المبدعة ...طريقي زينبي
بارك الله بكم ...
اعتقد ان سمة الحياء قد زالت من عندما بحالة شبه مطلقة الا ما ندر ..
بحكم الوسط الذي اعمل فيه ...فان هذه الصفة تكاد تكون معدومة ..من اغلبية الوسط ..وان اجازف فاقول المجتمع ....
مجرد راي
ربما ينظر احدنا للمجتمع بما يراه هو من جهته وبلده ووطنه ،،
ولكن أظن الموضوع يعم كل بلاد الاسلام حسب ما فهمته من العنوان ،،
وهنا يأتي دور التجربة مضافا اليه الاطلاع والقراءة والاحتكاك بالمجتمعات ،
عموما أعتقد ان السلوكيات السلبية برزت في اغلب المجتمعات الاسلامية ،،
ربما اكثر مما ذكرته الاخت طريقي زينبي
وصفة الصدق ،، اظن تاتي بالمقدمة ،، فالكذب بات زاد الناس حتى في تربية الطفل وتنشئته ،،،
فالكذب حسب رايي يجر معه قلة الحياء والخيانة وووو غيرها ،،
فالذي يكذب اولا ليس عنده مخافة الله وليس عنده حياءمن مجتمعه ،، وسهل عليه الخيانة ،،
ومن ثم لا يبقى لديه كرامة ابدا ،،
اقول ومن المؤسف ان هذا شائع في مجتمعاتنا الاسلامية دون الالتفات الى مخاطرها وآثارها ،،
ومؤكد كما قال الاخ طيار عراقي هذه كله بسبب اللامبالاة في اكل الحرام واستسهاله والابتعاد عن طرق الله تعالى
شكرا لك اختي طريقي زينبي طرح نافع ان شاء الله ومميز
موضوع متميز جزاك الله خير
اعتقد بنظري القاصر هو الاخوة
اي اننا لا نفكر كمجتمع يروم الرفاه بل كافراد
ولو تتامل العبارة القرانيه (فالف بين قلوبهم )
اي انسان يسعى لخير مجتمعه برمته لابد ان يتقارب مع الاخر الساعي لنفس الهدف
وصولا الى معالجة باقي السلبيات وصولا لمجتمع يتخلق باخلاق اهل البيت يكون النواة للدوله المهدويه العادله