغية ، يدعوهم إلى الجنة ، ويدعونه إلى النار . قال : يقول عمار : أعوذ بالله من الفتن .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 447
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
*******
وقال محمد جار الله الصعدي في النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 437
صحيح ، بل متواتر
..........................
- فقال معاوية للمقدام : توفي الحسن فاسترجع ، فقال : أتراها مصيبة ؟ قال : ولم لا ؟ وقد وضعه رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجره وقال : هذا مني ، وحسين من علي ، فقال للأسدي : ما تقول أنت ؟ قال جمرة أطفئت . فقال المقدام : أنشدك الله ! هل سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ينهى عن لبس الذهب والحرير ، وعن جلود السباع والركوب عليها ؟ قال : نعم . قال فوالله لقد رأيت هذا كله في بيتك . فقال معاوية : عرفت أني لا أنجو منك .
الراوي: خالد بن معدان المحدث: الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 3/158
خلاصة حكم المحدث: إسناده قوي
1 - دخلت المسجد فإذا عبدالله بن عمرو بن العاص جالس في ظل الكعبة . والناس مجتمعون عليه . فأتيتهم . فجلست إليه . فقال : كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر . فنزلنا منزلا . فمنا من يصلح خباءه . ومنا من ينتضل ، ومنا من هو في جشره . إذ نادى منادي رسول الله صلى الله عليه وسلم : الصلاة جامعة . فاجتمعنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال ( إنه لم يكن نبي قبلي إلا كان حقا عليه أن يدل أمته على خير ما يعلمه لهم ، وينذرهم شر ما يعلمه لهم . وإن أمتكم هذه جعل عافيتها في أولها . وسيصيب آخرها بلاء وأمور تنكرونها . وتجيء فتنة فيرقق بعضها بعضها . وتجيء الفتنة فيقول المؤمن : هذه مهلكتي . ثم تنكشف . وتجيء الفتنة فيقول المؤمن : هذه هذه . فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة ، فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر . وليأت إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه . ومن بايع إماما ، فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه ، فليطعه إن استطاع . فإن جاء آخر ينازعه فاضربوا عنق الآخر ) . فدنوت منه فقلت : أنشدك الله ! آنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فأهوى إلى أذنيه وقلبه بيديه . وقال : سمعته أذناي ووعاه قلبي . فقلت له : هذا ابن عمك معاوية يأمرنا أن نأكل أموالنا بيننا بالباطل . ونقتل أنفسنا . والله يقول : { يا أيها الذين آمنوا لا تأكلوا أموالكم بينكم بالباطل إلا أن تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما } [ 4 / النساء / 29 ] . قال : فسكت ساعة ثم قال : أطعه في طاعة الله . واعصه في معصية الله .
الراوي: عبدالرحمن بن عبد رب الكعبة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1844
خلاصة حكم المحدث: صحيح
- كنت مع ابن عباس بعرفات ، فقال : ما لي لا أسمع الناس يلبون ؟ قلت : يخافون من معاوية . فخرج ابن عباس من فسطاطه ، فقال : لبيك اللهم لبيك ، لبيك . . . فإنهم قد تركوا السنة ، من بغض علي
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: الألباني - المصدر: صحيح النسائي - الصفحة أو الرقم: 3006
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
ناهيك عن ادعائه زياد بن أبيه لابي سفيان ومخالفته للسنة النبوية القائلة :
- الولد للفراش ، و للعاهر الحجر
الراوي: عائشة و أبو هريرة و عثمان بن عفان و ابن مسعود و ابن الزبير و عمر بن الخطاب و أبو أمامة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7161
خلاصة حكم المحدث: صحيح
معاوية بن ابي سفيان ليس من المهاجرين ولا الأنصار وعمر بن الخطاب وصف معاوية بكسرى العرب دليل على الأستبداد
هذا شخص استسلم عند فتح مكة وكان مواقفه واضح جدا بالنفاق
وهذا اعتراف السنة والشيعة ما عدا الوهابية يدافعون معاوية