أطلبوا العلم من المهد الى اللحد “، ولكن فى اندونسيا سيؤدى طلب العلم و الجسر الخشبى المستخدم للوصول الى المدارس بهم حتماً الى اللحد.
ولم يعد يذهلنا شئ فنحن نعلم جيداً الظروف الحياتية الصعبة التى يقاسيها الهنود حتى فى الترفيه واللعب وعن الماّسى التى يواجها اطفال المدراس فى اسيا فسبق لنا وعرضنا رحلة علم يقوم بها اطفال فى اوعر الجبال لأيام حتى يتمكنوا من الوصول الى مدرستهم المتواضعة سواء اكانت فى كهف او بين الصخور.
اذن ما هذا الا حلقة فى مسلسل البؤس الانسانى الأسيوى .