[أبوشهاب]

عمر بن الخطاب يبتدع بدعة صلاة التراويح ويقول ( نعم البدعة هذه ) !!!!

السؤال الموجه الآن لأهل السنة هل أنتم تتبعون سنة رسول الله(ص) أم تتبعون بدعة عمر بن الخطاب ؟!!

إذا كنتم تتبعون سنة رسول الله(ص) فكيف إذاً تصلون صلاة التراويح وهي لم تكن أصلاً

موجودة في زمن رسول الله(ص) وإذا كنتم تتبعون بدعة عمر بن الخطاب فإذاً ينطبق على

عليكم حديث رسول الله (ص)..؟!

" كل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة "

والإختيار لكم

[سهام الزهراء]

والله ضربني وبكى وسبقني وشتكى

ولكن أخي جاؤوا برواية تبرير مفصلة للحاجة وهي رواية سنة الخلفاء الراشدين عضوا عليها بالنواجد ..حسبوا لها
محتاج حديث أفصل لك
محتاج فتوى أفصل لك
ولا تخاف يطلع على مقاسك

يجب أن نتساءل هل فاتته هذه الفكرة الرسول صلى الله عليه وآله
أم هل مات قبل أن يكتمل الدين
أم ماذا
مالذي كان مزعجا أو غير لائقا أو لا أفهم أنا طريقة التشريع عندهم هذه ...

[المؤرخ]

احسنتم مولانا وروي عنه (ع) أنه قال : ( قد عملت الولاة قبلي أعمالاً خالفوا فيها رسول الله (ص) , متعمدين لخلافة , ناقضين لعهده , مغيرين لسنته , ولو حملت الناس على تركها ... إذاً لتفرقوا عني , والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة , وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة , فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام غيّرت سنة عمر ! ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوّعاً , ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ... ) (الكافي للكليني 8/51).

[MOHMMED Z]

احسنتم مولانا الكريم على هذا الموضوع
و قد صدق عندما قال نعمة البدعة

[أبوشهاب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سهام الزهراء [ مشاهدة المشاركة ]

يجب أن نتساءل هل فاتته هذه الفكرة الرسول صلى الله عليه وآله أم هل مات قبل أن يكتمل الدين أم ماذا مالذي كان مزعجا أو غير لائقا أو لا أفهم أنا طريقة التشريع عندهم هذه ...

حياااااااااك أختي سهام الزهراء .. تساؤلات في محلها ومن جانب آخر عمر بن الخطاب بأي يحق

يشرع بعد رسول الله(ص) ؟!!

إلا إذا كان أهل السنة يعتبرونه نبي آخر بعد رسول الله(ص) وله حق التشريع في الدين !!!

المشكلة أختي أن علماء أهل السنة يحاولون التبرير لهذه البدع التي وضعها ابن الخطاب حتى لو كان على حساب الدين بالقول أنها من البدع الحسنة !!!!

[أبوشهاب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المؤرخ [ مشاهدة المشاركة ]

احسنتم مولانا وروي عنه (ع) أنه قال : ( قد عملت الولاة قبلي أعمالاً خالفوا فيها رسول الله (ص) , متعمدين لخلافة , ناقضين لعهده , مغيرين لسنته , ولو حملت الناس على تركها ... إذاً لتفرقوا عني , والله لقد أمرت الناس أن لا يجتمعوا في شهر رمضان إلا في فريضة , وأعلمتهم أن اجتماعهم في النوافل بدعة , فتنادى بعض أهل عسكري ممن يقاتل معي : يا أهل الاسلام غيّرت سنة عمر ! ينهانا عن الصلاة في شهر رمضان تطوّعاً , ولقد خفت أن يثوروا في ناحية جانب عسكري ... ) (الكافي للكليني 8/51).

وأنت من المحسنين أخي الكريم المؤرخ ... ورواية في محلها في ميزااان أعمالكم إن شاء الله

[أبوشهاب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة мσнммєɒ z [ مشاهدة المشاركة ]

احسنتم مولانا الكريم على هذا الموضوع و قد صدق عندما قال نعمة البدعة

نعم فعمر بن الخطاب وضع بدع كثيرة في الدين وما صلاة التراويح إلا واحدة من هذه البدع وإن شاء الله إذا في الأيام القادمة سوف

نطرح المزيد من الأمور التي ابتدعها في الدين بعد رسول الله(ص) !!

حياااااااااااااااااااااااك أخي الكريم мσнммєɒ z ووفقنا الله وإياكم لما فيه الخير إن شاء الله

[abumuhamed]

الأخ ابو شهاب احسنتم على هذا الموضوع
ففي صحيح البخاري وصحيح مسلم واللفظ لصحيح مسلم


213 - ( 781 ) وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبدالله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيدالله عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت قال


: احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي فيها قال فتتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مازال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة .


[ ش ( احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير ) الحجيرة تصغير حجرة والخصفة أو الحصير بمعنى ومعنى احتجر حجرة أي حوط موضعا من المسجد بحصير ليستره ليصلي فيه ولا يمر بين يديه مار ولا يتهوش بغيره ويتوفر خشوعه وفراغ قلبه ( فتتبع إليه رجال ) هكذا ضبطناه وكذا هو في النسخ وأصل التتبع الطلب ومعناه هنا طلبوا موضعه واجتمعوا إليه ( وحصبوا الباب ) أي رموه بالحصباء وهي الحصا الصغار تنبيها له ]


والدليل ان النبي صلى الله عليه وآله قال إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة،


هو قول عمر بن الخطاب قَالَ عُمَرُ نِعْمَ الْبِدْعَةُ هَذِهِ فهو يدري بأنها بدعة وكانوا يسمونها بدعة وربما اشاروا اليه الصحابة بدعة
الرابط

اقتباس :

ولكن أخي جاؤوا برواية تبرير مفصلة للحاجة وهي رواية سنة الخلفاء الراشدين عضوا عليها بالنواجد ..حسبوا لها محتاج حديث أفصل لك محتاج فتوى أفصل لك ولا تخاف يطلع على مقاسك

ألأخ سهام الزهراء
رواية الخلفاء الراشدين هي صحيحة والخلفاء الراشدين وألأئمة المهديين هم ائمة اهل البيت اثنا عشر
اما هم يقولون انهم الخلفاء الأربعة فكيف يكون ذلك وألألباني لما اراد ان يكذب حديث اصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم بدأ بالرمي على ابوبكر وعمر وخطئهما وبين انه من المحال الممتنع الذي لا يحوز النتة ان يأمرنا بأتباعهم
ففي السلسلة الضعيفة لألباني باب 61ج1 ص138 كما في الشاملة
في حديث اصحابي كالنجوم

قال : و هذا الحديث باطل مكذوب من توليد أهل الفسق لوجوه ضرورية .
أحدها : أنه لم يصح من طريق النقل .
و الثاني : أنه صلى الله عليه وسلم لم يجز أن يأمر بما نهى عنه ، و هو عليه
السلام قد أخبر أن أبا بكر قد أخطأ في تفسير فسره ، و كذب عمر في تأويل تأوله
في الهجرة ، و خطأ أبا السنابل في فتيا أفتى بها في العدة ، فمن المحال الممتنع
الذي لا يجوز البتة أن يكون عليه السلام يأمر باتباع ما قد أخبر أنه خطأ .
فيكون حينئذ أمر بالخطأ تعالى الله عن ذلك ، و حاشا له صلى الله عليه وسلم من
هذه الصفة ، و هو عليه الصلاة و السلام قد أخبر أنهم يخطئون ، فلا يجوز أن
يأمرنا باتباع من يخطيء ، إلا أن يكون عليه السلام أراد نقلهم لما رووا عنه

[أبواسد البغدادي]

احسنتم كثيرا اخي الجليل ..

حاورني احد التيوس الوهابية على البالتوك فقلت له انتم اهل بدعة كيف تصلون التراويح (المراجيح ) والننبي لم يصليها ؟؟؟؟

فقال ... كان النبي يصليها مفردا وهي التي تسمى قيام الليل !!!!

وقس على هؤلاء الذين اتخذوا من ابن الصهاكة نبيا ومصدر للتشريع

وبلينا بقوم لايفقهون

[أبوشهاب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abumuhamed [ مشاهدة المشاركة ]

الأخ ابو شهاب احسنتم على هذا الموضوع ففي صحيح البخاري وصحيح مسلم واللفظ لصحيح مسلم 213 - ( 781 ) وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا عبدالله بن سعيد حدثنا سالم أبو النضر مولى عمر بن عبيدالله عن بسر بن سعيد عن زيد بن ثابت قال : احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير فخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم يصلي فيها قال فتتبع إليه رجال وجاءوا يصلون بصلاته قال ثم جاءوا ليلة فحضروا وأبطأ رسول الله صلى الله عليه و سلم عنهم قال فلم يخرج إليهم فرفعوا أصواتهم وحصبوا الباب فخرج إليهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مغضبا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه و سلم مازال بكم صنيعكم حتى ظننت أنه سيكتب عليكم فعليكم بالصلاة في بيوتكم فإن خير صلاة المرء في بيته إلا الصلاة المكتوبة . [ ش ( احتجر رسول الله صلى الله عليه و سلم حجيرة بخصفة أو حصير ) الحجيرة تصغير حجرة والخصفة أو الحصير بمعنى ومعنى احتجر حجرة أي حوط موضعا من المسجد بحصير ليستره ليصلي فيه ولا يمر بين يديه مار ولا يتهوش بغيره ويتوفر خشوعه وفراغ قلبه ( فتتبع إليه رجال ) هكذا ضبطناه وكذا هو في النسخ وأصل التتبع الطلب ومعناه هنا طلبوا موضعه واجتمعوا إليه ( وحصبوا الباب ) أي رموه بالحصباء وهي الحصا الصغار تنبيها له ] والدليل ان النبي صلى الله عليه وآله قال إن الصلاة بالليل في شهر رمضان من النافلة في جماعة بدعة، هو قول عمر بن الخطاب قَالَ عُمَرُ نِعْمَ الْبِدْعَةُ هَذِهِ فهو يدري بأنها بدعة وكانوا يسمونها بدعة وربما اشاروا اليه الصحابة بدعة الرابط ألأخ سهام الزهراء رواية الخلفاء الراشدين هي صحيحة والخلفاء الراشدين وألأئمة المهديين هم ائمة اهل البيت اثنا عشر اما هم يقولون انهم الخلفاء الأربعة فكيف يكون ذلك وألألباني لما اراد ان يكذب حديث اصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم بدأ بالرمي على ابوبكر وعمر وخطئهما وبين انه من المحال الممتنع الذي لا يحوز النتة ان يأمرنا بأتباعهم ففي السلسلة الضعيفة لألباني باب 61ج1 ص138 كما في الشاملة في حديث اصحابي كالنجوم قال : و هذا الحديث باطل مكذوب من توليد أهل الفسق لوجوه ضرورية . أحدها : أنه لم يصح من طريق النقل . و الثاني : أنه صلى الله عليه وسلم لم يجز أن يأمر بما نهى عنه ، و هو عليه السلام قد أخبر أن أبا بكر قد أخطأ في تفسير فسره ، و كذب عمر في تأويل تأوله في الهجرة ، و خطأ أبا السنابل في فتيا أفتى بها في العدة ، فمن المحال الممتنع الذي لا يجوز البتة أن يكون عليه السلام يأمر باتباع ما قد أخبر أنه خطأ . فيكون حينئذ أمر بالخطأ تعالى الله عن ذلك ، و حاشا له صلى الله عليه وسلم من هذه الصفة ، و هو عليه الصلاة و السلام قد أخبر أنهم يخطئون ، فلا يجوز أن يأمرنا باتباع من يخطيء ، إلا أن يكون عليه السلام أراد نقلهم لما رووا عنه

بااااااااارك الله فيك أخي الكريم على هذه الإفادة القيمة .. جعلها في ميزااان أعمالكم إن شاء الله