يدعي الشيعه ان الاية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة * ويؤتون الزكاة * وهم راكعون ) تدل على الامامة ولكن لنتامل في الاية ونتامل ماذا يقولوا الشيعه
الاية حصرة الولاية في الله ورسوله والذين امنوا طبعا الشيعه يقولون انها محصورة في علي وان صيغة الجمع جائت للتفخيم طيب معناته ان الولاية التي تومنون انتم فيها محصور في الله والرسول وعلي طيب وين بقية الائئمة ولايمكن ان يخالف الرسول القران فالقران واضح وصالح لكل زمان ومكان ولا يمكن يتعارض مع السنة فاذا قلتم ان هذه الاية تدل على الامامة فقد حصرتم الامامة في شخص واحد وهو علي وهذا يتعرض مع دينكم لان الائئمة عندكم اثناعشر امام
انا ما اختلفت في مين نزلت الختلاف هنا
اذا كان هذه الاية تدل على الوالية فقد حصرة الولاية في الله ورسوله وعلي فاين بقية الائئمة
مش انتم تقولون انهم اثناعشر بينما الاية تقول عدد الائئمة واحد وهو علي لان (انما) اداة حصر
والقران واضح ولايمكن ان يعارض السنة
اذن استدلالكم بالامامة خاطيء في هذه الاية
من قال لك انها نزلت في علي عليه السلام فقط
هي نزلت فيه خاصة ,,, لكن بشكل عام نزلت في ولده و الائمة كما صرحت الاحاديث الصحيحة
و هذا دليل يكفيني عن المهاترات :
الرواية الكافي ج1
روى الشيخ الكليني رحمه الله عن علي ابن إبراهيم عن محمد بن عيسى عن يونس، وعلي بن محمد بن سهل بن زياد أبي سعيد عن محمد بن عيسى عن يونس، عن ابن مسكان عن أبي بصير قال:
سألت أبا عبدالله ( الصادق ) عليه السلام عن قوله الله عز وجل (وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم) ، فقال: «نزلت في علي بن ابي طالب والحسن والحسين عليهم السلام، فقلت: إن الناس يقولون فما باله لم يسمِّ عليّاً وأهل بيته في كتاب الله عز وجل؟ فقال: قولوا لهم: إن رسول الله نزلت عليه الصلاة ولم يسمّ الله لهم ثلاثاً ولا أربعاً، حتى كان رسول الله هو الذي فسر ذلك ونزلت الزكاة ولم يسمّ لهم من كل أربعين درهماً درهم، حتى كان رسول الله هو الذي فسّرلهم ذلك، ونزل الحج فلم يقل لهم طوفوا أسبوعاً حتى كان رسول الله هو الذي فسّر لهم ذلك ونزلت (أطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُول وَأُوِلي الأَمر مِنكُم) ونزلت في علي والحسن والحسين فقال رسول الله في علي (من كنت مولاه فعلي مولاه)، فقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي فإني سألت الله أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض فأعطاني ذلك، وقال لا تعلموهم فهم أعلم منكم، وقال إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ولن يدخلوكم باب ضلالة. فلو سكت رسول الله فلم يبين من أهل بيته لادعاها آل فلان وآل فلان، لكن الله أنزل في كتابه تصديقاً لنبيه (إنَّمَا يُريدُ الله لِيُذهِبَ عَنكُمُ الرِّجسَ أهلَ البَيت وَيُطَهِّركُم تَطهِيراً) فكان علي والحسن والحسين وفاطمة فأدخلهم رسول الله تحت الكساء في بيت أم سلمة ثم قال: اللهم إن كل نبي أهلاً وثقلاً وهؤلاء أهلي وثقلي. فقالت أم سملة: ألست من أهلك؟ قال: إنك إلى خير، ولكن هؤلاء أهلي وثقلي، فلما قبض رسول الله كان علي أولى الناس بالناس، لكثرة ما بلغ فيه رسول الله وإقامته للناس وأخذه بيده، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ـ ولم يكن ليفعل ـ أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحداً من ولده .. إذن لقال الحسن والحسين إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك، وبلغ فينا رسول الله كما بلغ فيك، وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك، فلما مضى علي، كان الحسن أولى بها لكبره فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك، والله عز وجل يقول: (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) فيجعلها في ولده .. إذن لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك وطاعة أبيك، وبلغ في رسول الله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك، فلما صارت إلى الحسين لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه، لو أرادا أن يصرفا الأمر عنه، ولم يكونا ليفعلاه، ثم صارت حين أفضت إلى الحسين فجرى تأويل هذه الآية (وَأُولُوا الأَرحَام بَعضُهُم أولَى بِبَعض فِي كِتَاب الله) ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي، ثم قال: الرجس هو الشك، والله لا نشك في ربنا أبداً»
فالحديث واضح و كذلك صحيح السند
قال الشيخ المفيد رحمه الله في كتابه الأمالي صفحة 213 :
( حدثنا أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين ( الصدوق الثقة ) قال : حدثني أبي ( ثقة ) قال : حدثني محمد بن يحيى العطار (ثقة) قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى (ثقة) عن علي بن الحكم (ثقة جليل القدر) عن هشام بن سالم (ثقة) عن سليمان بن خالد (ثقة) عن أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق ، عن آبائه عليهم السلام قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام :
يا علي أنت مني وأنا منك ، وليّك وليي ووليي ولي الله ، وعدوك عدوي وعدوي عدو الله .
يا علي أنا حرب لمن حاربك ، وسلم لمن سالمك ، يا علي لك كنز في الجنة وأنت ذو قرنيها .
يا علي أنت قسيم الجنة والنار ، لا يدخل الجنة إلاّ من عرفك وعرفته ، ولا يدخل النار إلا من أنكرك وأنكرته . يا علي أنت والأئمة من ولدك على الأعراف يوم القيامة تعرف المجرمين بسيماهم والمؤمنين بعلاماتهم .
يا علي لولاك لم يعرف المؤمنون بعدي
الكافي ج 1
كتاب الحجة
بَابُ مَا نَصَّ الله عَزَّ وَجَلَّ وَرَسُولُهُ عَلَى الائِمَّةِ (عَلَيْهِ السَّلام) وَاحِداً فَوَاحِداً
الاحاديث واضحة سبب نزولها في علي عليه السلام لكن يجري معناها في ولده لأنهم من قال عنهم سبحانه و تعالى (((وأطِيعُوا اللهَ وَأطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمر منِكُم)))
من هم اولي الامر المذكورين في الاية ؟؟؟؟ الاحاديث السابقة صرحت من هم ؟؟؟
فسبب نزولها واضح كان في الامام علي عليه السلام خاصة لكن مجراها بشكل عام للائمة كما هو واضح
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 26-05-2009 الساعة 10:27 AM.
يدعي الشيعه ان الاية :
( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة * ويؤتون الزكاة * وهم راكعون )
تدل على الامامة ولكن لنتامل في الاية ونتامل ماذا يقولوا الشيعه :
الاية حصرة الولاية في الله ورسوله والذين امنوا طبعا الشيعه يقولون انها محصورة في علي وان صيغة الجمع جائت للتفخيم طيب معناته ان الولاية التي تومنون انتم فيها محصور في الله والرسول وعلي طيب وين بقية الائئمة ولايمكن ان يخالف الرسول القران فالقران واضح وصالح لكل زمان ومكان ولا يمكن يتعارض مع السنة فاذا قلتم ان هذه الاية تدل على الامامة فقد حصرتم الامامة في شخص واحد وهو علي وهذا يتعرض مع دينكم لان الائمة عندكم اثناعشر امام ،
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ....
ألم نقُل ذلِك مِن قبل ؟! وما قُلناه للأخ الفاضل / المشرف العقائِدي وحسِبناه .. ها هوَ قد حدثَ بالفِعل !!!
فإنا لله وإنا إليه راجعون ....
المحترم strongstorm ،
مَن الذي قال لكم أن الجمع جاء ( للتفخيم ) ؟؟
وأي تفخيم هوَ الذي يكون وأعظم الأعظمين هوَ الذي يتحدّث ويُخبِر في كتابه بما أخبر به في الآية !!
وهل هذا يليق على الله أن يُحدِّث ويتحدّث عن فرد ( واحِد ) فيذكُره بصيغة التفخيم ؟! تفخيم على مَن يا محترم .. وهل هُناك مَن يُفخّم على الله ؟!!
يا محترم .....
إن كان أحد أي أحد كائِناً مَن كان مِن الشيعة مِن أصغر صغير إلى أكبر كبير .. إن كان قد قال ما قُلته أنت أنه قيل .. فمعذرةً : كلامه لا يلزم كتاب الله ولا يلزِم أهل البيت .. ويُردّ عليه ولا يؤخَذ بكلامه هذا ولا يُقام له وزنا .. وربُّك العظيم لا يُعظِّم ولا يُفخِّم أحداً أبداً عِندما يذكُره هوَ جل شأنه .
فهل تعتقِد أن الله حاشاه مثلاً مِن المُمكِن أن يتحدّث إلى أحد ولو كان سيدنا محمد صلى الله عليه وآله .. فتجِده يُعظِمه أو يُفخِّمه فيُخاطبه وحده بصيغة الجمع ( تعظيماً ) وأمامه هوَ .. هل هذا يليق ومِن المُمكِن أن يؤخَذ به .
يا محترم .. لك نقول :
إن آية الولاية هيَ ( تخصيص ) مِن عموم .. ومَن خصّصهم الله وعرّفهم مِن الذين آمنوا .. هُم : الذين يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون .
وهؤلاء هُم أئِمّة المسلمين الإثنا عشر ( ونتحدّى ) أن يُثبِت أحد أنها تنصرِف فيمَن هُم سواهِم كائِنا مَن كان !!
نزلت فيه خاصة لكن بشكل عام هي نزلت فيه ولده والائئمة
شوف التناقض في الطرح نزلت في بشكل خاص وبشكل عام في الائئمة لما نقول لكم الذين بصيغة الجمع تقولون لا الاية نزلت في علي خاصة و كل المفسرين اجمعوا انها نزلت في علي فكيف تجي انت وتقول نزلت في الائئمة هل الائئمة كانوا موجودين في عهد الرسول علشان تزل عليهم الاية فالاية واضحة قالت الذين امنوا+ يودون الزكاة وهم راكعون فهذه قد تنطبق على اي مومن لكن انتم خصصتموها في علي فقط.
بدل ماترد رحت هربت وجبت دليل اخر طيب جاوب على سوالي
انما اداة حصر حصرة الولاية في الله ورسوله وفي علي؟؟؟ معناته لا يوجد ائئمة نتولاهم من بعد علي لان الاية واضحة في الحصر
اما الاية التي انت ذكرتها فهي تنفي وجود الائئمة فاذا كان المقصود باولي الامر هم الائئمة فلماذا لانرجع الخلاف اليهم القران يامرنا ان نلاجع الخلاف الى الله ورسوله ولم يامرنا ان نرجعه الى الائئمة ؟؟؟ اذا فما فائدتهم في عصر الباقر مثلا عندما يحدث خلاف بين المومنون هل ارجعوه الى الباقر ام ارجعوه الى الله ورسوله ؟؟ طبعا ارجعوه الى الله ورسوله مثل ماذكرت الاية ولم يرجعوهالى الباقر
اعيد لك السوال مرة اخرى
تقولون ان اية انما وليكم دليل على الامامة بينما الاية فيها اداة حصر وهي انما حصرة الامامة المزعومة في الله ورسوله وعلي فاين باقي الائئمة؟؟
* العِبرة مِن آيات الله بعموم اللفظ وليس بخصوص تنزيله ،
فإن كان خصوص التنزيل ( بسبب ) أي بخصوص ما فعله سيدنا ومولانا عليّ عليه السلام .. فنزلت الآية .. لأن سيدنا عليّ ( ع ) مِن ضِمن ( الذين ) يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكِعون .
ونُبطِل حُجّة المُخالفين إن أنكروا سبب النزول مِن أنه كان في سيدنا عليّ ( ع ) .. فنقول لهم :
ليس هام في الأمر إنكاركم لسبب النزول ، وإنما نحن نحتجّ عليكم بها في عموم اللفظ .. وعموم لفظ الآية لا يُصرف ( إلا ) في أئِمّة أهل البيت عليهم السلام وآلهم .. دون سواهم .
ولِذلك فتكون حُجّتنا عليكم مِن عموم اللفظ أقوى حُجّة مِن سبب النزول .. فنتحداكم بذلِك أن تُبطِلوه أو تُنكِرونه .. وكما أنكرتُم سبب النزول .. فسبب النزول في الإحتجاج عليكم لا يهمّنا ولا يُفيد مكركم بإنكاركم له .
هذا وسلامٌ على المرسلين والحمد لله رب العالمين ،
وننتظِر أياً مِن المُخالفين أن يقبل المواجهة ليُبطِل حُجتنا عليهم .
فاذا كان المقصود بأولي الأمر هُم الائمة فلماذا لانرجع الخلاف إليهم ؟؟
القران يأمرنا ان نرجِع الخلاف إلى الله ورسوله ولم يأمرنا أن نرجعه إلى الائمة ؟؟
سؤال منطقي .. ولكِنه جاء نتيجة تفسير (( خاطيء )) ؟!!
يا أخ سترونج .. إسمع :
أولي الأمر المقصودون في الآية ليس هُم ( الأئِمّة ) .. إنما هُم ( وكلاء ) الأئِمة .
أمّا الأئِمّة .. فلفظ ( رسوله ) يعود على الأئِمّة عليهم السلام .
فالأئِمّة هُم مِن ( رُسُل ) الله .
فهل لديكم إستشكال أو نقض لذلِك ؟؟
إن كان .. فألينا به وحُجتنا عليكم ستكون مِن كتاب الله العظيم المُبين .
فبيننا وبينكم كتاب الله .
أفغير الله نبتغي حكماً وهوَ الذي أنزل إليكم الكتاب مفصّلا ؟!
ملحوظة هااااااامة :
نرجوا رجاءاً حاراً وضرورياً مِن الجميع هُنا مِن فضلكم ومِن كرمكم ومِن إحسانِكم .. بحق محمد وآل محمد ( إن كان لهم عِندكم حقّ ) .. أن يتركوا لنا الأخ سترونج ولو قليلاً !!!!
انت الا امام خيارين
1- اما ان تقول ان هذه الاية تخص علي ولا تخص بقية المومنون لانه من الممكن ان ياتي مومن ويتصدق مثل علي
فهنا قد جعلت الامامة في علي فقط
2- اما ان تقول انه نزلت في علي لكن تشمل موالاة كل مومن يتصدق وهو راكع فحينها تنطبق هذه المواصفات على الائئمة والصحابة وبذلك لا تدل الاية على الولاية
1- اما ان تقول ان هذه الاية تخص علي ولا تخص بقية المومنون لانه من الممكن ان ياتي مومن ويتصدق مثل علي
فهنا قد جعلت الامامة في علي فقط .
2- واما ان تقول انه نزلت في علي لكن تشمل موالاة كل مومن يتصدق وهو راكع فحينها تنطبق هذه المواصفات على الائئمة والصحابة وبذلك لا تدل الاية على الولاية .
ومَن أنت تكون .. لتحصُرنا بين ( إختياريك ) هذان .. وبغير حقّ !!!
وما دليلك وبُرهانك وتخصيصك لهذا الحصر وفي الإختياران ؟؟
يا محترم .... ؟!
إمّا تأتينا بعِلم .. أو تأتينا للعِلم .. فنُعلِّمكم معذِرة إلى الله ( فقط ) .
فإن عاندت وأستكبَرت فنُقيم عليكم الحُجّة والدليل .. لئلا يكون لكم على الله حُجّة .. فتُرمون وتُقذفون في نارِ جهنم وبئس المصير .. ولا كرامة .
ولك أخيراً .. نُدحِض أباطيل إختياراتكم .. فنقول :
نحن ومِن الله لم نقُل ولن نقُل أن مقصده جل شأنه بالتصدّق في الركوع .. وإلا وكان هذا هزلاً وسُخفاً أن يكون !!
ألا تفهم ولم تفهم .. ونرجوا مِن الله ألا تكون ( لن ) تفهم .. فنقول :
ما قاله الحقّ سُبحانه وخصّصه مِن العموم .. هوَ عموم لفظ : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون .. فهذا وصفهم فيما يفعلون وليس بحالِهم على وجه الحقيقة .
فهل تفقهون معنى قوله : يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهُم راكعون ؟؟
وهل مِنكُم وإن كانوا مِن خاصةِ خاصتكُم مَن بذلِك يعملون :
( فيُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) .... وهم راكعون !!
وإن كنتم تفهمون هذا القول البليغ مِن الله ، والذي لا ولم .. ولن يُصرف لغيرهم عليهم السلام أبداً .. فإن كُنتم للمعنى تفهمون وتفقهون .. فهيّا قُل لنا :
* ما معنى ( يُقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ) ..... وهُم راكِعون ؟!
وماذا تفهمون وتفقهون مِن قوله : يقيمون الصلاة ؟؟ وكيف تكون !!