السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم
(رب اشرح لي صدري ويسرلي أمري وحلل عقدة من لساني ) صدق الله العلي العظيم كنت أقرا في كتاب صحيح البخاري وحبيت انقل موضوع جديد لأن الأخوان المحاورين والعوام لم يبقى حديث لم يضعوه
بالعامي فضحتوا السنه ماخليتو حق الجدد الي انا منهم موضوع نطرحه خخخخخ المهم انا كنت اقرا في صحيح البخاري ووقفت عند هذا الححديث هههه الحمد لله اول مرا اشوف هالحديث ون شاء الله فهمي يطلع
صح وذا ماطلع صح اتمنى تشرحون لي طبعا المعذره ياأخوان لاأملك هذا الكتاب ولا اتشرف ان املك هذا الكتب المليء بالطعن ذهبت الى موقع اسلام ويب وقريت من هذا الكتاب
كتاب التوحيد باب قول الله تعالي (وكان الله سميعا بصيرا)
الحديث
، وَقَالَ الْأَعْمَشُ ، عَنْ تَمِيمٍ ، عَنْ عُرْوَةَ ، عَنْ عَائِشَةَ ، قَالَتْ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَسِعَ سَمْعُهُ الْأَصْوَاتَ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا سورة المجادلة آية 1
انا توقفت على الي وضعت لونه بالأحمر لان انا الي اعرف انه اهم مايأولون الاحاديث مثلما نحن مانأول هذا على حسب فهمي وذا كنت مخطأ اتمنى التوضيح
وأتمنى من جميع الاعضاء انهم يدلون بدلوهم
الرابط للرجوع للحديث
ان شاء الله فهمي صحيح فهمي هو انهم ينسبون صفة السمع لر ب العالمين والعياذ بالله
اخوكم الصغير الحسين مصباح الهدى والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله أختي انا من فهمي المتواضع للحديث ومو متأكد وتمنى الأخوان يصححون لفهمي انه هالحديث ينسبون الى رب العالمين صفة السمع والله العالم
شكرا اختي على مرورك اتمنى وضحت لك بالي اقدر عليه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا يا اخي ما استطعت عليه من خلال البحث و ان شاء الله افدتك
حقيقة وصفه تعالى بالسميع والبصير
قال تعالى:
{ إنّه هو السميع البصير }
[ البقرة: 244 ] [ المجادلة: 1 ]
وقال تعالى لموسى وهارون(عليهما السلام):
{ إنّي معكما أسمع وأرى }
[ طه: 46 ]
سبب تسميته تعالى بالسميع والبصير :
قال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
"إنّما يُسمّى تبارك وتعالى بهذه الأسماء
; لأنّه... لا تخفى عليه خافية
، ولا شيء مما أدركته الأسماع والأبصار
بحار الأنوار، العلاّمة المجلسي:
ج 3، كتاب التوحيد، باب 5،
قال الإمام علي بن موسى الرضا(عليه السلام):
"وسمّى ربّنا سميعاً...
أخبر أنّه لا يخفى عليه الأصوات...
الله بصير لا يجهل شخصاً منظوراً إليه
التوحيد، الشيخ الصدوق
: باب 29، ح 2،
النتيجة :
إنّ الله تعالى سميع،
أي: لا يخفى عليه شيء من المسموعات .
إنّ الله تعالى بصير
، أي: لا يغيب عنه شيء من المبصرات .
الله سميع وبصير بذاته :
المخلوقات تسمع وتبصر عن طريق الحواس
وآلتي السمع والبصر،
ولكنّ الله تعالى لا يسمع ولا يبصر عن طريق الحواس،
وإنّما يسمع ويبصر بذاته.
لأنّه تعالى منزّه عن الحواس،
ومنزّه عن الاحتياج إلى آلة أو أداة في هذا المجال.
قال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام):
"هو سميع بصير، سميع بغير جارحة،
وبصير بغير آلة.
بل يسمع بنفسه ويبصر بنفسه.
ليس قولي: إنّه يسمع بنفسه ويبصر بنفسه أنّه شيء والنفس شيء آخر،
التوحيد، الشيخ الصدوق: باب 36، ح 1،
السميع والبصير من صفات الله الذاتية :
قال الإمام محمّد بن علي الباقر(عليه السلام):
"لم يزل الله تعالى... سميعاً بصيراً"الكافي، الشيخ الكليني: ج 1،
كتاب التوحيد، باب أدنى المعرفة، ح 2،
قال الإمام محمّد بن علي الباقر(عليه السلام)
حول الله تعالى: "إنّه واحد، صمد، أحدي المعنى،
ليس بمعاني كثيرة مختلفة".
فسأله الراوي:
جعلت فداك! يزعم قوم من أهل العراق
، أنّه يسمع بغير الذي يبصر،
ويبصر بغير الذي يسمع.
[ أي: إنّ السمع صفة زائدة على ذاته تعالى.
وإنّ البصر صفة زائدة على ذاته تعالى.
وما يحتاج الله إليه في خارج ذاته عند السمع مغاير لما يحتاجه في خارج ذاته عند البصر ].
فقال(عليه السلام):
"كذبوا وألحدوا وشبّهوا، تعالى الله عن ذلك،
إنّه سميع بصير، يسمع بما يبصر، ويبصر بما يسمع".
[ أي: إنّ صفة السمع والبصر من صفات الله الذاتية، والله تعالى يسمع بذاته، ويبصر بذاته.
وذاته هي التي يسمع بها وهي التي يبصر بها.
وهذا معنى قوله(عليه السلام):
يسمع بما يبصر، ويبصر بما يسمع
المصدر السابق
الفرق بين "السميع"
و "السامع" وبين
"البصير" والمبصر"
:
"السميع" و "البصير" من صفات الله الذاتية.
ويصح القول
بأنّه تعالى لم يزل سميعاً وبصيراً
; لأنّ معنى ذلك أنّه تعالى متمكّن من السمع
والبصر فيما لو وُجدت المسموعات والمبصرات.
أمّا "السامع" و "المبصر" فهما من صفات الله الفعلية.
ولا يصح القول بأنّه تعالى لم يزل سامعاً ومبصراً;
لأنّه تعالى لا يوصف بالسامع والمبصر
إلاّ بعد وجود المسموعات والمبصرات
بسم الله الرحمن الرحيم
حياك الله اختي انا متأكد اننا نأول الأحاديث اختي لكن محل الأشكال عندي هل الوهابيه تأول الأحاديث مثلما نأولها طبعا مستحيل
فهم الذين جسموا الله يعني لو وهابي رأى هالحديث عندهم هل سيقول نفس اقوال علمائنا طبعا مستحيل أتمنى وصلت لك الفكره اختي لأن ماتفضلتي به مطلع عليه وأعرف لكن الأشكال عندهم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
للأمانة العلمية : لا يوجد تجسيم لأن هذه صفة من صفات الله
و أظن إشكالك : هل الوهابية سيقولون أن لله أذنين ؟
طبيعي و توقع أيضاً أن الوهابية سيقولون لك بأن لله أذنين تليقان بجلاله !
لا تستغرب فقد قالوا له يد و رجل و عين تليق بجلاله
للأمانة العلمية : لا يوجد تجسيم لأن هذه صفة من صفات الله
و أظن إشكالك : هل الوهابية سيقولون أن لله أذنين ؟
طبيعي و توقع أيضاً أن الوهابية سيقولون لك بأن لله أذنين تليقان بجلاله !
لا تستغرب فقد قالوا له يد و رجل و عين تليق بجلاله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله استاذي الكريم نعم انا اخي اعرف لايوجد تجسيم لانها صفه لكن
لكن اقصد مثل ماتفضلت به هل الوهابيه سيقولون بأن الله اذنين كلامك صحيح أخي لأنهم جعلوا له يد ورجل وعين !!!!! اجل هذا الحديث يكمل الأعضاء لهم هههههههههه قبح الله المعتقد الباطل مرورك شرفني استاذي الكريم
أخوك الصغير الحسين مصباح الهدى ودمتم بخير.....