الطفل العراقي شاخ قبل الأوان منذ أن دهست طفولته الدبابات....
قتلت البراءة فيه منذ الحلم بقطعة سلاح من البلاستك وتعوم في عقله الصغير مفردات دخليه عليه ( ارهابي .. مجاهد .. امريكي ..)
خمسة وثلاثون عاما مرت ومن بعدها سنوات الاحتلال ورائحة البارود تزكم انف هذا الصغير وقطعة السلاح هي الثقافة تحت مسميات حب الوطن والدفاع عنه ..
متي وهل سيتحرر طفلنا العراقي من ثقافة السلاح
السلام عليكم أخيتي الغالية البغدادية ولطفل العـــراق صوتا لا يغفل عنه إلا الجاهل
بلوعة وحنين وحزن وألم ،، متى يهنأ له العيش
وقريبا قريبا ،، سيرتفع مجد العــراق بأطفالها
هم أنصار قائم آل محمد فكيف لا يجد العــراق محررا له من أطفاله
وكما قلت سالفا أقول مجدد هنيئا لنا بك ياحبيبتي البغدادية ووجودك بيننا
وفقتي إلى كل خير
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
السلام عليكم أخيتي الغالية البغدادية ولطفل العـــراق صوتا لا يغفل عنه إلا الجاهل
بلوعة وحنين وحزن وألم ،، متى يهنأ له العيش
وقريبا قريبا ،، سيرتفع مجد العــراق بأطفالها
هم أنصار قائم آل محمد فكيف لا يجد العــراق محررا له من أطفاله
وكما قلت سالفا أقول مجدد هنيئا لنا بك ياحبيبتي البغدادية ووجودك بيننا
وفقتي إلى كل خير
دمتم برعاية بقية الله الأعظم
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاتة
استاذتي الغاليه خادمة الشيخ المهاجر
الف شكر لك ِعلى الحضور الثمين و الكلام الرائع بحق اطفال العراق
اسأل الله ان لا يحرمني من حضوركِ الغالي و تشجيعكِ المستمر لي
مع خالص الود و الاحترام
بغداديه