مصدر : إيران ستخسر أصدقاؤها اذا استمرت في ضغوطاتها العبثية
بتاريخ : 29-09-2010 الساعة : 11:29 AM
وكالة انباء شط العرب:
ذكر مصدر مقرب من القائمة العراقية بأن الضغوطات الإيرانية العبثية ستفقدها أصدقائها القدامى و ستشهد إيران خسارة فادحة على المدى البعيد ، يرجع التوازن في داخل العراق و يغير المعادلة الطائفية الى شعور وطني يساعد البلاد و الشعب العراقي في الخروج من محنته التي طالت .
و قال المصدر ان ضغوطات ايران عبر وسائل و اليات تعسفية و غير منطقية من اجل إرجاع نوري المالكي الى سدة الحكم بغية إنجاح سياسة لوي الأذرع الإقليمية و خصومها العراقيين و الخروج بمظهر المنتصر ، من الممكن ان تحقق لإيران منافع انية و لكن نعتقد انها ستواجه خسارة فادحة على المدى البعيد ، تسبب في نمو الشعور و الإنتماء الوطني المتساعد هذه الايام .
و اضاف المصدر ان أزمة تشكيل الحكومة خلال ستة أشهر الماضية مع كل سلبياتها السيئة تعتبر نعمة وطنية من زاوية أخرى و تتمثل هذه الهبة في وضوح الصورة للمواطن العراقي الذي بدأ يفرز من هو مع العراق و من هو واجهه لدول اخرى و ما هي طبيعة العمل السياسي الشاق في العراق .
و اكد المصدر ان الاصطفافات الوطنية التي تشهدها الساحة في الاونة الاخيرة المتمثلة في تقارب العراقية و التحالف الكردستاني و المجلس الأعلى الإسلامي ، ستكون اللبنة الأساسية في إخراج العراق من البوتقة الطائفية الى تحالفات وطنية ، ستساعد اخراج البلاد من ازمته.
و نعتقد ان السنوات الماضية قد تسببت في شرخ اجتماعي و سياسي كبير ، يمكننا اليوم بوقوفنا معا ان نقدم صورة حضارية الى أبناء شعبنا الكريم و ان نطوي صفحة مظلمة من تاريخنا نحو مستقبل مشرق .
و قال المصدر ان الحواجز السياسية و الطائفية تم تجاوزها و بدأنا نحاور بعضنا البعض في همومنا المشتركة و نسعى ان نحول هذا التقارب و بصورة تدريجية الى تكتلات وطنية ، ذات شراكات طويلة الأمد بغية الوقوف امام التدخلات الأجنبية من اي دولة كانت و الشروع ببناء الدولة العراقية الديمقراطية المنشودة .
و حول تطورات الموقف السياسي قال المصدر : اتصور "ان التجديد للمالكي بعيدا عن التفاهمات الداخلية، يمكن ان يقود البلاد الى نتائج مدمرة".
و من جهة أخرى نرى ان الكتل السياسية بدأت في تقارب فعلي حيث ان المجلس الاعلى رفض دخول الحكومة من دون العراقية و التحالف الكردستاني اعلن رفضه المشاركة من دون العراقية و المجلس ، و العراقية ايضا تعلن رفضها الدخول من دونهما .
و حول الموقف الصدري ، قال المصدر ان الصدريين يواجهون ظغوطات هائلة و لكنهم الى الان مترددين و من المحتمل ان يضموا اصواتهم الينا في اخر المطاف .
هل تتذكرون عندما قلت أن إيران لا تعرف شيئ سوى ( مصلحتها ) ؟؟؟!!!
لا تعترف بأحد ولا يهمها أحد ولا تسمع لأحد إذا كانت المسألة متعلقة بـ ( مصلحتها ) !!!
مصلحة إيران فوق كل شيئ ولهذا تضغط منذ 7 أشهر وماتزال تضغط وموضوع الأخت ( بنت الهدى/ النجف الاشرف ) موجود وقد كنت متأكد من هذه الضغوط !!!
على العموم إيران تعرف مصلحتها أكثر من العراقيين وهذا هو الفرق بيننا وبينها مع الأسف !!!
شكراً على الموضوع أختي الكريمة .
مصلحت ایران مصلحت اسلام و مصلحت اسلام مصلحت عراق و بهذا دلیل مصلحت ایران و عراق واحد و امریكة هم يعرف عن هذه و يجعل اختلافت بواسطة قنوات غربية و بعثية و وهابية بين ايران و عراق
اهل عراق و اهل ايران لازم يعملون بهذة اية(( اشدا علی الکفار رحما بینهم))
مصلحت ایران مصلحت اسلام و مصلحت اسلام مصلحت عراق و بهذا دلیل مصلحت ایران و عراق واحد و امریكة هم يعرف عن هذه و يجعل اختلافت بواسطة قنوات غربية و بعثية و وهابية بين ايران و عراق
اهل عراق و اهل ايران لازم يعملون بهذة اية(( اشدا علی الکفار رحما بینهم))
أنا مع هذه الرؤية وأعتقد جازماً أن هذه هي رؤية سماحة آية الله العظمى السيد الخامنائي حفظه الله .
ولكـــــــــــــــــــــن بنفس الوقت فأنني أعلم جيداً أن في أيران مؤسسات كبيره تنتهج نهجاً لا يتناغم ولا يوافق رؤية سماحة آية الله العظمى السيد الخامنائي .
بل تنطلق في كل عملها من باب المصلحة الأيرانية والأيرانية فقط.
ولكننا دائماً ننظر للسياسة العامة للجمهورية الأسلامية بأعتبارها الوجه والسد المنيع لشيعة العالم خاصة وللأسلام عامة .
وللتذكير فقط فأن رجلات من زعامات قيادات المجلس الأعلى قالوا لمسؤلين كبار في الجمهورية الأسلامية الأيرانية بوقت سابق (أن السلاح الذي يدخل للعراق من حدود أيران لا يوجه لصدر المحتل بل يوجه لصدر العراقي )ولم يصدقوا ذلك الا بعد أن ضاقت الأرض بدماء العراقيين.
وكنا حينها نعلم جيداً أن هذا السلاح يدخل للعراق بدون علم السيد الخامنائي وهو غير راض عن ذلك
وآلآن نحن نقول أيضاً أن سياسة الجمهورية الأسلامية في ايران أن تجاوزت حدودها وتدخلت في الشأن العراقي فهي سياسة عبثية مصلحية لا نقبل بها ولن يمنعنا عن التصدي لها ولائنا المطلق لمذهبنا .
فالعراق للعراقيين فقط وأيران بأحداقنا وقلوبنا ولكن وفق المتعارف عليه عرفاً وقانوناً وأخلاقاً .
مصلحت ایران مصلحت اسلام و مصلحت اسلام مصلحت عراق و بهذا دلیل مصلحت ایران و عراق واحد و امریكة هم يعرف عن هذه و يجعل اختلافت بواسطة قنوات غربية و بعثية و وهابية بين ايران و عراق
اهل عراق و اهل ايران لازم يعملون بهذة اية(( اشدا علی الکفار رحما بینهم))
لا يا عزيزي . . .
مصلحة ايران ليست مصلحة العراق ولا علاقة بالإسلام مع ايران إيران دولة لها مصالحها وتريد مصلحتها وليس مصلحة الإسلام ، فإذا كانت مصلحة الإسلام فلماذا تضغط على الآخرين من أجل بقاء أفسد حكومة في العراق ؟؟؟!!!
هل الفساد حلال مثلاً ؟؟؟!!!
أم أنه من الإسلام ؟؟؟!!!!
عزيزي أترك عنك هذا الكلام لأن كل شيئ أصبح واضح اليوم ولسنا صغار حتى يضحك علينا بشعارات ( الإسلام ) فالإسلام فقط في دولة الإمام المهدي عجل الله فرجه أما غيرها هي دول غير معصومة ولا تمثل الاسلام . . .
مصلحت ايران مصلحت اسلام و مصلحت اسلام مصلحت عراق و بهذا دليل مصلحت ايران و عراق واحد و امريكة هم يعرف عن هذه و يجعل اختلافت بواسطة قنوات غربية و بعثية و وهابية بين ايران و عراق
اهل عراق و اهل ايران لازم يعملون بهذة اية(( اشدا علي الکفار رحما بينهم))
اي اسلام الذي تتكلمون عنه ... اصبحتم اشداء علينا ورحماء مع الكفار .. عبوات لاصقه اسلحه مخدرات ماذا بعد ؟؟ وتريدون تفجير الحرم ! بحجه الامريكان ... لا اقول سوى حسبي الله هو نعم الوكيل عليكم يا من تحكمون ايران !!!
أنا مع هذه الرؤية وأعتقد جازماً أن هذه هي رؤية سماحة آية الله العظمى السيد الخامنائي حفظه الله .
ولكـــــــــــــــــــــن بنفس الوقت فأنني أعلم جيداً أن في أيران مؤسسات كبيره تنتهج نهجاً لا يتناغم ولا يوافق رؤية سماحة آية الله العظمى السيد الخامنائي .
بل تنطلق في كل عملها من باب المصلحة الأيرانية والأيرانية فقط.
ولكننا دائماً ننظر للسياسة العامة للجمهورية الأسلامية بأعتبارها الوجه والسد المنيع لشيعة العالم خاصة وللأسلام عامة .
وللتذكير فقط فأن رجلات من زعامات قيادات المجلس الأعلى قالوا لمسؤلين كبار في الجمهورية الأسلامية الأيرانية بوقت سابق (أن السلاح الذي يدخل للعراق من حدود أيران لا يوجه لصدر المحتل بل يوجه لصدر العراقي )ولم يصدقوا ذلك الا بعد أن ضاقت الأرض بدماء العراقيين.
وكنا حينها نعلم جيداً أن هذا السلاح يدخل للعراق بدون علم السيد الخامنائي وهو غير راض عن ذلك
وآلآن نحن نقول أيضاً أن سياسة الجمهورية الأسلامية في ايران أن تجاوزت حدودها وتدخلت في الشأن العراقي فهي سياسة عبثية مصلحية لا نقبل بها ولن يمنعنا عن التصدي لها ولائنا المطلق لمذهبنا .
فالعراق للعراقيين فقط وأيران بأحداقنا وقلوبنا ولكن وفق المتعارف عليه عرفاً وقانوناً وأخلاقاً .
صح كلامك يا اخي في اشخاص مثل رفسنجاني خاتمي و جميع الاصلاحي كل اعمالهم من باب المصلحة الأيرانيةولا يوافق رؤية الامام خامنئي (مدظلة)
2- كل سياسات الايرانية بعلم الامام خامنئي(قال صحابة لامام علي علية السلام : هل كنت تعلم انا صلح مع معاويه خطا قال اميرالمومنين: نعم قالو:لماذا قبلت كلامنا قال : كلامكم محترم عندي كثيرا وقالو انت ليس قائد زين انا مقول انا سيد يشابه الامام بس اقول نقدر انقايس) 3-قال امام خميني (رض):امريكة شيطان اكبر
والله يا اخي عينكم لهذا شيطان و لا تخلو ينزل افكاره بواسطو قنوات و مواقع و اخبار غير صحيح... الاف طرق ليجع اختلاف بين ايران و العراق من خوف ان عراق يسير مثل ايران و يسير جمهوري السلامية .ليس بس الامريكان الغرب و وهابية و بعث هم كذالك يخافون كثيرا و يحاولون ان لايوصل بهذا امر
مصلحة ايران ليست مصلحة العراق ولا علاقة بالإسلام مع ايران إيران دولة لها مصالحها وتريد مصلحتها وليس مصلحة الإسلام ، فإذا كانت مصلحة الإسلام فلماذا تضغط على الآخرين من أجل بقاء أفسد حكومة في العراق ؟؟؟!!!
هل الفساد حلال مثلاً ؟؟؟!!!
أم أنه من الإسلام ؟؟؟!!!!
عزيزي أترك عنك هذا الكلام لأن كل شيئ أصبح واضح اليوم ولسنا صغار حتى يضحك علينا بشعارات ( الإسلام ) فالإسلام فقط في دولة الإمام المهدي عجل الله فرجه أما غيرها هي دول غير معصومة ولا تمثل الاسلام . . .
تحياتي .
احست ياخي نحن ما نقبل اي دولة 100% الا دولة صاحب العصر عج بس ندافع من دولة الذي 99% اسلامية ما كان 50% ما كان 10% مهم هي الذي اكثر اسلامية (قال امام علي علية السلام قتل عثمان ليس صحيح عثمان لازم ينصلح من هذه افكار) امام يقول عن عثمان لعنت الله هكذا
نظام ايراني اصل اسلام و اصل شيعة بس في مشاكل لازم ينصلح
بس انتم لاتوقلو ايران(الذي اميركان يتنفع) قول هذه حزب او هذه شخص في ايران
و انت يا اخي عزيز و قالي اقرا رد الذي كتبت لاخ غرام حسيني
اي اسلام الذي تتكلمون عنه ... اصبحتم اشداء علينا ورحماء مع الكفار .. عبوات لاصقه اسلحه مخدرات ماذا بعد ؟؟ وتريدون تفجير الحرم ! بحجه الامريكان ... لا اقول سوى حسبي الله هو نعم الوكيل عليكم يا من تحكمون ايران !!!
وشكراً للأخ محب شهيد المحراب فكلامه صحيح .
نعم هذه انتم تردون ايران(رحما بينهم) و تقبول الكفار الاميركان (اشدا علي اكفار)