هي عملية شراء وبيع السلع والخدمات ونشأت بسبب حاجة الناس إلى أشياء ينتجها الآخرون
أهميته :
عرفت التجارة في الوطن العربي منذ زمن قديم وذلك بحكم موقعه المتوسط بين الشرق والغرب ووجود الحضارات القديمة على أرضه وتباين الأحوال المناخية والنباتية فيه .
نسبتـــــــه :
إلا أن يعد التجارة بين الدول الوطن العربي ضعيفاً قياساً بحجم التبادل التجاري مع العالم الخارجي حيث لايتجاوز 10% !
الأسئلة المطروحة :
- هل هناك أسباب أدت إلى ضعف التبادل التجاري بين أقطار الوطن العربي ؟
- النسبة التقديرية التي وضعت قياساً على تبادل العرب فيما بينهما السلع هل هي تعني على قلة الإنتاج أم عدم تعدد نوع الإنتاج ؟
- مالذي يحتاجة الوطن العربي حتى يصنف من الدول الصناعية ؟
بالتأكيد هناك دائماً عودة مع اسئلة جديدة وطرح جديد
تحياتي
مريم محمد
صحيح هذا هو أحد العوامل وأقواهم ,, وهل هنالك أعظم من أن الدولة لاتعتقد بقدرات أبناء بلدها .
وهنا نستعرض بعض المسببات التي بدورها منعت الدول العربية من عدم تبادل التجارة بينها ::
1- تشابه الإنتاج الزراعي والحيواني والمعدني في الكثير من اقطاؤ الوطن العربي
2- معظم صادرات الوطن العربي صادرات مواد خام - كالقطن والصمغ العربي
3- منافسة المصنوعات الأجنبية للمصنوعات العربيه
وهنالك بالتأكيد غيرها من العوامل أترك ذكرها للأعضاء الفاعلين في قضايا مريم محمد
الإسبوعيه .
ولي عودة بالتأكيد لإكمال معكم مشوار الإسبوع للقضية
أطيب التحايا ارسلها لكم أحبتي
بالنسبة عدم إهتمام الدولة العربية بمواطنها العربي على إمكانيته تحقيقه لشيء ما يستفاد منه
فهذا غير معقول لأننا سمعنا عن أفراد عربية كثيرة قاموا بإختراعات مذهلة من غير إيمان الجهات الحكومية بها
وكان حديثنا أختي عن التجارة والتبادل التجاري الضعيف بين الدول العربيه
مقارنة بالدول الأجنبية
فربما أحد الأسباب المؤدة إلى الضعف التواصل بينهما هو عدم وجود طرق جيدة
نعم الأمور تتغير كثيراً بوجود الإيمان والمعدات وتوافر البيئة المناسبة والجاهزة التي من الممكن ان توفرها الحكومة لشعبها
لكنها غير موجودة ومع ذلك ظهرت لدينا طاقات وإمكانيات وعلى ذلك تم رفضها وتجاهلها - كماهو في الظاهر -
فهل هنالك أسباب لدفع الحكومة التصرف هكذا
أم أنه فقط عدم إيمان !
قضايا معاصرة - التجارة في الوطن العربي
العرض العادي
