السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا شيخ عبد الله سقطت من عيني لهذا سوف اقرعك ....
الا تستحي على نفسك وانت تدافع عن يزيد الفاجر ؟!!!!
اقتباس :
|
قال الإمام ابن كثير في البداية والنهاية ج8 ص 328 ـ 329 ط دار ابن كثير :
|
ابن كثير هذا الناصبي تعتمد عليه ؟! وهذه الروايه المكذوبه التي تسقوها لهذا نحن نسميك مطايا الحكام لان الحكام لا يجب خلعة لنقلب معا صفحات اللعين يزيد الذي تدافع عنه يا عدو رسول الله
الآلوسي - تفسير الآلوسي - الجزء : ( 26 ) - رقم الصفحة : ( 72 / 73 )
- واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :
يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا
ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد .
المناوي - فيض القدير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 265 )
- قال أبو الفرج بن الجوزي في كتابه الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد أجاز العلماء الورعون لعنه .
- وفي فتاوى حافظ الدين الكردي الحنفي لعن يزيد يجوز لكن ينبغي أن لا يفعل وكذا الحجاج .
- قال ابن الكمال وحكى عن الإمام قوام الدين الصفاري ولا بأس بلعن يزيد ولا يجوز لعن معاوية عامل الفاروق لكنه أخطأ في اجتهاده فيتجاوز الله تعالى عنه ونكف اللسان عنه تعظيما لمتبوعه وصاحبه .
- وسئل ابن الجوزي عن يزيد ومعاوية فقال قال رسول الله (ص) من دخل دار أبي سفيان فهو أمن وعلمنا أن أباه دخلها فصار آمنا والابن لم يدخلها .
- ثم قال المولى ابن الكمال والحق أن لعن يزيد على اشتهار كفره وتواتر فظاعته وشره على ما عرف بتفاصيله جائز وإلا فلعن المعين ولو فاسقا لا يجوز بخلاف الجنس .
- وذلك هو محمل قول العلامة التفتازاني لا أشك في إسلامه بل في إيمانه فلعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه ،
- قيل لابن الجوزي وهو على كرسي الوعظ كيف يقال يزيد قتل الحسين وهو بدمشق والحسين بالعراق فقال :
سهم أصاب وراميه بذي سلم * من بالعراق لقد أبعدت مرماكا.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...SW=الورعون#SR1
السبط إبن الجوزي - تذكرة الخواص - رقم الصفحة : ( 261 )
- قال إبن عقيل - من الحنابلة - : ومما يدل على كفره وزندقته فضلا عن سبه ولعنه أشعاره التي أفصح بها بالإلحاد ، وأبان عن خبث الضمائر
وسوء الاعتقاد ، فمنها قوله في قصيدته التي أولها :
علية هاتي أعلني وترنمي * بذلك أني لا أحب التناجيا
حديث أبي سفيان قدما سما بها * إلى أحد حتى أقام البواكيا
ألا هات فاسقيني على ذاك قهوة * تخيرها العنسي كرما وشاميا
إذا ما نظرنا في أمور قديمة * وجدنا حلالا شربها متواليا
وإن مت يا أم الأحيمر فانكحي * ولا تأملي بعد الفراق تلاقيا
فإن الذي حدثت عن يوم بعثنا * أحاديث طسم تجعل القلب ساهيا
ولا بد لي من أن أزور محمدا * بمشمولة صفراء تروي عظاميا
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 89 )
- وروى الحاكم بسند جيد عن فاطمة بنت ( . . . . ) امرأة بني المغيرة أنها سألت عبد الله بن عمرو ( ر ) : هل تجد يزيد بن معاوية في الكتاب ؟ قال : لا أجده باسمه ، ولكن أجد رجلا من شجرة معاوية ، يسفك الدماء ويستحل الاموال ، وينقض هذا البيت حجرا حجرا ، فان كان ذلك وأنا حي والا فذكريني ، قال إبن الحويرث : وكان منزلها على أبي قبيس ، فلما كان زمن الحجاج وإبن الزبير ، ورأيت البيت ينقض قالت : رحم الله إبن عمرو ، قد كان يحدثنا بهذا .
- وروى إبن عساكر في تاريخه عن عبد الله بن عمرو ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : يزيد ، لا بارك الله في يزيد الطعان اللعان ، أما انه نعي الي حبيبي حسين ، أتيت بتربته ، ورأيت قاتله ، أما انه لا يقتل بين ظهراني قوم ، فلا ينصرونه الا عمهم الله بعقاب.
صحيح البخاري - المناقب - مناقب الحسن والحسين ( ر ) - رقم الحديث : ( 3465 )
- حدثني محمد بن الحسين بن إبراهيم قال حدثني حسين بن محمد حدثنا جرير عن محمد عن أنس بن مالك ( ر ) أتي عبيد الله بن زياد برأس الحسين (ع) فجعل في طست فجعل ينكت وقال في حسنه شيئا فقال أنس كان أشبههم برسول الله (ص) وكان مخضوبا بالوسمة.
الشرح:
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
- قوله : أتي عبيد الله بن زياد : هو بالتصغير , وزياد هو الذي يقال له إبن أبي سفيان وكان أمير الكوفة عن يزيد بن معاوية وقتل الحسين في إمارته كما تقدم فأتي برأسه .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3465&doc=0
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 195 )
- وعن الليث يعنى إبن سعد قال ابى الحسين بن علي ان يستأسر فقاتلوه وقتلوا بنيه واصحابه الذين قاتلو معه بمكان يقال له الطف وانطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيد الله بن زياد وعلى يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لئلا ترى رأس أبيها وذوى قرابتها وعلي بن حسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتى الحسين فقال :
نفلق هاما من رجال أحبة * الينا وهم كانوا أعق وأظلما
فقال علي بن حسين ما أصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ان ذلك على الله يسير فثقل على يزيد أن يتمثل ببيت شعر وتلا على إبن الحسين آية من كتاب الله عزوجل فقال يزيد بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير فقال على أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لاحب أن يخلينا من الغل فقال صدقت فخلوهم من الغل فقال ولو وقفنا بين يدى رسول الله (ص) على بعد لاحب أن يقربنا قال صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان لتزيا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر رأسه ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة ، رواه الطبراني ورجاله ثقات .
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...8&SW=15148#SR1
صحيح البخاري - الحج - حرم المدينة - رقم الحديث : ( 1734 )
- حدثنا أبو النعمان حدثنا ثابت بن يزيد حدثنا عاصم أبو عبد الرحمن الأحول عن أنس ( ر ) عن النبي (ص) قال المدينة حرم من كذا إلى كذا لا يقطع شجرها ولا يحدث فيها حدث من أحدث حدثا فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=1734&doc=0
ويزيد اللعين استباح مكة
لكن أمثالك من احذيه السلاطين لا عقل لهم
لعن الله يزيد بن معاويه حفيده اكله كبد الحمزه وكل من أحبه ودافع عنه
ولعن الله من شارك في قتل الامام الحسين ورضي بذلك الى يوم القيامه