[نقيب الطالبين]

لغويا امس ماضي ..واليوم حاضر لكن هنالك فرق شاسع بين الماضي والحاضر مع وجود عامل مشترك بين الضرفين الماضي والحاضر وهذا العامل هو عذاب المواطن العراقي عذاب مستمر لايفتر ولا يمل..مع ان العراقي تعود واصبح جلد لكن كثرة الضغوطات النفسية وزيادة متطلبات الحياة والتغير المناخي من حرارة وموجات تراب غير طبيعية ربما تجعل العراقي يخرج من صمته تماما ويشهر سيفه كي يحصل على اقل متطلبات الحياة والبقاء ..بالماضي كان العراقي ان هم ان يصرخ من شدة الالم يخطف صوته ويقطع لسانه وربما لا يبقى له اثر ..اما اليوم فلم يهم ان يصرخ بل صرخ باعلى صوته وملأ الارض والفضاء ضجيجا....؟ لكن....؟؟ لم يسمعه احد وكاني به يصرخ في مقبرة وادي السلام ويبدوا ان الحكومة عندها التهاب بالاذن الداخلية وهذا الاتهاب اجزم مزمن حتى في الاربع سنوات المقبلة من الحكم ..؟؟ ياعراقي ياااسد والله لن تحترمك الدولة او الحزب الحاكم اين كان مالم يحسب حسابك ياعراقي يامظلوم سل سيفك قبل ان تلتف افعى صدامية اخرى يااعراقي لايغرنك المسميات الحزبية فالكرسي مريح ومغري يااعراقي كفاك تجلس تحت ضل بيتك لتنتظر صدقة الحكومة كي تعطيك ساعة كهرباء ...يااعراقي كفاك مكوثا في شعاب مكة ياعراقي ابن الخليج ليس احسن منك يااعراقي انت لا تطلب صدقة من احد هذا حقك واي حزب يحكم العراق هو خادم شاء او ابى لك

[najaf_star]

أحسنتم كثيرا